مازال الشيخ محمد العبودي بجده وجلده ومتابعته واهتمامه على الرغم من تقدمه في السن نموذجاً يحتذى للمؤلفين المعاصرين بتدفق إنتاجه وكثرة مؤلفاته وتنوعها وتميزها¡ وإن كان قد تخصص في المرحلة الأولى من حياته الثقافية في تأليف كتب الرحلات حتى تجاوز عدد كتبه فيها المئات حيث زار



إضغط هنا لقراءة المزيد...