زيارة الرئيس أوباما الى الرياض¡ واجتماعه إلى قادة مجلس التعاون الخليجي لا تتضمن رسالة مفيدة للحليف الخليجي الذي ظل على امتداد فترة حكم الرئيس الأميركي الثانية في حيرة وترقب لمعرفة مآلات حلفهم الاستراتيجي مع حليفهم المتردد في حضوره في الملفات الساخنة في المنطقة¡ فجاءت هذه



إضغط هنا لقراءة المزيد...