الموضوع: موا قف

7_ موقف يوم من الأيام خرجة احدى السيارات لتجد لها مكان لتنزيل بضائع وكان سائقها والله اعلم انه مصري جائت سياره اخرى من نوع كامري وكادت تصدم بسيارة البضائع الحمد لله ربك سلم
ليس هنا الموقف انما في نزول اثنان من الشباب وأخذوا ضربا بذ لك الفقير نزلنا وتجمع الناس فرقنا فيما بينهم سمعت
كلمه باتت ترن في أذني تضرب واحد قد ابوك وبالفعل كان ذلك الشخص كبيرا في السن موقف ليس محزن بل مخزي والله.

فهل للشيب عندنا احترام¿
هل عرفنا حق انفسنا وتأدبنا معها¿
بلدنا يضرب بها الخير والأخلاق فهل كنت منطق سوء اخلاق لبلدك¿
هل الشباب والطيش سبب لهذا الفعل ام التربيه الحسنه ¿


ليس عندي تعليق ¿¿¿

اترك لكم حرية التعليق عن اي موضوع والتحاور فيه¿

حنون والله موااااااقف حلووه الله يزيد الصاالحين بهذااا البلد وان شاااء الله نشاااركك بموقف

تحياااتي




جنووووووووبي

طلتك علينا يالجنوبي تسوا الكثير فمشكور اخوي على مرورك وربي يجعلك من الصالحين ¿ ولا يحتقر الأنسان نفسه ¿

فلله أعلم وأرحم بخفايا عباده¿

8_موقف
كنت يوما من الأيام مسافرا في طريق طويل الى احدى المدن فحان وقت صلاة المغرب .
أظلم الليل فرأيت منظرا جميلا ¿ رأيت الناس قد أجتمعت جماعات جماعات على جانب الطريق يصلون على التراب
فيا ترى مالذي جمعهم في هذا الوقت ¿
ربما كانت وصية ذلك الحبيب محمد صلى الله عليه وسلم (الصلاة الصلاة وما ملكت أيمانكم)
خافوا فوات الصلاة في وقتها وخافوا أن لا يأمنوا الطريق فيحول الموت بينهم وبين صلاتهم

بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين
اخى الحنون
غعلا موضوع جميل
وخصتن ان المواقف هيه التى تصنع الانسان وليس
الانسان هو الذى يصنع نفسه
اختك فى الله
بنت مصريه

بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين
اخواتى واخوانى اعضاء المنتدى
احببت ان اشارك معكم بهذا الموقفوهو لى شخصيااااااا
وهو:_
انا متزوجه من عامان ولم انجب حتى الان وهذه ارادة اللهولى اخت اصغر منى بخمس سنوات تزوجة بعدى بعام
المهم ان اختى بعض زواجه بشهر مرضت وهيه تسكن فى احدى المدن الجديده وجاءات عند والدتى حتى تذهب الى الطبيب وبالفعل حضرت لمنزل والدتى للذهاب الى الطبيب واخبرتنى اختى فى الهاتف احسست وقتها انه ليس مجرد مرض بل هوا حمل واخبرت اختى الصغيره عندما ترجع اختى المريضه من عند الطبيب تتصل بى وتقل لى ممن كانت تشكو اختى وانا اترقب ماذا يكون الرد وبعد رجوع اختى من عند الطبيب لم تتصل بى ورحت انا اعاود الاتصال بمنزل والدتى ويقولو لى ان اختى لسه مارجعت من عند الطبي وبعها بشوى اتصلت اختى المريضه ماذا قالت لى عبر الهاتف
وماذا كان رد فعلها¿¿¿
اذا بها تقول لى معلش كنت اتمنا ان تكون انتى بدلا منى
انا مكنتش اريد الانجاب كنت اتمنا ان تنجبى انتى وهيه تبكى فى الهاتف بكاء شديد
حتى ابكتنى انا الاخره وقلت لها هذه ارادة الله وما لنا دخل بها وصدقينى انا مو زعلانه بل بالعكس
فرحت بهذ الخبر.
ولكن بصراحه انا تاثرت من داخلى كثيرااااا وخصوصا بعد رد فعل اختى معى فى التلفون
وجلست وحدى ابكى كثيراااااااا ولكن تذكرت انى لم اخلق لكى اتزوج وانجب فقط بل لشى اخر وهو
عبادة الله عز وجل وبعدها ذهبت لاتوضاء وبدلااااااا من انى كنت ادعو الله ان يرزقنى ذريه صالحه وانا اتمنا ذلك
اصبحت ادعوها لكى تكون لى زخراااااااا يوم القيامه ومن هذا اليوم ولم يعد هذ التفكير فى الذريه لكنى ادعو بها لكى تكون لى حسنات يوم القيامه فقط وليس حبااااا فى الانجاب لكن اذا اراد الله وانجبت سا احمد الله على ما عطانى ولكن اتمنا ان تكون لى حسنات يوم القيامه.

اختي بنت مصريه شكرا على مرورك الجميل:

لقد آلمني كثيرا ذلك الموقف وهزني حتى أغرقت عيناي وأنا أنظر في ذلك الموضوع فقراته وأعدة النظر فيه فلم أجد
الا كلمات أواسيكي فيه

تنتظر أختها حتى تسمع خبر أختها والأخت تخاف أن تسمع أختها في خبرها فتحزن ماشاء الله نحن بحاجه الى مثل
تلك القلوب في زماننا هذا

لم يهزها ولم يحزنها في الدنيا شي بل رجت ماعند الله على هذه الدنيا وجعلة بين عينيها قوله تعالى (المال والبنون


زينة الحياة الدنيا والباقيات الصالحات خير عند ربك ثوابا وخير أملا)


خلقنا لأمر عظيم وهو عبادة الله تعالى


كلمات وموقف لنا فيه وقفه


اختي لكي حق علي :

وهو من اخوك الفقير

(اللهم أنت الله الذي لا اله الا انت سبحانك نحن عبيدك الضعفاء ماعبدناك حق عبادتك وما شكرناك حق شكرك اللهم انا ظلمنا انفسنا ظلماً كثيرا وأنت الله الرحيم اللطيف بنا اسألك أن تبارك لأختنا بنت وأن ترزقها الذريه الصالحه وأن تبدلها
بذلك الحرمان جنتا من عندك اللهم ارزقها اللهم ارزقها وبارك وجعلها تقر أعينها برؤية ذلك الطفل وأن يملئها سعادتا
وأيمانا اللهم صلي على نبينا محمد)
اتمنى من جميع الأخوه الدعاء لأختنا

اختي الغاليه ينير مواقفي موقفك فهنا يجتمع الصدق ويظهر قلبه الأبيض الطاهر
فلا نريد أنا ولا أنتي الا دعاءاً صادقا
فهذه المواقف لن تكتب الا حينما يكتب ذلك القلب بدمه الأحمر
شكرا على أطلالتك أختي عصفوره .
اللهم يارب أني اشكو اليك ظعفي فلاتكلني الا نفسي واشفي مريضتنا وجميع مرضى المسلمين أنك سميع مجيب
أنت يارب اعلم وارحم فلا ترد عبدا التجأ الى جنابك وصلي اللهم وصلي على عبدك ورسولك محمد.

موقف: 11::يوم من الأيام في أحدى جوالات أحد الزملاء رأيت مشهدا حز في خاطري .
من من بني الأسلام يتناقل مثل هذا ربما ذهب تفكيركم بعيدا لاكن الأمر أعظم بكثير ¿
المشهد: بنغالي يصلي لمفرده أتاه شخص من خلفه وضربه بقوه حتى التصق بالجدار وأخذ يتطوى على الأرض .
والله مخزي من من بني الأسلام فعل هذا ¿
الهذه الدرجه وصل الضحك بنا الى صلاتنا وآخر كلمات الرسول صلى الله عليه وسلم
لنضحك ولكن بدون تجاوز حد السخريه بديننا أو نفعل شيئا غير مرضي لربنا .

الموقف 12
يوم من الأيام في أحدى الحدائق العامه والناس مكتضه رأيت منظر شد انتباهي

عجوز مفتوحة الوجه بحكم كبر سنها (من القواعد) بين امرأتين تشدها حتى لاتسقط والخدان قد دخلا الى الداخل
والوجه قد تجعد والأسنان قد اختفت والشفاه تطبق الواحده على الأخرى
هذا يكفي لتخيل الموقف
سؤال هل كانت تلك العجوز تتخيل نفسها ان تمر بهذا الشيئ ¿
اين وأين وأين ¿
الجواب في ذهن كل قاريئ
وكان من ذلك ذلك الحوار .