من طبيعة الحوار¡ أنه يفرز عادة مواقف متباينة وطروحات مختلفة وتوجهات متناقضة¡ وهذا يكشف لنا عن كينونته المؤثرة في حياتنا¡ وعن مدى ارتكازه كعمود من الأعمدة



إضغط هنا لقراءة المزيد...