سمووو
01-27-2008, 21:42
ـألســـ عليكم وٍرٍحمه الله وٍبرٍكـأته ـــلأم
بــــسم لله الرحمن الرحيــــم
الحمد لله
لقد قرأت بعض المواضيع عن الزواج هنا في المشكاة ولكن لدي سؤال مباشر للرجل والمرأة فأرجو الإفادة ولكم الشكر
للأخوات
هل تشجعين زوجك على التعدد ¿¿ أو قريبك ¿¿
إذا كان نعم إذن أنتي توافقين أن تكون لك ضره ¿¿¿
وإذا كان لا لماذا لا توافقين أن يعدد زوجك ¿
للإخوان
هل تعدد ¿
وهل تحدث نفسك بالتعدد ¿
إذا كان نعم فحسناً كم ¿
وإذا كان لا لماذا لا ¿
و هل تشجع قريبك ¡ أو حتى زوجتك على هذه النعمة و تدل على فضلها ¿¿
و للشباب
أخي هل أنت متزوج ¿¿¿ وهل تحدث نفسك بالتعدد أم لا ¿¿¿
لماذا لا ولماذا نعم ¿¿¿
وللفتاة
هل تقبلين أن تتزوجي رجل معدد ¿¿¿
إذا كنت توافقين فلماذا ¿¿¿ وإذا كنت غير موافقة فلماذا ¿¿
السبب الذي دعاني لهذه الأسئلة ليفهم الرجل نفس المرأة وتفهم المرأة نفس الرجل
و سبب آخر
انه لم يحاول احد أن يدخل في نفسك أيتها الزوجة أو الأخت بل كان كلام عابر أو مسموع أو مشاهد من بعض الناس ولم يمس قلبك وجوارحك أنتِ و أنت أخي الشاب .. ولأهمية الموضوع في هذا الوقت بالذات أعيده بشكل آخر ويعلم الله إنني أريد المزيد من الإيضاح في هذا الشأن فمس الجوارح وإخراج ما فيها هذا ما نريد وليس كلام عابر .. هل توافقين أن تكون لك ضره .. وهل توافقين أن يتزوج عليك زوجك ¿¿¿¿
وأنت هل تشجع زوجتك وتعينها على هذا الخير .. نعم خير إن تعف أخت لك في الله .. أم انك تقف عند حد غيرتها وحبها وخوفك منها
و مما قرأتُ أخي أن أصل الزواج التعدد وارجع لقوله تعالى
{فَانكِحُواْ مَا طَابَ لَكُم مِّنَ النِّسَاء مَثْنَى وَثُلاَثَ وَرُبَاعَ ْ}
من تأمل يفهم انه قال تعالى 2و3و4 والمشكلة إن بعض الرجال يقول قال الله تعالى
(( فَإِنْ خِفْتُمْ أَلاَّ تَعْدِلُواْ فَوَاحِدَةً .. )) الآية
ويقف ويقول قال الله تعالى
وينسى أو يتناسى إن العدل ليس إلا في المأكل والمشرب وليس في القلب .. !!
أحبْ من تريد ولكن لا تنس واجبك كجندي لله .. نعم أنت جندي لله تعالى وليس لعزيزة أو فاطمة أو أو أو .. ونحن في زمن يجب أن يقف الرجل وقفه .. لصد هذه الفتن وليس المتفرج بل المدافع عن دينه .. وهل فقط مدافع لا بل مهاجم .. نعم مهاجم أم انك لا ترى إلى ما وصلت إليه النساء ومن
السبب أنت .. ¿!!
نعم أنت
وسوف تسال وتتذكر قولي لك
وأذكرك بحديث للمصطفي عليه الصلاة والسلام (( ما تركت بعدي فتنة اضر على الرجال من النساء ))) رواه البخاري
هل تخاف زوجتك .. فعندنا خبر عن تهديد النساء للرجال سواطير وأكياس ومشانق ووووووو الخ الخ !!!!!
ولكن إن خفتها ألا تخاف على دينك أن يفتتن ¿¿¿
إلا تخاف الفتنه ¿¿
أم تعتقد انك سليم ولا تفتتن ¿!!
إذا كانت الفتنه هي خارج بيتك اليوم فثق تماماً عن قريب سوف تدخل بيتك
إذا ما هاجمتها ومنعتها من الدخول أو قد دخلت !!!
أما بخصوص الصدقة
فهو لكما
قال رسولنا عليه الصلاة والسلام ((( دينار أنفقته في سبيل الله ودينار أنفقته في رقبة ودينار تصدقت به على مسكين ودينار أنفقته على اهلك أعظمها .. انظر أخي وانظري أختي وتأملوا .. أعظمها أجرا الذي أنفقته على اهلك )))) رواه مسلم
من اهلك
أليس الزوجة وووووو الــــــــــــــــخ
وأريد هنا الزوجة وليس وووووو
وتذكروا
أختي ألا تحبين لزوجك الأجر ¿¿ ألا تحبين الأجر لأخيك ¡ لقريبكِ¿¿
أنت يا رجل لزوجتكَ ¡ لأخواتك في هذه النفقة وهذه الصدقة .. والله لو رايتي مسكين لا يجد ما يأكل لتوسلتِ لزوجك أن يطعمه أو يكسوه أو هو فعل ذلك بنفسه
أما أن يحصن أخت لك في الله ويمنعها من الحرام لا لماذا لا ¿¿¿¿
لماذا .. لالالالالالالالالالالا ¿¿¿¿¿¿¿¿ أسال الله ألا يحرمكِ ويحرمك أخي
هذا الأجر انه جواد كريم
أخي أذكرك بأمر عن النساء فتذكره وخذه من أخت لك لا تريد لك إلا الخير في الدارين وهو ..
المرأة بطبيعتها عاطفيه .. وإذا رأت أن الزوج ابغض أو تجاهل أو تكاسل في أمر من أمور الدين أو أطاعها في أمر من أمور الدنيا .. وكان مخالف للدين أو صدقها في أمر من أمور أهله .. مثل أمه .. أو أبوه .. أو إخوته .. وأطاعها .. من غير تفكير في كلامها أو سؤال.. على الفور ينقص من عينها وتحتقره .. وتكون أول عدو له .. ولو عاشت معه ما شاء الله أن تعيش
فأحذر أيها الرجل من احتقار زوجتك منك .. !!
ولكن متى تحترمك إذن ¿
عندما يكون كل ما في حياتكم لله عز وجل ما يرضي الله حي هلا به وما يبغض الله فبعداً منه
ساعتها تطمئن لك وترتاح وتعطيك حبها واحترامها .. هل تعرف السبب ¿¿¿
السبب هو انك أكرمت أخت لها كادت تضيع في الفتن 0
نعم هي تريد أن تساعد ولكنها تخاف أن تهضم حقها أو تظلمها أو لا تعدل
بينهما أما الأمور الأخرى .. فهي تغار وهذا حقها فلا تبخسها هذا الحق .. بل كون معها ولا تكن عليها .. وإذا غارت فلا تزعل بل تحمل واصبر واعلم إن الله معك .. لو كان قصدك هو سبحانه في زواجك وقصدك الإصلاح وسد باب الفتن
ويكون قد كفيت أخوات لك في الله الفتن وعصمت نفسك من الحرام وقللت من مشكلة العنوسه
وهذا باب يجب عليك سده وألا يأتي الإسلام من قبلك تذكر ¿
أخي ألا تريد الجنة فإن الجنه عروس مهرها قهر النفوس وان الله تعالى .. ما فرض التعدد ورغب فيه إلا لحكمه
فهلا اتعظنا !!
ولكسر هذه النفوس والبعد عن الأنانية .. وحب الامتلاك .. وإعانة الشباب على هذا الخير .. وتثقيفهم وإرشادهم بالمعروف
أما أنتي أختي في الله
فيشهد الله إنني احبك أيتها الأخت ولكن احذر منك خوفاً عليك وحباً فيك
فأنتي مني وأنا منك .. ولكن حق الله اعز وأكرم من نفسي ومنك .. وهذه سنه لا بد أن تراعى .. وتأخذ حقها بالمعروف وليس بالــ00000000
ألا وهي سنة الــــــــــتــــــــــــ ـعـــــــــــــدد
اخيتي لا تزعلي مني فيشهد الله إنني احبك
تقبلووا تحياتي منقوووول للفايدهـ
بــــسم لله الرحمن الرحيــــم
الحمد لله
لقد قرأت بعض المواضيع عن الزواج هنا في المشكاة ولكن لدي سؤال مباشر للرجل والمرأة فأرجو الإفادة ولكم الشكر
للأخوات
هل تشجعين زوجك على التعدد ¿¿ أو قريبك ¿¿
إذا كان نعم إذن أنتي توافقين أن تكون لك ضره ¿¿¿
وإذا كان لا لماذا لا توافقين أن يعدد زوجك ¿
للإخوان
هل تعدد ¿
وهل تحدث نفسك بالتعدد ¿
إذا كان نعم فحسناً كم ¿
وإذا كان لا لماذا لا ¿
و هل تشجع قريبك ¡ أو حتى زوجتك على هذه النعمة و تدل على فضلها ¿¿
و للشباب
أخي هل أنت متزوج ¿¿¿ وهل تحدث نفسك بالتعدد أم لا ¿¿¿
لماذا لا ولماذا نعم ¿¿¿
وللفتاة
هل تقبلين أن تتزوجي رجل معدد ¿¿¿
إذا كنت توافقين فلماذا ¿¿¿ وإذا كنت غير موافقة فلماذا ¿¿
السبب الذي دعاني لهذه الأسئلة ليفهم الرجل نفس المرأة وتفهم المرأة نفس الرجل
و سبب آخر
انه لم يحاول احد أن يدخل في نفسك أيتها الزوجة أو الأخت بل كان كلام عابر أو مسموع أو مشاهد من بعض الناس ولم يمس قلبك وجوارحك أنتِ و أنت أخي الشاب .. ولأهمية الموضوع في هذا الوقت بالذات أعيده بشكل آخر ويعلم الله إنني أريد المزيد من الإيضاح في هذا الشأن فمس الجوارح وإخراج ما فيها هذا ما نريد وليس كلام عابر .. هل توافقين أن تكون لك ضره .. وهل توافقين أن يتزوج عليك زوجك ¿¿¿¿
وأنت هل تشجع زوجتك وتعينها على هذا الخير .. نعم خير إن تعف أخت لك في الله .. أم انك تقف عند حد غيرتها وحبها وخوفك منها
و مما قرأتُ أخي أن أصل الزواج التعدد وارجع لقوله تعالى
{فَانكِحُواْ مَا طَابَ لَكُم مِّنَ النِّسَاء مَثْنَى وَثُلاَثَ وَرُبَاعَ ْ}
من تأمل يفهم انه قال تعالى 2و3و4 والمشكلة إن بعض الرجال يقول قال الله تعالى
(( فَإِنْ خِفْتُمْ أَلاَّ تَعْدِلُواْ فَوَاحِدَةً .. )) الآية
ويقف ويقول قال الله تعالى
وينسى أو يتناسى إن العدل ليس إلا في المأكل والمشرب وليس في القلب .. !!
أحبْ من تريد ولكن لا تنس واجبك كجندي لله .. نعم أنت جندي لله تعالى وليس لعزيزة أو فاطمة أو أو أو .. ونحن في زمن يجب أن يقف الرجل وقفه .. لصد هذه الفتن وليس المتفرج بل المدافع عن دينه .. وهل فقط مدافع لا بل مهاجم .. نعم مهاجم أم انك لا ترى إلى ما وصلت إليه النساء ومن
السبب أنت .. ¿!!
نعم أنت
وسوف تسال وتتذكر قولي لك
وأذكرك بحديث للمصطفي عليه الصلاة والسلام (( ما تركت بعدي فتنة اضر على الرجال من النساء ))) رواه البخاري
هل تخاف زوجتك .. فعندنا خبر عن تهديد النساء للرجال سواطير وأكياس ومشانق ووووووو الخ الخ !!!!!
ولكن إن خفتها ألا تخاف على دينك أن يفتتن ¿¿¿
إلا تخاف الفتنه ¿¿
أم تعتقد انك سليم ولا تفتتن ¿!!
إذا كانت الفتنه هي خارج بيتك اليوم فثق تماماً عن قريب سوف تدخل بيتك
إذا ما هاجمتها ومنعتها من الدخول أو قد دخلت !!!
أما بخصوص الصدقة
فهو لكما
قال رسولنا عليه الصلاة والسلام ((( دينار أنفقته في سبيل الله ودينار أنفقته في رقبة ودينار تصدقت به على مسكين ودينار أنفقته على اهلك أعظمها .. انظر أخي وانظري أختي وتأملوا .. أعظمها أجرا الذي أنفقته على اهلك )))) رواه مسلم
من اهلك
أليس الزوجة وووووو الــــــــــــــــخ
وأريد هنا الزوجة وليس وووووو
وتذكروا
أختي ألا تحبين لزوجك الأجر ¿¿ ألا تحبين الأجر لأخيك ¡ لقريبكِ¿¿
أنت يا رجل لزوجتكَ ¡ لأخواتك في هذه النفقة وهذه الصدقة .. والله لو رايتي مسكين لا يجد ما يأكل لتوسلتِ لزوجك أن يطعمه أو يكسوه أو هو فعل ذلك بنفسه
أما أن يحصن أخت لك في الله ويمنعها من الحرام لا لماذا لا ¿¿¿¿
لماذا .. لالالالالالالالالالالا ¿¿¿¿¿¿¿¿ أسال الله ألا يحرمكِ ويحرمك أخي
هذا الأجر انه جواد كريم
أخي أذكرك بأمر عن النساء فتذكره وخذه من أخت لك لا تريد لك إلا الخير في الدارين وهو ..
المرأة بطبيعتها عاطفيه .. وإذا رأت أن الزوج ابغض أو تجاهل أو تكاسل في أمر من أمور الدين أو أطاعها في أمر من أمور الدنيا .. وكان مخالف للدين أو صدقها في أمر من أمور أهله .. مثل أمه .. أو أبوه .. أو إخوته .. وأطاعها .. من غير تفكير في كلامها أو سؤال.. على الفور ينقص من عينها وتحتقره .. وتكون أول عدو له .. ولو عاشت معه ما شاء الله أن تعيش
فأحذر أيها الرجل من احتقار زوجتك منك .. !!
ولكن متى تحترمك إذن ¿
عندما يكون كل ما في حياتكم لله عز وجل ما يرضي الله حي هلا به وما يبغض الله فبعداً منه
ساعتها تطمئن لك وترتاح وتعطيك حبها واحترامها .. هل تعرف السبب ¿¿¿
السبب هو انك أكرمت أخت لها كادت تضيع في الفتن 0
نعم هي تريد أن تساعد ولكنها تخاف أن تهضم حقها أو تظلمها أو لا تعدل
بينهما أما الأمور الأخرى .. فهي تغار وهذا حقها فلا تبخسها هذا الحق .. بل كون معها ولا تكن عليها .. وإذا غارت فلا تزعل بل تحمل واصبر واعلم إن الله معك .. لو كان قصدك هو سبحانه في زواجك وقصدك الإصلاح وسد باب الفتن
ويكون قد كفيت أخوات لك في الله الفتن وعصمت نفسك من الحرام وقللت من مشكلة العنوسه
وهذا باب يجب عليك سده وألا يأتي الإسلام من قبلك تذكر ¿
أخي ألا تريد الجنة فإن الجنه عروس مهرها قهر النفوس وان الله تعالى .. ما فرض التعدد ورغب فيه إلا لحكمه
فهلا اتعظنا !!
ولكسر هذه النفوس والبعد عن الأنانية .. وحب الامتلاك .. وإعانة الشباب على هذا الخير .. وتثقيفهم وإرشادهم بالمعروف
أما أنتي أختي في الله
فيشهد الله إنني احبك أيتها الأخت ولكن احذر منك خوفاً عليك وحباً فيك
فأنتي مني وأنا منك .. ولكن حق الله اعز وأكرم من نفسي ومنك .. وهذه سنه لا بد أن تراعى .. وتأخذ حقها بالمعروف وليس بالــ00000000
ألا وهي سنة الــــــــــتــــــــــــ ـعـــــــــــــدد
اخيتي لا تزعلي مني فيشهد الله إنني احبك
تقبلووا تحياتي منقوووول للفايدهـ