المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : تعريفات أعجبتني



قلب_مسافر
04-30-2003, 01:06
النجاح: شراب يدير الرأس إذا نام شاربه أخفق وإذا انتشى أصابه الغرور
أما إذا تمالك نفسه واستطاع أن يقف على قدميه ويستمر في طريقه فقد نجا
من السقوط
الفشل: هو الشيء الوحيد الذي يستطيع أن يحققه الإنسان دون أي يبذل أي
مجهود

الملل: رجل يحرمك من الاختلاء بنفسك وهو عاجز عن أن يكون رفيقاً وصديقاً
يؤنس وحدتك

القلق: شعور يصيب الإنسان إذا أخطأ وكان له ضمير يؤنبه
الحماس: انتحار اجتماعي أو سياسي ولكي لا ننتحر يجب أن نقف مدافعين عن
فكرة أو مبدأ مهما بلغت درجة اقتناعنا بهما كما يجب ألا نقف معارضين
وإنما يجب أن نجلس ونناقش آراء المعارضين والمؤيدين فإذا وصلنا إلى
نتيجة قلنا ما نراه صواباً في هدوء وانصرفنا

تعريفات قويه
المليونير: الرجل الوحيد الذي يساعد موته على حل أزمة الكثير من أقاربه
الرأسمالي: رجل يملك من المال أكثر مما تستطيع أن تنفقه زوجته

شهر العسل: إجازة يحصل عليها الرجل قبل أن يبدأ العمل مع "رئيسه"
العقل: آلة تظل تعمل منذ ولادة صاحبها حتى يتزوج

الأعزب: هو الشخص الذي لا يجد من يعزيه عن الهموم التي كان سيصادفها لو
أنه متزوج

الزوج: هو ذلك الرجل الذي يقف إلى جانب امرأته في الملمات التي ما كانت
لتحدث لو لم تتزوجه

الزوج: رجل فقد حريته بحثاً عن السعادة
الزوج المثالي: رجل كريم¡ شهم¡ رقيق¡ متسامح ¡ وفيّ¡ بعيد النظر ¡ لا وجود
له

الزوج المحترم: هو الذي يذكر عيد ميلاد زوجته ولكنه ينسى عمرها

الزواج: شريط سينمائي واضع السيناريو فيه والمخرج هو الزوج ¡ والزوجة هي
التي تهتم دائماً بالحوار والمؤثرات الصوتية

الزواج: صورة مهزوزة للحب

الزواج: هو أكثر الأنظمة كلفة في العالم ليغسل المرء ملابسه مجاناً

الزواج: هو النتيجة المنطقية لقضية سخيفة يليها جواب أكثر سخافة

الزواج : هو قضية أخذ وعطاء ¡ أنت تعطي وهي تأخذ

الزواج: شوك ينقصه الورد


ما الحب¿ سئلت امرأة في البادية: ما الحب عندكم¿
فقالت:جل فلا يُخفى¡ ودق فلا يُرى¡ وهو كامن في الحشا كون النار في الصفا إن
قدحته أوري وإن تركته توارى.






مرارة الهزيمة



يقف طابوراً طويلاً فى سكون وصمت أمام بوابة كليتى .. إنه الإجراء اليومى
المعتاد تنفيذاً للائحة الأمريكية الجديدة لقانون الجامعة المعدل ... - يتم
تفتيش جميع الحقائب قبل الدخول وأثناء الخروج ... - يحرم من الدخول من
يثبت أنه يرتدى زياً لم يصنع فى أمريكا ! ... - ممنوع دخول المحجبات
نهائياً ! ... وسط ذلك السكون تنفجر صرخة .. صرخة كان ملأها التحدى لذلك
الصمت : " لن أخلع حجابى .. ولو كلفنى ذلك حياتى "




كانت طالبة محجبة أرادت الدخول فاستوقفها جندى أمريكى مدجج بأحدث
الأسلحة ,, أشار إليها فى صرامة : " أنتى تعلمين القوانين جيداً " أجابت
بلهجة أكثر تحديا ً: " هذه قوانينكم أنتم وليست قوانين بلــ ..."

لم تستطع المسكينة أن تكمل عبارتها .. بل أطلقت صرخة ارتج لها جسدى ..
وتزلزل لها كيانى ,, لقد صفعها الجندى على وجهها فسقطت أرضاً وسقط معها
ما تبقى فى نفسى من كرامة وعزة نفس ,, ثم قام ذلك الوغد بنزع حجابها
وألقاه فى وجهها قائلاً : "هذا مجرد تحذير بسيط "

لحظتها تمنيت لو قطعت يديه أو مزقت جسده ... تمنيت لو قتلته ألف مرة

ولكنى لم استطع .. ولم يستطع أحد أن يفعل شيئاً .. شعرت بالامتهان والعجز

شعرت بالذل والضعف .. أردت أن أصرخ لصراخها .. أردت أن أبكى لبكائها

ولكن حتى هذا لم أستطع أن أفعله ,, عندها ... تمنيت لو انشقت الأرض
وابتلعتنى .


أفقت على سؤال أحد الجنود (Your Card!!!)

وفى حسرة واستسلام , أسرعت بإخراج كارنيه الكلية , ظل يحملق فىّ ثم قال
: "Your bag"

فتحت حقيبتى ثم أخذ الجندى يقلب فى محتوياتها بدقة , ثم أشار إلىّ
بإزدراء سامحاً لى بالدخول



لا أدرى كم مر من الوقت ولازالت صرخة الفتاة لا تفارق خاطرى لحظة

وجدت نفسى فى المحاضرة والمحاضر الأمريكى يبدأ بالشرح



كانت محاضرة فى التاريخ , بالطبع لم يكن تاريخنا ... بل تاريخههم هم !

تاريخ مجموعة من اللصوص , سرقوا الأرض , أبادوا الشعوب , نهبوا الثروات
ثم استعمروا الدنيا كلها , ذلك هو تاريخهم الأسود


وبدأ بالشرح : " يجب أن تفتحوا صدوركم للعلم والتكنولوجيا و الحضارة

يجب أن تنسوا ماضيكم ..!!

إن تاريخكم يبدأ حين جئناكم .. !!



آن الآوان أن ينتهى الإرهاب والتزمَّت والرجعية

آن الآوان أن ينتهى الإسلام



لحظتها أدركت معنى أن يحيا الإنسان بلا كرامة أو دين

لحظتها فقط تذوقت مرارة الهزيمة ,,,





من ثمرات العفة يشعر بعض من أسرتهم الشهوات أن الذين سلكوا طريق العفة
يعيشون المعاناة مع النفس¡ والحرمان من اللذائذ¡ ويجهل هؤلاء أن للعفة
ثمرات عاجلة وآجلة¡ ثمرات يجنيها المرء في الدنيا¡ وثمرات يجنيها في
الآخرة¡ ومن هذه الثمرات:

1- الفلاح وثناء الله تعالى:

يفرح الناس بثناء البشر والمخلوقين ويعتزون بذلك¡ فالطالب يفرح بثاء
معلمه عليه أمام زملائه¡ والطالبة تسعد بثناء معلمتها¡ وحين يكون الثناء
والتزكية ممن له شهرة بين الناس تعلو قيمة الثناء¡ فكيف إذا كان الثناء
من خالق البشر جميعا¡ وخالق السماوات والأرض بمن فيهن¿ قال تعالى } قَدْ
أَفْلَحَ الْمُؤْمِنُونَ. الَّذِينَ هُمْ فِي صَلاتِهِمْ خَاشِعُونَ. وَالَّذِينَ هُمْ عَنِ اللَّغْوِ مُعْرِضُونَ.
وَالَّذِينَ هُمْ لِلزَّكَاةِ فَاعِلُونَ. وَالَّذِينَ هُمْ لِفُرُوجِهِمْ حَافِظُونَ.إِلا عَلَى أَزْوَاجِهِمْ أَوْ
مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُهُمْ فَإِنَّهُمْ غَيْرُ مَلُومِينَ. فَمَنِ ابْتَغَى وَرَاءَ ذَلِكَ فَأُولَئِكَ هُمُ
الْعَادُونَ {(المؤمنون:1-7).

إنه ثناء لا يعدله ثناء¡ شهادة من الله تبارك وتعالى لهؤلاء بالإيمان¡ وإخبار
عن فلاح هؤلاء الذين من صفاتهم حفظ الفرج والتجافي عن الفواحش¡ فهل يستبدل
عاقل بذلك شهوة عاجلة ولذة فانية¿

2- الجنة والنعيم المقيم:

وعد الله تبارك وتعالى أهل العفة والحافظين فروجهم بالجنة والخلود فيها}
أُولَئِكَ هُمُ الْوَارِثُونَ. الَّذِينَ يَرِثُونَ الْفِرْدَوْسَ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ{ (المؤمنون:10-
11).
- وهو الذي لا ينطق عن الهوى- عن وعد صادق¡ فيقول ويخبر: "من يضمن لي
مابين لحييه وما بين رجليه أضمن له الجنة"( رواه البخاري (6474) و
الترمذي (2408 ) .

فحين تعف نفسك عن الحرام وتحفظ جوارحك ينطبق عليك وعد الله تبارك وتعالى¡
ووعد المعصوم الذي لا ينطق عن الهوى باستحقاق الجنة وضمانها . فهل لديك
مطلب أغلى من الجنة ¿

اسأل العالم الذي يقضي وقته في العلم والتعليم¡ اسأل العابد الذي ينصب
في عبادة ربه¡ اسأل المجاهد الذي يرخص نفسه في سبيل الله¡ اسأل الذي يضحي
بنفسه لإحقاق الحق وإبطال الباطل¡ اسأل الداعية الذي يواصل سهر الليل بكدّ
النهار ويقيمه همّ الدعوة ويقعده¡ اسأل هؤلاء جميعا لم يصنعون ذلك¿
سيجيبونك بإجابة واحدة( نريد الجنة ) إنها مطلب السائرين إلى الله عز وجل
مهما تنوعت بهم السبل.

فبادر أخي الكريم وبادري أختي الكريمة بضمان جوارحكم عن الحرام لتستحقوا
هذا الوعد النبوي الصادق.

3- الطمأنينة وراحة البال:
يعاني من يسير وراء شهوته المحرمة عذاباً وجحيماً لا يطاق¡ أما من يعف نفسه
فيعيش طمأنينة وراحة بال¡ إن الهم الذي يشغله ليس الهم الذي يشغل سائر
الناس¡ والتفكير الذي يسيطر عليه ليس التفكير الذي يسيطر على سائر
الناس¡ ولا عجب في ذلك¡ فالله تبارك وتعالى هو الذي خلق الإنسان وهو أعلم
به¡ وخلقه لعبادته وطاعته¡ ومن ثم فلن يعيش الحياة السوية المستقرة مالم
يستقم على طاعة الله تبارك وتعالى¡ فالسيارة التي صنعت لتسير في الطرق
المعبدة يصعب أن تسير في غيرها¡ والقطار الذي صنع ليسير على القضبان حين
ينحرف عن مساره لا يستطيع المسير. وهكذا الإنسان فهو إنما خلق لعبادة الله
وطاعته¡ فإذا انحرف عن هذا الطريق اضطربت حياته¡ وعانى من المشكلات¡ ولذا
فأهل الكفر والإلحاد أقل الناس استقرارا وطمأنينة¡ وكلما اقترب العبد من
الإيمان والطاعة ازداد استقرارا وطمأنينة.

4- لذة الانتصار على النفس:

لئن كان اللاهون العابثون يجدون لذة ممارسة الحرام¡ فالشاب العفيف والفتاة العفيفة يجدان من لذة الانتصار على النفس أعظم مما يجده أصحاب
الشهوات¡ إن الرجولة والإنسانية الحقة أن يقدر المرء أن يقول لنفسه لا حين
يحتاج إلى ذلك¡ وأن تكون شهواته مقودة لا قائدة¡ أما الذي تحركه شهوته
وتستعبده فهو أقرب ما يكون إلى الحيوان البهيم الذي لا يحول بينه وبين
إتيان الشهوة سوى الرغبة فيها

-------------(( منقول))-----------

بنــــــت الباديه
05-01-2003, 02:56
أخوي

قلب_مسافر

تسلم ويعطيك الف عافيه على هالمشاركه

وعساك على القوه

فعلا تعريفات جميله بمعانيها

لكن

البعض منها يحمل معاني تحطم وتقلل من شأن المرأه

:( :(

مااحب اني احددها لأنها واضحه

لكن الأختلاف بالرأي لا يفسد للود قضية

في انتظار ابداعاتك

تحياتي
أختك
بنــــــــت البــــــــاديه")(