مخاوية الجرح
08-18-2003, 06:11
كنت أناوفتاه كذا حدثتني...
أعيش بهواي..أتفنن في زينتي ومكياجي وعطري يفوح أمتار..ليرى الناس كم أنا أنيقه وجميله..
وذات يوم.خرجت أنا وأمي ألى السوق..وبينماأناأمشي فجأه سمعت صوتآمن خلفي يناديني بصوت يقطر حبآ..
وحنانآ\ياحبيبتي ياحبيبتي..فالتفت وأذا بسيده تصافح يدي بحراره..
فصافحتها بدهشه فشدت يدي وقالت بصوت ..ملائكي حنون ياحبيبتي أني أرى بوجهك نور فلا تطفئيه..بظلمة المعصيه..فأخذتني العزه بالأثم ونترت من يدها ومضيت غير أنني أحسست كأنما كلماتها قد نقشت في قلبي..
فلما عندنا ألى البيت صارت تأخذني رعدة شديده كلما تذكرت كلماتها أني أرى بوجهك نورآ فلا تتطفئيه..
وساقتني كلمتهاألى المرآه..ونظرت ألى وجهي كأنما أراه لأول مره..وخيل ألي في وجهي نورآ يضيئ ثم يخبو
عندئذ ..رنت فؤادي كلمتها فلا تتطفئيه بظلمة المعصيه ..صليت في هذه اليله متدبره لأول مره بحياتي ثم أويت ألى فراشي غيرأن النوم جفاني وبدأت كلماتها ترن من حولي فلا تتطفئيه........
وأخذت تتجاوب بها جنبات اليل حتى خيل لي أني أسمع صوتآ يناديني يافلانه.. أن الله قدألقى وجهك نورآ فلا...
عند ئذ لم أدع الصوت يكمل بل قمت صليت مسرعه ..وقلبي يكاد ينخلع من شدة الخفقان وخخرت ساجدة وأناأهتف أعاهدك يارب.........ألاأطفئه أبدآ وبدأت الدموووع تنهمر مدرآرآ وأناأقول يارب لقد أمهلتني طويلآ
ماأكثر نعمك وماأقل حيائي يارب وترددت صيحة الحق ودوت في جبنات الكون من المسجد المجاور لبيتنا وأناأبكي ونشيجي..ومن لحظتهاوفيت بعهدي فلم أطفئه بمعصية أبدآ..حينئذ التفت ألى وجهي وهو يتألق نورآ...
أعيش بهواي..أتفنن في زينتي ومكياجي وعطري يفوح أمتار..ليرى الناس كم أنا أنيقه وجميله..
وذات يوم.خرجت أنا وأمي ألى السوق..وبينماأناأمشي فجأه سمعت صوتآمن خلفي يناديني بصوت يقطر حبآ..
وحنانآ\ياحبيبتي ياحبيبتي..فالتفت وأذا بسيده تصافح يدي بحراره..
فصافحتها بدهشه فشدت يدي وقالت بصوت ..ملائكي حنون ياحبيبتي أني أرى بوجهك نور فلا تطفئيه..بظلمة المعصيه..فأخذتني العزه بالأثم ونترت من يدها ومضيت غير أنني أحسست كأنما كلماتها قد نقشت في قلبي..
فلما عندنا ألى البيت صارت تأخذني رعدة شديده كلما تذكرت كلماتها أني أرى بوجهك نورآ فلا تتطفئيه..
وساقتني كلمتهاألى المرآه..ونظرت ألى وجهي كأنما أراه لأول مره..وخيل ألي في وجهي نورآ يضيئ ثم يخبو
عندئذ ..رنت فؤادي كلمتها فلا تتطفئيه بظلمة المعصيه ..صليت في هذه اليله متدبره لأول مره بحياتي ثم أويت ألى فراشي غيرأن النوم جفاني وبدأت كلماتها ترن من حولي فلا تتطفئيه........
وأخذت تتجاوب بها جنبات اليل حتى خيل لي أني أسمع صوتآ يناديني يافلانه.. أن الله قدألقى وجهك نورآ فلا...
عند ئذ لم أدع الصوت يكمل بل قمت صليت مسرعه ..وقلبي يكاد ينخلع من شدة الخفقان وخخرت ساجدة وأناأهتف أعاهدك يارب.........ألاأطفئه أبدآ وبدأت الدموووع تنهمر مدرآرآ وأناأقول يارب لقد أمهلتني طويلآ
ماأكثر نعمك وماأقل حيائي يارب وترددت صيحة الحق ودوت في جبنات الكون من المسجد المجاور لبيتنا وأناأبكي ونشيجي..ومن لحظتهاوفيت بعهدي فلم أطفئه بمعصية أبدآ..حينئذ التفت ألى وجهي وهو يتألق نورآ...