هاااوي
10-16-2003, 04:03
نقطة ضعف زينب العسكري )
( عوض ) سائق ليموزين وسيم وله شعر ناعم كالحرير ¡
يعيش حياته الهادئة في مدينة الحكير لاند
عاصمة المغرب وحين يدير محرك سيارته ويذهب إلى
أي مشوار وهو فاتح الشباك ¡
يدخل عليه الهواء وتتهاوى خصلات شعره على جبهته الصغيرة
<< نسيت أعلمكم عيارته السحلية>>>
وحين يمر من أي حارة وهو بدون زباين فإن البنات المتهورات
يأشرون له لكي يوصلهم لأي مشوار ¡ أهم شي أنهم يكحلون
عيونهم برؤية عينيه الجميلتين والتمتع بمنظر منكبيه العريضين ¡
وجسمه الرياضي ¡ وعضلاته المفتولة
وفي يوم ما ¡ وبعد أن قام عوض بإيصال زبون ما من مكان ما
إلى مكان ما آخر .. رآى فتاة ما تمشي لوحدها ومعها أختها ما
<<<يعني لوحدها ولا مو لوحدها تراني ما فهمت>>>
وكانت تشير له كي يقلها وأختها إلى مبتغاهم ¡
وأثناء تأشير الاخت للأخ وإذ بأحد المرتزقة الذي تعود أصوله
الآسيوية إلى (جاكي شان ) من جهة الأم إذ به يختطف حقيبتة الفتاة
ويهرب إلى دولة الصين الشعبية ليتوارى عن الأعين ¡ عندها ودون تردد
قام عوض بإيقاف السيارة وفصخ ثوبه ولبس الشورت والفنيلة المزلط
(فنية كت يعني) ووضع ربطة الرأس الحمراء مثل حقة رامبو المنقذ ¡
ولبس نظاراته الصفراء حقة السباحة مثل أدقار ديفز ¡
ولبس قفازات القيادة مثل محمد الدعيع وربط حزام البنطلون
مثل ماجد عبدالله .. ووضع القير بالأول ¡ ومن ثم دعس ليلحق باللص
ولم تكن الطريق شاقة كثيراً إلى الصين الشعبية ¡ وتحديدا إلى (بكين)
العاصمة ¡ فقد استطاع عوض العثور على اللص بكل سهولة
في ضل وجود محرك البحث Google
وبعد أن حجـّـر له في أحد بقالات دولة الصين العظمى
نزل وقال له : هات الشنطة يا وجه الفدغ
وعندها قال الحرامي بكل استنكار : وما هو الفدغ ¿
قال عوض : وما يدريني ما هو ¿
شكله شي شين ¡ أعطني الشنطة أقول لك
فقال الحرامي : إذاً .. أعطيك الشنطة وتسمح لي بالذهاب ¿¿!!
ولكن (عوض) رفض ذلك فحاول العلج أن يهرب ¡
ولكن عوض قفز عليه وأمسك به وارتطمت ايديهم وارجلهم
بالمعلبات في البقالة ¡ وكان راعي البقالة هو المعلم
( كوسوكو ياكاساكي ) صاحب الحزام الكحلي في لعبة الكونغ فو
وعضو لجنة مراقبة المخزون في وزارة النقل الصينية يتفرج
على المعركة بكل غضب ¡ فقد حاسو عليه قسم الصلصات والأحذية
<-- من زين البقالة بعد وش ذا الترتيب ¡ فلبس المعلم فنيلته التي تدل
على أنه يتبع طريقة المدرب الكبير ( اينانجيكو هواماتسيكيانا)
وهي طريقة الضفدع المدرعم ..
فاصل قصير
___________
أقول : الحين انتو تقرون الاسماء اللي أكتبها ¿ ولا جالس أتعب نفسي على غير فايدة
___________
عدنا اليكم
وبعد ان استطاع (عوض) أن يربط يدي الحرامي ¡
شاهد المعلم (كوسوكو ياكاساكي) على حين غرة
وهو يكشر عن أنيابه ¡ فترك اللص والحقيبة ¡
وأدرك أنه سيخوض المعركة الكبرى على حزام الأمان الذهبي
ففصخ فنيلته <<< وراكم استانستو ¡ فنيلته بس ترى >>>
وكتف يده وهو يتفرج على المعلم ( كوسوكو ياكاساكي)
وهو يقوم باستعراض مهاراته في الكونج فو ¡ وبعد ان انتهى
(ياكاساكي) ¡ إذا ببطلنا (عوض) يفلقه بـ قوطي فول مدمس
من حدائق كاليفورنيا فخر المعلم المسكين صريعا
وعندها رجع (عوض) إلى مدينة الحكير لاند ومعه الحقيبة ¡
وهو يسحب اللص سحباً ¡ وعندها لم يجد الفتاة صاحبة الشنطة ¡
فحزن حزنا شديدا وانتهت حكايته
ـ للأسف تمت ـ
.,’º^ .,’º^ .,’º^ .,’º^ .,’º^ .,’º^ .,’º^ .,’º^ .,’º^
ما يستفاد من القصة :
1- يجب الإكثار من السوائل في فصل الخريف
2- الطريق ملك لك ولغيرك ¡ فحافظ على نظافته ولا تسرع مرة ولا تهدي مرة يعني نص ونص
3- ماهوب شرط العنوان له علاقة بالقصة
( عوض ) سائق ليموزين وسيم وله شعر ناعم كالحرير ¡
يعيش حياته الهادئة في مدينة الحكير لاند
عاصمة المغرب وحين يدير محرك سيارته ويذهب إلى
أي مشوار وهو فاتح الشباك ¡
يدخل عليه الهواء وتتهاوى خصلات شعره على جبهته الصغيرة
<< نسيت أعلمكم عيارته السحلية>>>
وحين يمر من أي حارة وهو بدون زباين فإن البنات المتهورات
يأشرون له لكي يوصلهم لأي مشوار ¡ أهم شي أنهم يكحلون
عيونهم برؤية عينيه الجميلتين والتمتع بمنظر منكبيه العريضين ¡
وجسمه الرياضي ¡ وعضلاته المفتولة
وفي يوم ما ¡ وبعد أن قام عوض بإيصال زبون ما من مكان ما
إلى مكان ما آخر .. رآى فتاة ما تمشي لوحدها ومعها أختها ما
<<<يعني لوحدها ولا مو لوحدها تراني ما فهمت>>>
وكانت تشير له كي يقلها وأختها إلى مبتغاهم ¡
وأثناء تأشير الاخت للأخ وإذ بأحد المرتزقة الذي تعود أصوله
الآسيوية إلى (جاكي شان ) من جهة الأم إذ به يختطف حقيبتة الفتاة
ويهرب إلى دولة الصين الشعبية ليتوارى عن الأعين ¡ عندها ودون تردد
قام عوض بإيقاف السيارة وفصخ ثوبه ولبس الشورت والفنيلة المزلط
(فنية كت يعني) ووضع ربطة الرأس الحمراء مثل حقة رامبو المنقذ ¡
ولبس نظاراته الصفراء حقة السباحة مثل أدقار ديفز ¡
ولبس قفازات القيادة مثل محمد الدعيع وربط حزام البنطلون
مثل ماجد عبدالله .. ووضع القير بالأول ¡ ومن ثم دعس ليلحق باللص
ولم تكن الطريق شاقة كثيراً إلى الصين الشعبية ¡ وتحديدا إلى (بكين)
العاصمة ¡ فقد استطاع عوض العثور على اللص بكل سهولة
في ضل وجود محرك البحث Google
وبعد أن حجـّـر له في أحد بقالات دولة الصين العظمى
نزل وقال له : هات الشنطة يا وجه الفدغ
وعندها قال الحرامي بكل استنكار : وما هو الفدغ ¿
قال عوض : وما يدريني ما هو ¿
شكله شي شين ¡ أعطني الشنطة أقول لك
فقال الحرامي : إذاً .. أعطيك الشنطة وتسمح لي بالذهاب ¿¿!!
ولكن (عوض) رفض ذلك فحاول العلج أن يهرب ¡
ولكن عوض قفز عليه وأمسك به وارتطمت ايديهم وارجلهم
بالمعلبات في البقالة ¡ وكان راعي البقالة هو المعلم
( كوسوكو ياكاساكي ) صاحب الحزام الكحلي في لعبة الكونغ فو
وعضو لجنة مراقبة المخزون في وزارة النقل الصينية يتفرج
على المعركة بكل غضب ¡ فقد حاسو عليه قسم الصلصات والأحذية
<-- من زين البقالة بعد وش ذا الترتيب ¡ فلبس المعلم فنيلته التي تدل
على أنه يتبع طريقة المدرب الكبير ( اينانجيكو هواماتسيكيانا)
وهي طريقة الضفدع المدرعم ..
فاصل قصير
___________
أقول : الحين انتو تقرون الاسماء اللي أكتبها ¿ ولا جالس أتعب نفسي على غير فايدة
___________
عدنا اليكم
وبعد ان استطاع (عوض) أن يربط يدي الحرامي ¡
شاهد المعلم (كوسوكو ياكاساكي) على حين غرة
وهو يكشر عن أنيابه ¡ فترك اللص والحقيبة ¡
وأدرك أنه سيخوض المعركة الكبرى على حزام الأمان الذهبي
ففصخ فنيلته <<< وراكم استانستو ¡ فنيلته بس ترى >>>
وكتف يده وهو يتفرج على المعلم ( كوسوكو ياكاساكي)
وهو يقوم باستعراض مهاراته في الكونج فو ¡ وبعد ان انتهى
(ياكاساكي) ¡ إذا ببطلنا (عوض) يفلقه بـ قوطي فول مدمس
من حدائق كاليفورنيا فخر المعلم المسكين صريعا
وعندها رجع (عوض) إلى مدينة الحكير لاند ومعه الحقيبة ¡
وهو يسحب اللص سحباً ¡ وعندها لم يجد الفتاة صاحبة الشنطة ¡
فحزن حزنا شديدا وانتهت حكايته
ـ للأسف تمت ـ
.,’º^ .,’º^ .,’º^ .,’º^ .,’º^ .,’º^ .,’º^ .,’º^ .,’º^
ما يستفاد من القصة :
1- يجب الإكثار من السوائل في فصل الخريف
2- الطريق ملك لك ولغيرك ¡ فحافظ على نظافته ولا تسرع مرة ولا تهدي مرة يعني نص ونص
3- ماهوب شرط العنوان له علاقة بالقصة