قلب_مسافر
04-02-2004, 00:52
اليوم . .
بدأ أول يوم في بدايات نهاية حياتي
رسالة حزينة فوق مدامع الحروف
بدأت بلعل . . . وأنتهت بياليت
لم أشرف على قصص قديمة
ولا. . بأمنيات سعيدة
زادت من ثقل أركاني . . حيرة وألما
بدأ الركب بالدنو . . دقيقة بدقيقة
دقائق خلقت من أزمان سنين طويلة
لم أعتد هذا الأمر
فلم أحرك ساكنا
صرخ السكون صمتاً . . مؤلما
بدأت دموع من حولي مزون عميقة
فلعل . . وياليت
وكم كانت التجارب سخيفة
في أعلان هذا المصير
إجتهادات . . من كل الأوطان
ورجاء . . في غير مكان
جف مدادي
وأنكسر قلمي
حزنا . . وألما
غابت كل المشاعر العذرية
وبدأت مشاعر لأوطان غريبة
حزين أنا في مكاني
ومكاني لا أعرف أين
-------------------------
ذكرياتٌ قديمةٌ . . . جدا
منذ اللقاء الأول . . وأنا في حياة شفافة
أستبق العبرات . . للوصول إليكِ
فأين أنتِ . . وأين هي الكلمات ¿
لم أعتد لهذه الحياة الصخرية
جفاف في كل مكان
وأنا أبحث عن ريح ماء
جرح ليس في كل الأبدان
بل
موت في زمن البدايات
-------------------------
وما زال البحث جاريا
بحثت البارحة في صفحات من كتاباتي القديمة ¡ فوجدت أسم سطرته الأقاويل بالمفاجئات . . عذوبة وتسامحا ¡ تمنيت لقائه في صرخاتي العميقة ¡ وللأسف . . لم يتشافى جسمي النحيل من آهات النهايات ¡ فما كان مني سوى النوم على أهازيج شعوب قديمة . . عند قناة سخيفة .
تمنيت لو وضعت حداً لهذا السكون . . بمصير في درٍ مكنون ¡ ولكن الجزيرة بعيدة . . كما أضنها قد مولئت بالعشق الراقص . . وما أنا بذاك الراقص المجنون .
وما زلت أبحث عنها . . تلك الصغيرة الكبيرة . . من ملئت قلبي أسفارا . . وأبعدتني عن جميع الجميلات . . من أزدانت في عيني تألقاً . . وحركت صمتي رغم كل المسافات . . أبعادها مقلة عيني . . ونصف عباراتها سلام . . من غشيت بحنانها جوارحي . . فصرت العاشق الولهان . . من تداويني من تعب السنين . . وكم أتعبتها في غيرتي عليها . . متيم أنا بها حتى نهايات حياتي .
بدأ أول يوم في بدايات نهاية حياتي
رسالة حزينة فوق مدامع الحروف
بدأت بلعل . . . وأنتهت بياليت
لم أشرف على قصص قديمة
ولا. . بأمنيات سعيدة
زادت من ثقل أركاني . . حيرة وألما
بدأ الركب بالدنو . . دقيقة بدقيقة
دقائق خلقت من أزمان سنين طويلة
لم أعتد هذا الأمر
فلم أحرك ساكنا
صرخ السكون صمتاً . . مؤلما
بدأت دموع من حولي مزون عميقة
فلعل . . وياليت
وكم كانت التجارب سخيفة
في أعلان هذا المصير
إجتهادات . . من كل الأوطان
ورجاء . . في غير مكان
جف مدادي
وأنكسر قلمي
حزنا . . وألما
غابت كل المشاعر العذرية
وبدأت مشاعر لأوطان غريبة
حزين أنا في مكاني
ومكاني لا أعرف أين
-------------------------
ذكرياتٌ قديمةٌ . . . جدا
منذ اللقاء الأول . . وأنا في حياة شفافة
أستبق العبرات . . للوصول إليكِ
فأين أنتِ . . وأين هي الكلمات ¿
لم أعتد لهذه الحياة الصخرية
جفاف في كل مكان
وأنا أبحث عن ريح ماء
جرح ليس في كل الأبدان
بل
موت في زمن البدايات
-------------------------
وما زال البحث جاريا
بحثت البارحة في صفحات من كتاباتي القديمة ¡ فوجدت أسم سطرته الأقاويل بالمفاجئات . . عذوبة وتسامحا ¡ تمنيت لقائه في صرخاتي العميقة ¡ وللأسف . . لم يتشافى جسمي النحيل من آهات النهايات ¡ فما كان مني سوى النوم على أهازيج شعوب قديمة . . عند قناة سخيفة .
تمنيت لو وضعت حداً لهذا السكون . . بمصير في درٍ مكنون ¡ ولكن الجزيرة بعيدة . . كما أضنها قد مولئت بالعشق الراقص . . وما أنا بذاك الراقص المجنون .
وما زلت أبحث عنها . . تلك الصغيرة الكبيرة . . من ملئت قلبي أسفارا . . وأبعدتني عن جميع الجميلات . . من أزدانت في عيني تألقاً . . وحركت صمتي رغم كل المسافات . . أبعادها مقلة عيني . . ونصف عباراتها سلام . . من غشيت بحنانها جوارحي . . فصرت العاشق الولهان . . من تداويني من تعب السنين . . وكم أتعبتها في غيرتي عليها . . متيم أنا بها حتى نهايات حياتي .