المراسل الإخباري
02-08-2016, 13:40
سيماء الحزن والتفجع تكسو هيئة عبدالله التويجري (أبو مفجر مسجد الإمام الرضا) بينما وجهه قد هلهلته اللوعة فدوي الانفجار طاش بقلبه عن مكانه ولن يعود إليه بعد الآن.
ذهب للمشاركة في تشييع شهداء المسجد¡ ومابرحت يد ابنه في كفه رطبة¡ تماماً كيوم ذهابهما سوياً لأول مرة لصلاة العيد
إضغط هنا لقراءة المزيد... (http://www.alriyadh.com/2016/02/08/article1126738.html)
ذهب للمشاركة في تشييع شهداء المسجد¡ ومابرحت يد ابنه في كفه رطبة¡ تماماً كيوم ذهابهما سوياً لأول مرة لصلاة العيد
إضغط هنا لقراءة المزيد... (http://www.alriyadh.com/2016/02/08/article1126738.html)