قلب_مسافر
05-10-2004, 11:55
أبتسامة شقاء
أو دعوة للبقاء
لا أعرف أي الطريقين أختار
فكلاهما . . . يسيران ضد رغباتي وأحلامي
سكون . . . . وفضاء واسع
هذه حالتي كل ليلة
أفكر في الكثير الكثير من التفاصيل المرهقة
ورغم هذه السنين
لا أجد لأفكاري حلول جذرية
ولا أساليب رومانسية
مع أنها أعذب الأفكار وأطيبها عطرا
شذاها قد ملء كياني سموا ورفعة
طيبة ومحبة
إخلاصا لم أجد له في قصص الحكايات وصفا
أو تعبيرا
أتأمل بخيالي كل شيء
رغم قلة علمي بأي شيء
فأعطف على أفكاري كثيرا
وألوم نفسي لتماديها
فأعود للصمت المجدد
وسكون في كل مكان
أتخيل أحيانا جلوسيرعلى شاطيء
وقربي كل شيء
أتحدث إليه
ويزيد من إبتساماته الشقية
وعصبيته الطفولية
ترقص الدنيا طربا
وتغرد البلابل في كل الأركان
سقيتي خيرا أيتها اللحظات الجميلة
يمدنا البحر بأطرافه
فتغدو الدنيا ساحة عشق
لي ولها
أيها الصمت الشقي
لم أعترف يوما بأسراري لك
ولم أبوح بمشاعري سوى لربي وخالقي
وقد عذرني صمتي لجهل مشاعري
فهلا عذرتني صمتا أو كلاما
لا أطلب سوى البقاء لك
سعادةً ورضا نفس
حياة طيبة كريمة
أما أنا . .
فقد وقفت حياتي عند أنفاسك الرقيقة
ورهنت مشاعر أفراحي لك
وقد عدت لحياتي القديمة
منضدة . . وقلم . . . وبقايا من كتابات شعرية
لأجـلـك خــذا ايـامــي و حـبـي عـطـيّه وافــي و تـقـصر دون وصــلك عــطايا
انــت الــذي لــك بــالــغلا قــابـلـيّه و اســمـــك يـحـلي بـالـسوالف شفايا
أنـتـي بـقـلـبـي و بـيـن روحـه وجـيــّه و انـتـي سـكـنـتـي تـحـت حـدب الحنايا
تحياتي ¡ ¡ ¡
أو دعوة للبقاء
لا أعرف أي الطريقين أختار
فكلاهما . . . يسيران ضد رغباتي وأحلامي
سكون . . . . وفضاء واسع
هذه حالتي كل ليلة
أفكر في الكثير الكثير من التفاصيل المرهقة
ورغم هذه السنين
لا أجد لأفكاري حلول جذرية
ولا أساليب رومانسية
مع أنها أعذب الأفكار وأطيبها عطرا
شذاها قد ملء كياني سموا ورفعة
طيبة ومحبة
إخلاصا لم أجد له في قصص الحكايات وصفا
أو تعبيرا
أتأمل بخيالي كل شيء
رغم قلة علمي بأي شيء
فأعطف على أفكاري كثيرا
وألوم نفسي لتماديها
فأعود للصمت المجدد
وسكون في كل مكان
أتخيل أحيانا جلوسيرعلى شاطيء
وقربي كل شيء
أتحدث إليه
ويزيد من إبتساماته الشقية
وعصبيته الطفولية
ترقص الدنيا طربا
وتغرد البلابل في كل الأركان
سقيتي خيرا أيتها اللحظات الجميلة
يمدنا البحر بأطرافه
فتغدو الدنيا ساحة عشق
لي ولها
أيها الصمت الشقي
لم أعترف يوما بأسراري لك
ولم أبوح بمشاعري سوى لربي وخالقي
وقد عذرني صمتي لجهل مشاعري
فهلا عذرتني صمتا أو كلاما
لا أطلب سوى البقاء لك
سعادةً ورضا نفس
حياة طيبة كريمة
أما أنا . .
فقد وقفت حياتي عند أنفاسك الرقيقة
ورهنت مشاعر أفراحي لك
وقد عدت لحياتي القديمة
منضدة . . وقلم . . . وبقايا من كتابات شعرية
لأجـلـك خــذا ايـامــي و حـبـي عـطـيّه وافــي و تـقـصر دون وصــلك عــطايا
انــت الــذي لــك بــالــغلا قــابـلـيّه و اســمـــك يـحـلي بـالـسوالف شفايا
أنـتـي بـقـلـبـي و بـيـن روحـه وجـيــّه و انـتـي سـكـنـتـي تـحـت حـدب الحنايا
تحياتي ¡ ¡ ¡