زارع الورد
10-24-2004, 19:23
كشفت دراسة نشرت حديثا ان النوم في غرف مملوءة يزهور الياسمين التي تفوح عطرا وبهجة يحسن المزاج ويساعد على الاسترخاء والهدوء والتمتع باحلام سعسدة فقد وجد الخبراء في جاكهة ويلينغ جيسويت بغرب فير جينيا في الولايلت المتحدة ان عبق الياسمين يريح الاعصاب ويشجع على نوم هادى ومريح الامر الذي يساعد في المحافظة على النشاط والحيوية عند الاستيقاظ وخاصة في فترات ما بعد الظهيرة والمساء.
ولاحظ العلماء ان الاشخاص الذي استنشقوا رائحة الياسمين ناموا اسرع من الاخرين الذين ناموا في غرف معطرة بزهرة الخزامي (اللافندر)أو غرف غير معطرة حيث بقوا يتقلبون ويتمايلون في فراشهم لفترات مؤكدين ان رائحة الياسمين كانت اكثر فعالية من العطور الاخرى في تحقيق نوعية نوم افضل.
وتهدف هذة الدراسة التي نشرتها مجلة البحوث النفسية والفسيولوجية الي اثبات بعض الاعتقادات السائدة عن العلاج العطري ومعالجة المرض بالزيوت المعطرة المسستخلصة من النباتات والازهار لا سيما بعد ان اقترحت البحوث السابقة دورا مهما للياسمين وااللافندر في مساعدة الانسان على الاسترخاء وتخفيف شعوره بالقلق والتوتر وتحسن مهنوياته. ووجد هؤلاء بعد مراقبة نوم 20 شخصا لثلاث ليال بحيث تم تعطير الغرف كل ليلة برائحة عطرية مختلفة كاليلسمين او اللافندر او من دون تعطيرها ان الاشخاص ناموا بصرة افضل عندما استنشقوا رائحة الياسمين وتقلبوا اقل اثنا النوم الليلي وسجل نستنشقو الياسمين شعورا اقل بالقلق والتوتر عند استيقاظهم كما استطاعوا كمال الاختبارات الذهتية التي اجريت لهم بشكل اسرع وادق وافضل عما كانوا عليه في الليالي الاخرى ويرى الخبراء ان مثل هذه الاكتشافات تدل على النوم بصورة افضل ويحافظ على النشاط والتيقظ وخاصة في فترات ما بعد الظهيرة ويخفف الشعور بالارهاق والكسل في نهاية اليوم كما تساعد ارئحة الياسمين في تحسين المزاج وحدوث تغيرات ايجابية في الجسم
ولاحظ العلماء ان الاشخاص الذي استنشقوا رائحة الياسمين ناموا اسرع من الاخرين الذين ناموا في غرف معطرة بزهرة الخزامي (اللافندر)أو غرف غير معطرة حيث بقوا يتقلبون ويتمايلون في فراشهم لفترات مؤكدين ان رائحة الياسمين كانت اكثر فعالية من العطور الاخرى في تحقيق نوعية نوم افضل.
وتهدف هذة الدراسة التي نشرتها مجلة البحوث النفسية والفسيولوجية الي اثبات بعض الاعتقادات السائدة عن العلاج العطري ومعالجة المرض بالزيوت المعطرة المسستخلصة من النباتات والازهار لا سيما بعد ان اقترحت البحوث السابقة دورا مهما للياسمين وااللافندر في مساعدة الانسان على الاسترخاء وتخفيف شعوره بالقلق والتوتر وتحسن مهنوياته. ووجد هؤلاء بعد مراقبة نوم 20 شخصا لثلاث ليال بحيث تم تعطير الغرف كل ليلة برائحة عطرية مختلفة كاليلسمين او اللافندر او من دون تعطيرها ان الاشخاص ناموا بصرة افضل عندما استنشقوا رائحة الياسمين وتقلبوا اقل اثنا النوم الليلي وسجل نستنشقو الياسمين شعورا اقل بالقلق والتوتر عند استيقاظهم كما استطاعوا كمال الاختبارات الذهتية التي اجريت لهم بشكل اسرع وادق وافضل عما كانوا عليه في الليالي الاخرى ويرى الخبراء ان مثل هذه الاكتشافات تدل على النوم بصورة افضل ويحافظ على النشاط والتيقظ وخاصة في فترات ما بعد الظهيرة ويخفف الشعور بالارهاق والكسل في نهاية اليوم كما تساعد ارئحة الياسمين في تحسين المزاج وحدوث تغيرات ايجابية في الجسم