زارع الورد
10-24-2004, 19:49
الســـــــلام عليكـــــم ورحمــــــة اللـــه وبركـــاته
لا أحــــد يستطيــع أن يخفــي الدور الذي
تلعبـــه الزهـــور في اضفــاء جو من الجمــال
والرومانسية... فلا أجمـــل من
وردة تهديهـــا لمن تحب تفوح شذى وعطراً ...
لتنطق بما عجز لسانك عن البوح به ...
ومن المؤكد ان جميعنـــا يحــب
الورد ..ولا سيمـــا حــــواء
((اللي هي احنـــا يعني معشـــر النساء)) ....
انظــروا الى المرأة ... تجدوا أن وصفها يجيء
متلازماً مع الورد ...فنجدها توصف
بالــــــــــــــــــوردة المتفتحــــــــــــــــــ ـــة
عندما تكون في حالة حب,وينعكس التشبيه
في حالة الحزن إذا تبدو المرأة مثل
وردة ذابلة فقدت نضارتها ورونقها
استمعـــوا إلى الخبــراء في هذا المجال ...
فما عساهم أن يقولوا ¿¿
يقول أحد الخبراء : أن لغة الحوار بين الزهور
والنساء ستظل عامرة بكثير من جميل الغزل
التي لا ينضب لدواوين
الشعراء وقصص الأدباء الذين ربطو الورد
بعالم المرأة المسحور بالجمال والعطور
((هذا كلام الخبراء ....يعني مو كلامي ))
والآن لا يخفى علينا أن الورود تلعب دوراً كبير
في عاطفة الحب و الزواج لدي العديد
من الشعوب وبخاصة الفرنسيون
الذين يعتبرون الزهور (وسيلة تعبير فاعلة )
في كل المناسبات
بالنسبة للفرنسيين كل مناسبة لها زهورها
الخاصة فللعشاءالرومانسي زهوره التي تختلف
عن زهور العشاء العائلي ويندر
أن يدخل الزوج الفرنسي على زوجته في أي مناسبة
ويده خالية من زهرة فلا تزال الزهور بالنسبة للفرنسيات اغلى من
الذهب ولايوازيها شيء أخر سوى العطور
((عندنا جرب تعطيها وردة ....وجرب تعطيها طقم ذهب ..وشوف النتيجة )))
وتلعب الزهور دور كبيرا في مراسم الخطبة
والزواج في جزر هاواي ¡فالفتيات يضعن زهرة
على الأذن اليمنى إذا رغبن
في الارتباط والخطبة ويضعن زهرة بعد الخطبة
على الأذن اليسرى كدليل على ارتباطهن
فإذاما تزوجن يضعن زهرة
على كل من الأذنين وإذا تخاصم الزوجين
فان زهرة القرنفل تصبح هي رسول المحبة
والأعتذار بينهما وهناك تقوم
الزهور بدور نفسي في المصالحة ((كده الرسل والا بلااااش ....عندنا والله تجيب لك العائلة كلها ...ههههههههههه
....طبعا كل فرد من العائلة بتكون في يده وردة ))
وفي المجر يرتبط قبول الفتاة للخاطب بقبول باقة زهور منه
أما في رومانيا فالشاب يضع على نافدة
من يريد خطبتها وردة فإذا أخذتها فان ذلك
يعني موافقتها على الزواج به ((
والأن نــأتي الى كل زهـــــــرة ومـــاترمـــز إليـــــه ...
أن زهرة (التيوليب) الحمراء ترمز للحب
والعاطفة وتخاطب المرأة الجميلة
(((عذرا يعني المرأة الجيكرة لا تحاول تحشر
روحها ))
وترمز زهرة (البنفسج) للحب الصامت
المتأجج وتخاطب المرأة الخجولة. ((قلنا بس الخجوووووولة ))
اما الورد الأحمر فيخاطب النساء ذوات العواطف
البركانية ((الرجاء الانتباه واخذ الحيطة والحذر ..لانه في اي لحظة
ممكن هالبركان ان يثور ))
أما الوردة الصفراء فهي تخاطب المرأة
النرجسية التي ترفض مشاركة امرأة أخرى في زوجها
((يعني بالعربي
غيووووووورة))
ويخاطب الورد الأزرق المرأة ذات المكانة
العالية وتقول لها (أنت دائما محل تقدير)
وإذا كانت المرأة متمردة فان الياسمين
الأبيض يخاطبها قائلا (لماذالاتحبين أبدا)¿
((بالغصب يعني ))
أما القرنفل الوردي فيغازل المرأة ويقول لها
(أنا معجب بك بشدة)
أما الكاميليا الحمراء فترمز للزهور
وتقول للمرأة (أنت أجمل نساء العالم
لا أحــــد يستطيــع أن يخفــي الدور الذي
تلعبـــه الزهـــور في اضفــاء جو من الجمــال
والرومانسية... فلا أجمـــل من
وردة تهديهـــا لمن تحب تفوح شذى وعطراً ...
لتنطق بما عجز لسانك عن البوح به ...
ومن المؤكد ان جميعنـــا يحــب
الورد ..ولا سيمـــا حــــواء
((اللي هي احنـــا يعني معشـــر النساء)) ....
انظــروا الى المرأة ... تجدوا أن وصفها يجيء
متلازماً مع الورد ...فنجدها توصف
بالــــــــــــــــــوردة المتفتحــــــــــــــــــ ـــة
عندما تكون في حالة حب,وينعكس التشبيه
في حالة الحزن إذا تبدو المرأة مثل
وردة ذابلة فقدت نضارتها ورونقها
استمعـــوا إلى الخبــراء في هذا المجال ...
فما عساهم أن يقولوا ¿¿
يقول أحد الخبراء : أن لغة الحوار بين الزهور
والنساء ستظل عامرة بكثير من جميل الغزل
التي لا ينضب لدواوين
الشعراء وقصص الأدباء الذين ربطو الورد
بعالم المرأة المسحور بالجمال والعطور
((هذا كلام الخبراء ....يعني مو كلامي ))
والآن لا يخفى علينا أن الورود تلعب دوراً كبير
في عاطفة الحب و الزواج لدي العديد
من الشعوب وبخاصة الفرنسيون
الذين يعتبرون الزهور (وسيلة تعبير فاعلة )
في كل المناسبات
بالنسبة للفرنسيين كل مناسبة لها زهورها
الخاصة فللعشاءالرومانسي زهوره التي تختلف
عن زهور العشاء العائلي ويندر
أن يدخل الزوج الفرنسي على زوجته في أي مناسبة
ويده خالية من زهرة فلا تزال الزهور بالنسبة للفرنسيات اغلى من
الذهب ولايوازيها شيء أخر سوى العطور
((عندنا جرب تعطيها وردة ....وجرب تعطيها طقم ذهب ..وشوف النتيجة )))
وتلعب الزهور دور كبيرا في مراسم الخطبة
والزواج في جزر هاواي ¡فالفتيات يضعن زهرة
على الأذن اليمنى إذا رغبن
في الارتباط والخطبة ويضعن زهرة بعد الخطبة
على الأذن اليسرى كدليل على ارتباطهن
فإذاما تزوجن يضعن زهرة
على كل من الأذنين وإذا تخاصم الزوجين
فان زهرة القرنفل تصبح هي رسول المحبة
والأعتذار بينهما وهناك تقوم
الزهور بدور نفسي في المصالحة ((كده الرسل والا بلااااش ....عندنا والله تجيب لك العائلة كلها ...ههههههههههه
....طبعا كل فرد من العائلة بتكون في يده وردة ))
وفي المجر يرتبط قبول الفتاة للخاطب بقبول باقة زهور منه
أما في رومانيا فالشاب يضع على نافدة
من يريد خطبتها وردة فإذا أخذتها فان ذلك
يعني موافقتها على الزواج به ((
والأن نــأتي الى كل زهـــــــرة ومـــاترمـــز إليـــــه ...
أن زهرة (التيوليب) الحمراء ترمز للحب
والعاطفة وتخاطب المرأة الجميلة
(((عذرا يعني المرأة الجيكرة لا تحاول تحشر
روحها ))
وترمز زهرة (البنفسج) للحب الصامت
المتأجج وتخاطب المرأة الخجولة. ((قلنا بس الخجوووووولة ))
اما الورد الأحمر فيخاطب النساء ذوات العواطف
البركانية ((الرجاء الانتباه واخذ الحيطة والحذر ..لانه في اي لحظة
ممكن هالبركان ان يثور ))
أما الوردة الصفراء فهي تخاطب المرأة
النرجسية التي ترفض مشاركة امرأة أخرى في زوجها
((يعني بالعربي
غيووووووورة))
ويخاطب الورد الأزرق المرأة ذات المكانة
العالية وتقول لها (أنت دائما محل تقدير)
وإذا كانت المرأة متمردة فان الياسمين
الأبيض يخاطبها قائلا (لماذالاتحبين أبدا)¿
((بالغصب يعني ))
أما القرنفل الوردي فيغازل المرأة ويقول لها
(أنا معجب بك بشدة)
أما الكاميليا الحمراء فترمز للزهور
وتقول للمرأة (أنت أجمل نساء العالم