المراسل الإخباري
04-26-2017, 10:54
عاد الكبيران الهلال والاتحاد لمنصات التتويج فعادت الأمور لوضعها الطبيعي وفاقت الكرة السعودية من سباتها العميق وأصبح "الأخضر" قريباً من الإنجاز التاريخي وباتت كرتنا تسير في الطريق الصحيح.
عاد الكبيران فاختفى الاحتقان وشاهد الجميع احتفالات العملاقين "العميد" بكأس ولي العهد و"الزعيم" ببطولة الدوري قبل الختام بجولتين¡ والتي كانت طبيعية جداً حالها كحال الأندية الكبيرة في العالم فلم نشاهد لغة "دق الخشوم" و"نحر الحواشي" والاحتفالات التي تسقط على الآخرين انما اقتصرت احتفالاتهما على المستطيل الأخضر¡ ولم يلاحظ أحد الاساءة للفرق الأخرى أو التعبير عن لغة التحدي التي عبر عنها محدثو النعمة في المواسم الماضية.
عاد الكبيران فسارت الأمور طبيعية جداً وجماهير العملاقين تعودت على احتفالات الكبار والتغني بلاعبيها من دون المساس بالآخرين وطبقوا سياسة الفرح المشروع الذي انتهى في زمن قصير جداًº فالاتحاد الذي توج بكأس ولي العهد عاد بعدها الفريق لمنافسات الدوري يبحث عن اللقب وينافس بقوة والهلال الذي حسم اللقب أمام الشباب مساء الخميس كانت الأمور طبيعية جداً صباح الأحد فلم نشاهد الاحتفالات والاسقاطات والنيل من الآخرين ولغة التحدي ولم يتجاوز الاحتفال الفرحة العارمة داخل المستطيل الأخضر في استاد الملك فهد.
هنيئا للرياضة السعودية عودة العملاقين¡ وان كانا لم يغيبا عن المنصات¡ ولكن عودة الهلال لبطولته المحببة الدوري الممتاز بعد غياب خمسة مواسم وتتويج الاتحاد بكأس ولي العهد في ظل الظروف المادية التي يعيشها حالياً فيهما إشارة واضحة إلى أن الكرة السعودية عادت لسابق عهدها فإنجازاتها الذهبية تحققت عندما كان الكبيران يسيطران على البطولات السعودية ويشرفان الوطن في المحافل الدولية خير تمثيل ويمدان المنتخبات الوطنية بالنجوم الكبار التي تصنع الفارق.
إضغط هنا لقراءة المزيد... (http://www.alriyadh.com/1588808)
عاد الكبيران فاختفى الاحتقان وشاهد الجميع احتفالات العملاقين "العميد" بكأس ولي العهد و"الزعيم" ببطولة الدوري قبل الختام بجولتين¡ والتي كانت طبيعية جداً حالها كحال الأندية الكبيرة في العالم فلم نشاهد لغة "دق الخشوم" و"نحر الحواشي" والاحتفالات التي تسقط على الآخرين انما اقتصرت احتفالاتهما على المستطيل الأخضر¡ ولم يلاحظ أحد الاساءة للفرق الأخرى أو التعبير عن لغة التحدي التي عبر عنها محدثو النعمة في المواسم الماضية.
عاد الكبيران فسارت الأمور طبيعية جداً وجماهير العملاقين تعودت على احتفالات الكبار والتغني بلاعبيها من دون المساس بالآخرين وطبقوا سياسة الفرح المشروع الذي انتهى في زمن قصير جداًº فالاتحاد الذي توج بكأس ولي العهد عاد بعدها الفريق لمنافسات الدوري يبحث عن اللقب وينافس بقوة والهلال الذي حسم اللقب أمام الشباب مساء الخميس كانت الأمور طبيعية جداً صباح الأحد فلم نشاهد الاحتفالات والاسقاطات والنيل من الآخرين ولغة التحدي ولم يتجاوز الاحتفال الفرحة العارمة داخل المستطيل الأخضر في استاد الملك فهد.
هنيئا للرياضة السعودية عودة العملاقين¡ وان كانا لم يغيبا عن المنصات¡ ولكن عودة الهلال لبطولته المحببة الدوري الممتاز بعد غياب خمسة مواسم وتتويج الاتحاد بكأس ولي العهد في ظل الظروف المادية التي يعيشها حالياً فيهما إشارة واضحة إلى أن الكرة السعودية عادت لسابق عهدها فإنجازاتها الذهبية تحققت عندما كان الكبيران يسيطران على البطولات السعودية ويشرفان الوطن في المحافل الدولية خير تمثيل ويمدان المنتخبات الوطنية بالنجوم الكبار التي تصنع الفارق.
إضغط هنا لقراءة المزيد... (http://www.alriyadh.com/1588808)