المراسل الإخباري
04-05-2018, 06:37
http://www.qatarat.com/ تجربة البلجيك القوية لم تكن بأقوى من ردة فعل الشارع الرياضي.. كانت فوق المتوقع.
خسارة المنتخب السعودي كانت متوقعة بل إن أحد النقاد الرياضيين قبل المباراة بليلة توقع أن تكون النتيجة بفارق أربعة أهداف¡ إذاً ما حدث أتى وفق ما كان متوقعاً بعيداً عن مصطلح الصدمة.
لم يكن المنتخب مهيأً لأن يقدم مستوى عظيماً أو ظهوراً مزلزلاً¡ المخرج النهائي أن يستعيد "الأخضر" ذاكرة 94 باختصار.
أتفق على أن المنتخب اختفى هجومياً وارتبك دفاعياً ولكنها المباراة تلعب في معقل كومبني وديبروين ولوكاكو بعيداً عن تصنيفهم الخامس عالمياً.
بكل تأكيد السهلاوي يفتقد منذ أشهر لثقته في نفسه تهديفياً¡ ولكن هذا أقصى إمكاناته¡ ولا يمكن أن يحاسب على ما يعانيه¡ فهو يمر بمرحلة عايشها أساطير كرة القدم.
وليس ببعيد تلك التغييرات المتوالية في الجهاز الفني لها تأثير سلبي على قراءة المدرب لاحتياجاته ومعرفة تشكيلته النهائية بعيداً عن حقول التجارب في المباريات التجريبية.
ليس هناك وقت للتجربة¡ هذه الأدوات هي من ستتحمل المسؤولية وحدها ولا يمكن "خلق" موهبة في يوم أو ليلة ولا يمكن إصلاح أخطاء السنوات الماضية في عدة أشهر.
كل ما أتمناه وأرجوه أن يظهر المنتخب بصورة تشرف¡ حتى لو خرج من المجموعات¡ ولا يعيب ذلك إذ إن المشاركة بحد ذاتها إنجاز.
إن أردنا المشاركة كما فعلنا في 94 علينا أن نبدأ بإعادة صناعة كرة القدم من جديد وإيجاد خطة استراتيجية خمسية أو عشرية لإعادة هيكلة المنظومة الرياضية من جديد.
http://www.alriyadh.com/1673162]إضغط (>[url) هنا لقراءة المزيد...[/url]
خسارة المنتخب السعودي كانت متوقعة بل إن أحد النقاد الرياضيين قبل المباراة بليلة توقع أن تكون النتيجة بفارق أربعة أهداف¡ إذاً ما حدث أتى وفق ما كان متوقعاً بعيداً عن مصطلح الصدمة.
لم يكن المنتخب مهيأً لأن يقدم مستوى عظيماً أو ظهوراً مزلزلاً¡ المخرج النهائي أن يستعيد "الأخضر" ذاكرة 94 باختصار.
أتفق على أن المنتخب اختفى هجومياً وارتبك دفاعياً ولكنها المباراة تلعب في معقل كومبني وديبروين ولوكاكو بعيداً عن تصنيفهم الخامس عالمياً.
بكل تأكيد السهلاوي يفتقد منذ أشهر لثقته في نفسه تهديفياً¡ ولكن هذا أقصى إمكاناته¡ ولا يمكن أن يحاسب على ما يعانيه¡ فهو يمر بمرحلة عايشها أساطير كرة القدم.
وليس ببعيد تلك التغييرات المتوالية في الجهاز الفني لها تأثير سلبي على قراءة المدرب لاحتياجاته ومعرفة تشكيلته النهائية بعيداً عن حقول التجارب في المباريات التجريبية.
ليس هناك وقت للتجربة¡ هذه الأدوات هي من ستتحمل المسؤولية وحدها ولا يمكن "خلق" موهبة في يوم أو ليلة ولا يمكن إصلاح أخطاء السنوات الماضية في عدة أشهر.
كل ما أتمناه وأرجوه أن يظهر المنتخب بصورة تشرف¡ حتى لو خرج من المجموعات¡ ولا يعيب ذلك إذ إن المشاركة بحد ذاتها إنجاز.
إن أردنا المشاركة كما فعلنا في 94 علينا أن نبدأ بإعادة صناعة كرة القدم من جديد وإيجاد خطة استراتيجية خمسية أو عشرية لإعادة هيكلة المنظومة الرياضية من جديد.
http://www.alriyadh.com/1673162]إضغط (>[url) هنا لقراءة المزيد...[/url]