المراسل الإخباري
04-27-2018, 00:43
http://www.qatarat.com/ تزامن رعاية خادم الحرمين الشريفين لوضع الحجر الأساس لمشروع القدية الترفيهي وشكره لوزير الداخلية بشأن إيجابية نتائج المؤشرات الأمنية عن انخفاض نسب الجرائم في المجتمعº تأكيد على العلاقة الطردية بين الأمن والتنمية¡ وأثرهما في تحقيق حيوية المجتمع على قيم راسخة¡ ورؤية واضحة¡ ومستقبل واعد يحدث الفارق بسرعة وفاعلية.
لا يمكن أن تنمو المجتمعات بلا أمن والعكس صحيح¡ ولا يمكن أن يكون للاستثمار جدوى من دون أن يكون الأمن على رأس أولوياتهº لذا كان التلازم بين الأمن والتنمية في المجتمع السعودي حالة فريدة من الاستقرار¡ والازدهار¡ والطمأنينة لرؤوس الأموال التي بدأت تتدفق في شكل مشروعات عملاقة وجدت التحفيز والمشاركة والبيئة الجاذبة في تحقيق العوائد المجزية.
مشروع مثل القدية يعد الأكبر ترفيهياً على مستوى العالم بمساحته¡ وأنشطته¡ وخدماته¡ وتعدد استثماراته¡ وابتكاراته¡ وموقعه المميز المحاذي لسلسلة جبال طويق الشاهقة¡ وكل ذلك وفق رؤية طموحة لتعزيز الناتج المحلي¡ وتوفير الفرص الوظيفية¡ وجذب السياح¡ وتسديد العجز من محدودية المواقع السياحية في المملكة¡ وتقليل نفقات الصرف على السياحة في الخارج.
هذا المشروع وغيره لم يكن أن يتحقق لولا وجود الأمن والاستقرار اللذين تعيشهما المملكة¡ رغم التحديات الأمنية المعقدة في المنطقة¡ ولكن لغة الأرقام التي أعلن عنها وزير الداخلية عن مستوى الجريمة تمثّل أحد أهم المؤشرات الإيجابية على صناعة الاستثمار في المملكة¡ ودعمه¡ وتحفيزه¡ وتحقيق أهدافه المشتركة¡ وهو أيضاً رسالة ثقة بقدرات الأجهزة الأمنية في المملكة على ضبط الأمن الذي يفسح المجال واسعاً لتأخذ التنمية مكانها في المجتمع.
المملكة اليوم وجهة للمستثمرين¡ وغداً للسياح¡ وما بينهما عمل مستديم نحو تحقيق التطلعات¡ ورسم خارطة الوطن الجديدة التي يكون فيها الأمل على قدر العمل¡ والإنجاز على قدر ما نبذله من تخطيط وتنظيم ورقابة وتوجيه¡ والنتائج حتماً سيحصدها المواطن في طريق نهضته¡ وتقدمه.
نحن في السعودية الجديدة على طريق طويل ولكنه ليس مستحيلاً في الوصول إلى نهضة شاملة¡ ومستدامة¡ وذات عوائد في المحتوى المحلي الذي يصنع فيها الإنسان حضوره¡ ويستثمر إمكاناته¡ وينقل تقنياته¡ وهو الحال التي كانت عليه دول متقدمة شهدت مشروعات نهضة وليس فقط تطوير¡ وحصدت تنميتها بفعل إنسانها¡ وعزيمتها¡ ونحن على ذات الطريق¡ ولكن الفارق أننا نسابق الزمن في الوصول إليه.
اليوم مشروع القدية وغداً البحر الأحمر ونيوم¡ وربط القارات الثلاث بجسر الملك سلمان¡ وقريباً تدشين قطار الحرمين¡ ومطار الملك عبدالعزيز الدولي¡ ومركز الملك عبدالله المالي¡ وقطار الرياض¡ وغيرها من المشروعات النهضوية العملاقة التي ستغيّر وجه المملكة¡ وتمكنها من تحقيق نهضة غير مسبوقة في تاريخهاº لأنها باختصار تعمل وفق رؤية طموحة¡ وفريدة¡ وإنجازاتها سترى النور قبل 2030º ليكون الجميع على موعد مختلف مع وطن يحجز مكانه مع العالم الأول¡ ويعيش بأمن وسلام.
http://www.alriyadh.com/1677556]إضغط (>[url) هنا لقراءة المزيد...[/url]
لا يمكن أن تنمو المجتمعات بلا أمن والعكس صحيح¡ ولا يمكن أن يكون للاستثمار جدوى من دون أن يكون الأمن على رأس أولوياتهº لذا كان التلازم بين الأمن والتنمية في المجتمع السعودي حالة فريدة من الاستقرار¡ والازدهار¡ والطمأنينة لرؤوس الأموال التي بدأت تتدفق في شكل مشروعات عملاقة وجدت التحفيز والمشاركة والبيئة الجاذبة في تحقيق العوائد المجزية.
مشروع مثل القدية يعد الأكبر ترفيهياً على مستوى العالم بمساحته¡ وأنشطته¡ وخدماته¡ وتعدد استثماراته¡ وابتكاراته¡ وموقعه المميز المحاذي لسلسلة جبال طويق الشاهقة¡ وكل ذلك وفق رؤية طموحة لتعزيز الناتج المحلي¡ وتوفير الفرص الوظيفية¡ وجذب السياح¡ وتسديد العجز من محدودية المواقع السياحية في المملكة¡ وتقليل نفقات الصرف على السياحة في الخارج.
هذا المشروع وغيره لم يكن أن يتحقق لولا وجود الأمن والاستقرار اللذين تعيشهما المملكة¡ رغم التحديات الأمنية المعقدة في المنطقة¡ ولكن لغة الأرقام التي أعلن عنها وزير الداخلية عن مستوى الجريمة تمثّل أحد أهم المؤشرات الإيجابية على صناعة الاستثمار في المملكة¡ ودعمه¡ وتحفيزه¡ وتحقيق أهدافه المشتركة¡ وهو أيضاً رسالة ثقة بقدرات الأجهزة الأمنية في المملكة على ضبط الأمن الذي يفسح المجال واسعاً لتأخذ التنمية مكانها في المجتمع.
المملكة اليوم وجهة للمستثمرين¡ وغداً للسياح¡ وما بينهما عمل مستديم نحو تحقيق التطلعات¡ ورسم خارطة الوطن الجديدة التي يكون فيها الأمل على قدر العمل¡ والإنجاز على قدر ما نبذله من تخطيط وتنظيم ورقابة وتوجيه¡ والنتائج حتماً سيحصدها المواطن في طريق نهضته¡ وتقدمه.
نحن في السعودية الجديدة على طريق طويل ولكنه ليس مستحيلاً في الوصول إلى نهضة شاملة¡ ومستدامة¡ وذات عوائد في المحتوى المحلي الذي يصنع فيها الإنسان حضوره¡ ويستثمر إمكاناته¡ وينقل تقنياته¡ وهو الحال التي كانت عليه دول متقدمة شهدت مشروعات نهضة وليس فقط تطوير¡ وحصدت تنميتها بفعل إنسانها¡ وعزيمتها¡ ونحن على ذات الطريق¡ ولكن الفارق أننا نسابق الزمن في الوصول إليه.
اليوم مشروع القدية وغداً البحر الأحمر ونيوم¡ وربط القارات الثلاث بجسر الملك سلمان¡ وقريباً تدشين قطار الحرمين¡ ومطار الملك عبدالعزيز الدولي¡ ومركز الملك عبدالله المالي¡ وقطار الرياض¡ وغيرها من المشروعات النهضوية العملاقة التي ستغيّر وجه المملكة¡ وتمكنها من تحقيق نهضة غير مسبوقة في تاريخهاº لأنها باختصار تعمل وفق رؤية طموحة¡ وفريدة¡ وإنجازاتها سترى النور قبل 2030º ليكون الجميع على موعد مختلف مع وطن يحجز مكانه مع العالم الأول¡ ويعيش بأمن وسلام.
http://www.alriyadh.com/1677556]إضغط (>[url) هنا لقراءة المزيد...[/url]