المراسل الإخباري
02-28-2019, 21:02
http://www.qatarat.com/ بالرغم من أن مشاهدي هذا الحدث يقل عبر السنين لكنه يظل الحدث الأكبر مشاهدة لعشاق متابعة الجوائز التي تمنحها جهة ما لصناعة السينما.
وبالرغم من أن هناك الكثير من محبي السينما العالمية يعتقدون أن الأوسكار لا يقدم أجمل ما في العالم من أفلام¡ حيث السينما الهوليوودية ليست المقياس ولا معاييرها هي الأفضل لهذا الفن¡ لكن يبقى هذا الاحتفال هو الأكثر مشاهدة بين كل الاحتفالات الأخرى التي تحتفي بالسينما¡ وتظل جوائزه هي الأكثر شهرة بين الناس.
كواحدة من عشاق الأفلام¡ أحب مشاهدة هذه الاحتفالات¡ ولو كانت التلفزيونات العربية تحرص على عرض كل المهرجانات السينمائية التي تقام في العالم لكنت تابعتها. بدءًا من مهرجان السندانس¡ إلى برلين¡ كان¡ تورنتو وحتى فينسيا. لكن القنوات التلفزيونية لا تحرص على نقل أي منها¡ لا يتبقى سوى أن أشاهد الحدث الأخير والأكثر شهرةº الأوسكار.
الجوائز ليست مقياساً لجودة العمل¡ نعم¡ كلنا نعرف ذلك¡ أحياناً لا نوافق على اختيار لجنة الحكام¡ أحياناً تتدخل معايير أخرى لا نتفق معها¡ وأحياناً لنا ذائقة مختلفة. لكن¡ في النهاية¡ لجنة الحكام هي لجنة على أعلى مستوى من المهنية والخبرة¡ هذا ما يفترض. وهذا ما يجعلنا بالرغم من اعتراضاتنا نتابع منح الجوائز ونعتبرها مكسباً مهماً.
يحدث هذا في جوائز الأوسكار كما يحدث في جميع أنواع الجوائز. كلما زادت المعايير المهنية في اختيار الفائز¡ كلما زادت قيمة الجائزة وأصبحت مرجعاً مهماً لكل متابع.
أحب الأفلام¡ أحب مشاهدة النجوم وهم يحصلون على الجوائز ويقومون بإلقاء كلماتهم المختلطة بالفرح والدموع. أحب الاستماع إلى ملاحظات ذكية أو اعتراف بالجميل معبراً عنه بكلمات شفافة أو مصقولة بالأدب والحكمة.
أحب التعرف على المجالات المختلفة في صناعة السينما. ومشاهدة اللقطات المختارة بعناية من الأفلام المرشحة. أحب معرفة الأفلام الفائزة ووضعها في خطة المشاهدة للشهور القادمة.
أحب أن أشاهد مفاجآت جميلة كأن يربح رامي مالك أوسكار أفضل ممثل¡ وأن تخسر جلين كلوز جائزة أفضل ممثلة مع أنها المرة السابعة التي ترشح لهذه الجائزة ومع أن الجميع كان يتوقع أن ترحل بها.
عبر متابعة حدث كتوزيع جوائز الأوسكار يمكنك أن ترى كيف يتغير العالم عبر السنين هو احتفاء بسينما هوليوود. لكن تستطيع أن ترى كيف قلّت العنصرية في هوليوود وبالتالي في العالم. وكيف أصبح وجود النساء أكثر قوة¡ وتتساءل هل منح جائزة أفضل مخرج لمخرج مكسيكي كان صدفة أم رسالة¿
الأوسكار¡ حدث سأظل أتابعه وأتمنى أن يتاح لي متابعة كل المهرجانات العالمية والمحلية. كل ما يخص هذا الفن.
http://www.alriyadh.com/1740662]إضغط (>[url) هنا لقراءة المزيد...[/url]
وبالرغم من أن هناك الكثير من محبي السينما العالمية يعتقدون أن الأوسكار لا يقدم أجمل ما في العالم من أفلام¡ حيث السينما الهوليوودية ليست المقياس ولا معاييرها هي الأفضل لهذا الفن¡ لكن يبقى هذا الاحتفال هو الأكثر مشاهدة بين كل الاحتفالات الأخرى التي تحتفي بالسينما¡ وتظل جوائزه هي الأكثر شهرة بين الناس.
كواحدة من عشاق الأفلام¡ أحب مشاهدة هذه الاحتفالات¡ ولو كانت التلفزيونات العربية تحرص على عرض كل المهرجانات السينمائية التي تقام في العالم لكنت تابعتها. بدءًا من مهرجان السندانس¡ إلى برلين¡ كان¡ تورنتو وحتى فينسيا. لكن القنوات التلفزيونية لا تحرص على نقل أي منها¡ لا يتبقى سوى أن أشاهد الحدث الأخير والأكثر شهرةº الأوسكار.
الجوائز ليست مقياساً لجودة العمل¡ نعم¡ كلنا نعرف ذلك¡ أحياناً لا نوافق على اختيار لجنة الحكام¡ أحياناً تتدخل معايير أخرى لا نتفق معها¡ وأحياناً لنا ذائقة مختلفة. لكن¡ في النهاية¡ لجنة الحكام هي لجنة على أعلى مستوى من المهنية والخبرة¡ هذا ما يفترض. وهذا ما يجعلنا بالرغم من اعتراضاتنا نتابع منح الجوائز ونعتبرها مكسباً مهماً.
يحدث هذا في جوائز الأوسكار كما يحدث في جميع أنواع الجوائز. كلما زادت المعايير المهنية في اختيار الفائز¡ كلما زادت قيمة الجائزة وأصبحت مرجعاً مهماً لكل متابع.
أحب الأفلام¡ أحب مشاهدة النجوم وهم يحصلون على الجوائز ويقومون بإلقاء كلماتهم المختلطة بالفرح والدموع. أحب الاستماع إلى ملاحظات ذكية أو اعتراف بالجميل معبراً عنه بكلمات شفافة أو مصقولة بالأدب والحكمة.
أحب التعرف على المجالات المختلفة في صناعة السينما. ومشاهدة اللقطات المختارة بعناية من الأفلام المرشحة. أحب معرفة الأفلام الفائزة ووضعها في خطة المشاهدة للشهور القادمة.
أحب أن أشاهد مفاجآت جميلة كأن يربح رامي مالك أوسكار أفضل ممثل¡ وأن تخسر جلين كلوز جائزة أفضل ممثلة مع أنها المرة السابعة التي ترشح لهذه الجائزة ومع أن الجميع كان يتوقع أن ترحل بها.
عبر متابعة حدث كتوزيع جوائز الأوسكار يمكنك أن ترى كيف يتغير العالم عبر السنين هو احتفاء بسينما هوليوود. لكن تستطيع أن ترى كيف قلّت العنصرية في هوليوود وبالتالي في العالم. وكيف أصبح وجود النساء أكثر قوة¡ وتتساءل هل منح جائزة أفضل مخرج لمخرج مكسيكي كان صدفة أم رسالة¿
الأوسكار¡ حدث سأظل أتابعه وأتمنى أن يتاح لي متابعة كل المهرجانات العالمية والمحلية. كل ما يخص هذا الفن.
http://www.alriyadh.com/1740662]إضغط (>[url) هنا لقراءة المزيد...[/url]