الحنون1@
01-28-2005, 00:03
الأربعاء ليلة عام 1421 هجري الموافق 30/ذو الحجه 1420/هجري
هذه خاطره قد كتبتها في تلك الليله وأكتبها لكم لأشارككم وأبث لكم بعض الخواطر المكنونه وبمناسبة قرب
العام الجديد للعلها تشارك تلك الليله
بسم الله نبدأ :
لا أدري أمن البدايه أم النهايه ¿
نعم أنها لحظة الصفر . في هذه اللحضات قد أقفل لعمري قوس .وفي نفس اللحضه قد فتح قوس .
يعِجُ بي الفضا حتى أكتب مثل هذه الكلمات .نعم انها لحضة الصفرحينما أودع عمري المنصرم
ولحضة الصفر حينما أستقبل عمري القادم .
لا أدري أي من اللحظات قد نالت نصيبا من العمر ¿
المهم :أن التي مضت على ماتأتي في حساب لا ينسى وليتني قد فزت بشيء من الربح يوم توزيع الأرباح .
والكل يحرص والكل يعلم ويردد كثير من الناس عبارة (مافات مات )وهو لم يمت وهذه الكلمه لا تطلق على أطلاقاتها
انما بقيود وضوابط فللنتبه لها .والكل يحرص على تمتيع النفس في الشباب .
وكلمة المسن تقول دائما ليت الشباب يعود يوما فأخبره بما فعل المشيب ولم يتأملوا تلك الكلمه لماذا ¿
لم يعلموا أنهم سوف يفارقون تلك المرحله فالعمر فرصه لاتعوض كل ورقه
تسقط من العمر قد نالت نصيبا من خير وشر .فأنا ذلك الشاب الذي يصارع مرحله الشباب فأقول كلمه
كانت أمنيه ولن تتحقق ليت الطفولهتعود يوما كلمة أقولها حتى في مشيبي ان كان للذلك نصيب .لماذا¿
لانه يكفيني فيها أنني كنت غير محاسبا على أعمالي وأقوالي ربما كانت جميله مرحلة الشيب ¿
لان الأنسان عاش مرارة السنين وفيها تقر العين بالدنيا وفيها يعاصر أختلاف الأزمان وكيفية تغير !
لا أقول الدنيا .ولكن أقول أهلها اللذين كل واحد منهم مسئول عن تغير الدنيا.فترى بيئه صغيره قرويه مسلمه
مسالمه قد تعلمة كيف تبني حضارتها باسلامها واذا باحد أبنائها يخرج منها ليكمل دراسته في خارج محيطه
واذا هو قد جاء بشهاده في مجاله ولكنه حمل التنصير بين يديه.واذا به ينكس أهل قريته رأساً على عقب
فكان هذا نتيجة تصرف هذا الغلام ونتيجة تصرف أهل قريته لأخذهم بيده فكانوا مسئولين جميعهم في تغير زمانهم
على دنياهم التي كان أدم عليه السلام عليها .
ولمن يقرأ أو يسمع مقالتي هذه¿¿¿¿¿¿ أن كل لحظه تمر عليها قد مررة بلحظات كثيره مثلها في الماضي وعليك الحساب !!!!!
وقد تستتطيع أن تلف شريطك المسرِِِع بدون خوف.
لحضاتك المنصرمه فيها تُعيد ماضيك دون النظر الى مستقبلك في أحدا اللحظات التي تقف فيها ماضيك فربما كانت دقيقه أو ساعه أو يوم الى اخره.
وفي لحظه من اللحظات لحظه لاتتكرر عمرك كله هذه اللحظه ربما كانت أقل من رمشة عين .هذه الحظه تأتيك
في خوف شديد وتستطيع أن تلف شريطك السريع الذي لايقاربه ولا يقارنه أجهزة العالم الحديثه .
حيث تستطيع التركيز على أسؤ الصور وأبشعها .وفي نفس التصوير وتثبيت الصور يصاحبك فيها الندم
هذه اللحظه التي شيبة عقلي كما أنها أقلقت مضجعي وليتني منها على حذر .
هذه اللحظه هي .
لحظة
الموت
نعم أنها لحظة الموت التي هي .
النهايه
لبدايه
هي
النهايه
هذه خاطره قد كتبتها في تلك الليله وأكتبها لكم لأشارككم وأبث لكم بعض الخواطر المكنونه وبمناسبة قرب
العام الجديد للعلها تشارك تلك الليله
بسم الله نبدأ :
لا أدري أمن البدايه أم النهايه ¿
نعم أنها لحظة الصفر . في هذه اللحضات قد أقفل لعمري قوس .وفي نفس اللحضه قد فتح قوس .
يعِجُ بي الفضا حتى أكتب مثل هذه الكلمات .نعم انها لحضة الصفرحينما أودع عمري المنصرم
ولحضة الصفر حينما أستقبل عمري القادم .
لا أدري أي من اللحظات قد نالت نصيبا من العمر ¿
المهم :أن التي مضت على ماتأتي في حساب لا ينسى وليتني قد فزت بشيء من الربح يوم توزيع الأرباح .
والكل يحرص والكل يعلم ويردد كثير من الناس عبارة (مافات مات )وهو لم يمت وهذه الكلمه لا تطلق على أطلاقاتها
انما بقيود وضوابط فللنتبه لها .والكل يحرص على تمتيع النفس في الشباب .
وكلمة المسن تقول دائما ليت الشباب يعود يوما فأخبره بما فعل المشيب ولم يتأملوا تلك الكلمه لماذا ¿
لم يعلموا أنهم سوف يفارقون تلك المرحله فالعمر فرصه لاتعوض كل ورقه
تسقط من العمر قد نالت نصيبا من خير وشر .فأنا ذلك الشاب الذي يصارع مرحله الشباب فأقول كلمه
كانت أمنيه ولن تتحقق ليت الطفولهتعود يوما كلمة أقولها حتى في مشيبي ان كان للذلك نصيب .لماذا¿
لانه يكفيني فيها أنني كنت غير محاسبا على أعمالي وأقوالي ربما كانت جميله مرحلة الشيب ¿
لان الأنسان عاش مرارة السنين وفيها تقر العين بالدنيا وفيها يعاصر أختلاف الأزمان وكيفية تغير !
لا أقول الدنيا .ولكن أقول أهلها اللذين كل واحد منهم مسئول عن تغير الدنيا.فترى بيئه صغيره قرويه مسلمه
مسالمه قد تعلمة كيف تبني حضارتها باسلامها واذا باحد أبنائها يخرج منها ليكمل دراسته في خارج محيطه
واذا هو قد جاء بشهاده في مجاله ولكنه حمل التنصير بين يديه.واذا به ينكس أهل قريته رأساً على عقب
فكان هذا نتيجة تصرف هذا الغلام ونتيجة تصرف أهل قريته لأخذهم بيده فكانوا مسئولين جميعهم في تغير زمانهم
على دنياهم التي كان أدم عليه السلام عليها .
ولمن يقرأ أو يسمع مقالتي هذه¿¿¿¿¿¿ أن كل لحظه تمر عليها قد مررة بلحظات كثيره مثلها في الماضي وعليك الحساب !!!!!
وقد تستتطيع أن تلف شريطك المسرِِِع بدون خوف.
لحضاتك المنصرمه فيها تُعيد ماضيك دون النظر الى مستقبلك في أحدا اللحظات التي تقف فيها ماضيك فربما كانت دقيقه أو ساعه أو يوم الى اخره.
وفي لحظه من اللحظات لحظه لاتتكرر عمرك كله هذه اللحظه ربما كانت أقل من رمشة عين .هذه الحظه تأتيك
في خوف شديد وتستطيع أن تلف شريطك السريع الذي لايقاربه ولا يقارنه أجهزة العالم الحديثه .
حيث تستطيع التركيز على أسؤ الصور وأبشعها .وفي نفس التصوير وتثبيت الصور يصاحبك فيها الندم
هذه اللحظه التي شيبة عقلي كما أنها أقلقت مضجعي وليتني منها على حذر .
هذه اللحظه هي .
لحظة
الموت
نعم أنها لحظة الموت التي هي .
النهايه
لبدايه
هي
النهايه