المراسل الإخباري
06-17-2020, 03:42
http://www.alriyadh.com/theme2/imgs/404.png
إن أبناء المملكة الأوفياء من الذين يستخدمون وسائل التواصل الاجتماعية الحديثة استطاعوا خدمة وطنهم خدمةً عظيمة¡ ساهمت في توعية الرأي العام بكل حكمة واقتدار¡ وتمكنوا من فضح مخططات وألاعيب الأعداء ومن يقف معهم من العملاء والمرتزقة والمندسين..
كما شهد العالم تطوراً تكنولوجياً وتقنياً وابتكارياً متسارعاً وغير مسبوق في جميع المجالات وعلى كل المستويات¡ شهدت أيضاً وسائل التواصل الاجتماعي تطوراً عظيماً خلال الثلاثة عقود الماضية حتى استطاعت أن تكون رقماً مُهماً جداً في حياة الناس الاجتماعية¡ ومؤشراً لمعرفة توجهات الرأي العام¡ ومكاناً متاحاً للجميع لطرح الرؤى والأفكار والتوجهات¡ وأدوات تواصل اختصرت المسافات الاجتماعية وتجاوزت الحدود الجغرافية وقربت بين الثقافات والحضارات الإنسانية¡ هذا التقدم التكنولوجي العظيم الذي أدى لتطور كبير جداً في انتشار وسائل التواصل الاجتماعية أثر تأثيراً مباشراً وكبيراً على وسائل التواصل التقليدية محدودة العدد والانتشار¡ ومحصورة الرؤى والطروحات تبعاً لتوجهات أصحابها وملاكهاº وبالتالي أصبح الرأي العام والمجتمع الدولي أمام مرحلة انتقالية لا يمكن تجاهل حقيقتها¡ وفي نفس الوقت يجب أن يتم تقبلها والتكيف مع تحولاتها والتفاعل مع أدواتها الجديدة.
وبما أن المملكة تشهد باستمرار تنمية شاملة في جميع المجالات وعلى كل المستويات¡ فقد شملها الذي شمل المجتمعات الحديثة والمتقدمة والصناعية من مواكبة مستمرة لأحدث التقنيات العالمية¡ ومنها تلك المتصلة بأدوات ووسائل الإعلام والتواصل الاجتماعية الحديثة. هذه التنمية الشاملة التي تشهدها المملكة أتاحت لجميع أبنائها¡ الذين شملهم جميعاً التعليم والتأهيل والتدريب والرعاية الشاملة¡ أن يستخدموا أحدث وسائل وأدوات التقنية في جميع المجالات¡ ومنها استخدامهم للتقنية الحديثة في مجالات الإعلام ووسائل التواصل الاجتماعية الحديثة¡ إنها نتيجة طبيعية تُدلل على حُسن الاستثمار الذي عملت عليه الدولة على مدى عقود طويلة في بناء مجتمعها وتأهيل أبنائها لتحصد بعد ذلك مجتمعاً حديثاً ومتقدماً¡ ومواطنون مؤهلون تأهيلاً يمكنهم من خدمة مجتمعهم بالشكل الصحيح والسليم¡ والدفاع عن وطنهم العزيز في كل وقت وحين¡ وهذا بالفعل الذي حدث على مدى الثلاثة عقود الماضية التي انتشرت فيها وسائل وأدوات الإعلام والتواصل الاجتماعية الحديثة حيث أثبت أبناء المملكة المُتمسكين بدينهم الإسلامي العظيم¡ والمخلصين لقادتهم وولاة أمرهم¡ والأوفياء لوطنهم¡ أنهم أشجَّع من يذود عن وطنه وإن كان أقلها كلمة¡ وأوفى من يقف خلف قادته ويساند سياسات وخطط دولته¡ وخير من يساهم في تعزيز وحدة الصف الوطنية. لقد كانت ومازالت وسائل وأدوات الإعلام والتواصل الاجتماعية الحديثة خير شاهد على الوطنية المُتجذرة لدى جميع أبناء المملكة الأوفياء لقادتهم والمخلصين لدولتهمº فقد استطاعوا بحسهم الوطني الرفيع الدفاع عن وطنهم بتفنيدهم للأكاذيب¡ وكشفهم للتدليس¡ ومحاربتهم للشائعات¡ وفضحهم للأدوات والوسائل والحسابات المعادية للمملكة. فكم من حسابات ومعرفات معادية تُدار وتوجه من خارج المملكة استطاع أبناء الوطن الأوفياء فضح الأسماء والجهات والمواقع الدولية التي تقف وراءهاº وكم من حسابات مُعادية تستهدف أمن وسلامة واستقرار الوطن استطاع أبناء المملكة كشف من يستخدمها ويدعمها ويمولهاº وكم من حسابات مُضللة تسعى لإثارة الفتنة وبث الفرقة ونشر الشائعات وخلخلة وحدة الصف استطاع أبناء المملكة مواجهتها بحكمة وفضح توجهات أصحابهاº وكم من حسابات دنيئة تعمل حثيثة على تشويه صورة المملكة والتعدي على قادتها والاستهزاء بأبنائها استطاع أبناء الوطن المخلصين تعريتها بالمعلومة الصحيحة¡ ومجابهتها بالطروحات المنطقية¡ وكشف وهن وزيف ودناءة أخلاق أصحابها ومُلاكهاº وكم من وسيلة إعلامية مُعادية للمملكة تُسوق الأخبار الكاذبة¡ وتروج الشائعات الهدامة¡ وتدعوا للفوضى والخراب¡ وتستضيف العناصر المتطرفة¡ وتُمجد الجماعات الإرهابية¡ استطاع أبناء المملكة بحكمة ودهاء كشف أكاذيبهم وضلالاتهم¡ وفضح وضاعتهم ودناءة أخلاقهم وسلوكياتهم.
لقد لعب أبناء المملكة المُخلصون من الذين يستخدمون وسائل الإعلام والتواصل الاجتماعية الحديثة أدواراً وطنية عظيمة ساهمت مساهمة كبيرة في توعية الرأي العام بالمخاطر المُتشعبة التي تستهدف أمن وطنهمº وبالعناصر والجماعات والتنظيمات التي تعمل على شق صف وحدتهم الوطنية وتعمل على بث أسباب الفرقة بينهمº وبالشخصيات غير المُتزنة في مواقفها الاجتماعية والوطنية¡ والمنحرفة في طروحاتها الفكرية وتوجهاتها الإقصائية¡ فالوطنية بالنسبة لهؤلاء الوطنيين المُخلصين مبدأ ثابت لا يتغير أبداً¡ وقيمة كريمة لا تتبدل بتبدل الأوقات والأزمان والأحداث ومرور السنواتº فالوطن هو الوطن سواء كان فقيراً أو غنياً¡ كبيراً أو صغيراً¡ وفي أوقات الأزمات كما في أوقات الرخاء والرفاهº فمحبة الوطن دائمة لا تتغير منذ الميلاد ليرثها من بعدهم الأبناء والأحفاد.
وفي الختام من الأهمية التأكيد بالقول: إن أبناء المملكة الأوفياء من الذين يستخدمون وسائل التواصل الاجتماعية الحديثة استطاعوا خدمة وطنهم خدمةً عظيمة ساهمت في توعية الرأي العام بكل حكمة واقتدار¡ وتمكنوا من فضح مخططات وألاعيب الأعداء ومن يقف معهم من العملاء والمرتزقة والمندسين¡ وساهموا بتعرية العناصر المتآمرة على الوطن والساعية لزعزعة أمنه واستقراره. إنها نجاحات عظيمة حققها أبناء المملكة المُخلصون لوطنهم عبر مختلف أدوات ووسائل الإعلام والتواصل الاجتماعية الحديثة¡ أزعجت وأثارت أعداء المملكة حتى أصبحوا يسعون ليل نهار على تشويه صورة أبناء المملكة المخلصين بإطلاق المسميات الوضيعة عليهم¡ ويعملون على تشويه وقفتهم الوطنية العظيمة بالقول إنهم "وطنجية"º ولم يعلم هؤلاء الأعداء أن هذه المسميات الوضيعة والأقوال الهابطة لن تزيد أبناء المملكة إلا إصراراً على خدمة وطنهم والمحافظة على أمنه واستقراره¡ ومواجهة أعداء دولتهم وفضح كل عميل ومُرتزق ومُندس يقف مع أعداء المملكة أياً كان وفي كل مكان.
http://www.alriyadh.com/1826854]إضغط (>[url) هنا لقراءة المزيد...[/url]
إن أبناء المملكة الأوفياء من الذين يستخدمون وسائل التواصل الاجتماعية الحديثة استطاعوا خدمة وطنهم خدمةً عظيمة¡ ساهمت في توعية الرأي العام بكل حكمة واقتدار¡ وتمكنوا من فضح مخططات وألاعيب الأعداء ومن يقف معهم من العملاء والمرتزقة والمندسين..
كما شهد العالم تطوراً تكنولوجياً وتقنياً وابتكارياً متسارعاً وغير مسبوق في جميع المجالات وعلى كل المستويات¡ شهدت أيضاً وسائل التواصل الاجتماعي تطوراً عظيماً خلال الثلاثة عقود الماضية حتى استطاعت أن تكون رقماً مُهماً جداً في حياة الناس الاجتماعية¡ ومؤشراً لمعرفة توجهات الرأي العام¡ ومكاناً متاحاً للجميع لطرح الرؤى والأفكار والتوجهات¡ وأدوات تواصل اختصرت المسافات الاجتماعية وتجاوزت الحدود الجغرافية وقربت بين الثقافات والحضارات الإنسانية¡ هذا التقدم التكنولوجي العظيم الذي أدى لتطور كبير جداً في انتشار وسائل التواصل الاجتماعية أثر تأثيراً مباشراً وكبيراً على وسائل التواصل التقليدية محدودة العدد والانتشار¡ ومحصورة الرؤى والطروحات تبعاً لتوجهات أصحابها وملاكهاº وبالتالي أصبح الرأي العام والمجتمع الدولي أمام مرحلة انتقالية لا يمكن تجاهل حقيقتها¡ وفي نفس الوقت يجب أن يتم تقبلها والتكيف مع تحولاتها والتفاعل مع أدواتها الجديدة.
وبما أن المملكة تشهد باستمرار تنمية شاملة في جميع المجالات وعلى كل المستويات¡ فقد شملها الذي شمل المجتمعات الحديثة والمتقدمة والصناعية من مواكبة مستمرة لأحدث التقنيات العالمية¡ ومنها تلك المتصلة بأدوات ووسائل الإعلام والتواصل الاجتماعية الحديثة. هذه التنمية الشاملة التي تشهدها المملكة أتاحت لجميع أبنائها¡ الذين شملهم جميعاً التعليم والتأهيل والتدريب والرعاية الشاملة¡ أن يستخدموا أحدث وسائل وأدوات التقنية في جميع المجالات¡ ومنها استخدامهم للتقنية الحديثة في مجالات الإعلام ووسائل التواصل الاجتماعية الحديثة¡ إنها نتيجة طبيعية تُدلل على حُسن الاستثمار الذي عملت عليه الدولة على مدى عقود طويلة في بناء مجتمعها وتأهيل أبنائها لتحصد بعد ذلك مجتمعاً حديثاً ومتقدماً¡ ومواطنون مؤهلون تأهيلاً يمكنهم من خدمة مجتمعهم بالشكل الصحيح والسليم¡ والدفاع عن وطنهم العزيز في كل وقت وحين¡ وهذا بالفعل الذي حدث على مدى الثلاثة عقود الماضية التي انتشرت فيها وسائل وأدوات الإعلام والتواصل الاجتماعية الحديثة حيث أثبت أبناء المملكة المُتمسكين بدينهم الإسلامي العظيم¡ والمخلصين لقادتهم وولاة أمرهم¡ والأوفياء لوطنهم¡ أنهم أشجَّع من يذود عن وطنه وإن كان أقلها كلمة¡ وأوفى من يقف خلف قادته ويساند سياسات وخطط دولته¡ وخير من يساهم في تعزيز وحدة الصف الوطنية. لقد كانت ومازالت وسائل وأدوات الإعلام والتواصل الاجتماعية الحديثة خير شاهد على الوطنية المُتجذرة لدى جميع أبناء المملكة الأوفياء لقادتهم والمخلصين لدولتهمº فقد استطاعوا بحسهم الوطني الرفيع الدفاع عن وطنهم بتفنيدهم للأكاذيب¡ وكشفهم للتدليس¡ ومحاربتهم للشائعات¡ وفضحهم للأدوات والوسائل والحسابات المعادية للمملكة. فكم من حسابات ومعرفات معادية تُدار وتوجه من خارج المملكة استطاع أبناء الوطن الأوفياء فضح الأسماء والجهات والمواقع الدولية التي تقف وراءهاº وكم من حسابات مُعادية تستهدف أمن وسلامة واستقرار الوطن استطاع أبناء المملكة كشف من يستخدمها ويدعمها ويمولهاº وكم من حسابات مُضللة تسعى لإثارة الفتنة وبث الفرقة ونشر الشائعات وخلخلة وحدة الصف استطاع أبناء المملكة مواجهتها بحكمة وفضح توجهات أصحابهاº وكم من حسابات دنيئة تعمل حثيثة على تشويه صورة المملكة والتعدي على قادتها والاستهزاء بأبنائها استطاع أبناء الوطن المخلصين تعريتها بالمعلومة الصحيحة¡ ومجابهتها بالطروحات المنطقية¡ وكشف وهن وزيف ودناءة أخلاق أصحابها ومُلاكهاº وكم من وسيلة إعلامية مُعادية للمملكة تُسوق الأخبار الكاذبة¡ وتروج الشائعات الهدامة¡ وتدعوا للفوضى والخراب¡ وتستضيف العناصر المتطرفة¡ وتُمجد الجماعات الإرهابية¡ استطاع أبناء المملكة بحكمة ودهاء كشف أكاذيبهم وضلالاتهم¡ وفضح وضاعتهم ودناءة أخلاقهم وسلوكياتهم.
لقد لعب أبناء المملكة المُخلصون من الذين يستخدمون وسائل الإعلام والتواصل الاجتماعية الحديثة أدواراً وطنية عظيمة ساهمت مساهمة كبيرة في توعية الرأي العام بالمخاطر المُتشعبة التي تستهدف أمن وطنهمº وبالعناصر والجماعات والتنظيمات التي تعمل على شق صف وحدتهم الوطنية وتعمل على بث أسباب الفرقة بينهمº وبالشخصيات غير المُتزنة في مواقفها الاجتماعية والوطنية¡ والمنحرفة في طروحاتها الفكرية وتوجهاتها الإقصائية¡ فالوطنية بالنسبة لهؤلاء الوطنيين المُخلصين مبدأ ثابت لا يتغير أبداً¡ وقيمة كريمة لا تتبدل بتبدل الأوقات والأزمان والأحداث ومرور السنواتº فالوطن هو الوطن سواء كان فقيراً أو غنياً¡ كبيراً أو صغيراً¡ وفي أوقات الأزمات كما في أوقات الرخاء والرفاهº فمحبة الوطن دائمة لا تتغير منذ الميلاد ليرثها من بعدهم الأبناء والأحفاد.
وفي الختام من الأهمية التأكيد بالقول: إن أبناء المملكة الأوفياء من الذين يستخدمون وسائل التواصل الاجتماعية الحديثة استطاعوا خدمة وطنهم خدمةً عظيمة ساهمت في توعية الرأي العام بكل حكمة واقتدار¡ وتمكنوا من فضح مخططات وألاعيب الأعداء ومن يقف معهم من العملاء والمرتزقة والمندسين¡ وساهموا بتعرية العناصر المتآمرة على الوطن والساعية لزعزعة أمنه واستقراره. إنها نجاحات عظيمة حققها أبناء المملكة المُخلصون لوطنهم عبر مختلف أدوات ووسائل الإعلام والتواصل الاجتماعية الحديثة¡ أزعجت وأثارت أعداء المملكة حتى أصبحوا يسعون ليل نهار على تشويه صورة أبناء المملكة المخلصين بإطلاق المسميات الوضيعة عليهم¡ ويعملون على تشويه وقفتهم الوطنية العظيمة بالقول إنهم "وطنجية"º ولم يعلم هؤلاء الأعداء أن هذه المسميات الوضيعة والأقوال الهابطة لن تزيد أبناء المملكة إلا إصراراً على خدمة وطنهم والمحافظة على أمنه واستقراره¡ ومواجهة أعداء دولتهم وفضح كل عميل ومُرتزق ومُندس يقف مع أعداء المملكة أياً كان وفي كل مكان.
http://www.alriyadh.com/1826854]إضغط (>[url) هنا لقراءة المزيد...[/url]