المراسل الإخباري
12-08-2020, 03:12
http://www.alriyadh.com/theme2/imgs/404.png لم تأتِ المؤشرات الدولية المعنية بالأمن والمُعلنة بحر الأسبوع المنصرم بشيء جديد على من أنعم الله عليه بالعيش في "وطن الأمن والأمان" المملكة العربية السعوديةº مواطنًا كان أم مقيمًا على ثراها الطاهر.
لكنها "مؤشرات دولية تنافسية" لها دلالاتها المجتمعية العظيمة التي يهتم العالم المُتحضر بدلالاتها تلك¡ والتي تعني "بصريح العبارة" أن الركيزة الأساسية لعيش الإنسان في رغد وموفور سعادة وسلامة يكمن في تلك البقعة من العالم دون غيرها أو أكثر أو أقل من سواها.. وذلك لمعرفة أي الدول تحرص حكوماتها بالدرجة الأولى على توفير "حياة كريمة" لرعاياها!
وما تقدم المملكة وتصدرها دول مجموعة العشرين حسب تقرير التنافسية العالمي والتنمية المستدامة إلا دليل حرص ريادة وحُسن قيادة¡ جعلتها بفخر متفوقة في الترتيب على جُل دول المعمورة بما فيها الدول الخمس دائمة العضوية في مجلس الأمن الدولي "الولايات المتحدة وإنجلترا وفرنسا وألمانيا وروسيا والصين"¡ وذلك من خلال خمسة مؤشرات أمنية تُعنى بالتنافسية العالمية والتنمية المستدامة. لتأتي المملكة العربية السعودية "وطن الأمن والأمان" أيضًا في المرتبة الأولى من بين دول مجموعة العشرين¡ في مؤشر شعور السكان بالأمان أثناء السير بمفردهم ليلاً لعام 2020¡ ومتفوقةً بذلك على الصين وكندا من بين دول مجموعة العشرين¡ وعلى الصين والولايات المتحدة الأميركية من بين الدول الخمس دائمة العضوية في مجلس الأمن الدولي.
كما جاءت المملكة في المرتبة الأولى في مؤشر ثقة المواطنين بخدمات الشرطة¡ وهو مؤشر يقيس "الثقة الشعبية بالضبط الأمني وفاعليته في فرض النظام والأمن"¡ لتكون ثقة المواطن في الخدمات الشُرطية والأمنية بالسعودية هي الأعلى بين ثقة المواطنين في أجهزة دولهم الأمنية في كل دول العالم. وهو ذات الترتيب "الأول" الذي سبقت به مملكة السلام والوئام دول العالم أجمع في مؤشر ضبط الجريمة المنظمة الصادر عن تقرير التنافسية العالمي لعام 2019¡ الصادر نهاية العام الجاري.
يذكر أن تقرير التنافسية العالمي الصادر عن المنتدى الاقتصادي العالمي أظهر تقدم المملكة ثلاثة مراكز إلى المرتبة 36 دولياً على صعيد التنافسية الدولية¡ حيث أشار التقرير اإلى تنويع اقتصادها¡ مع توقعات بنمو القطاع غير النفطي¡ كما أن مزيدًا من الاستثمارات خارج قطاع التعدين ستظهر تباعاً في القطاعين العام والخاص خلال السنوات القادمة¡ وهذا لمن يتتبع مؤشرات رؤية المملكة 2030 يدرك ببساطة تحقيق تلك الرؤى على أرض الواقع بكل تأنٍّ وتؤدة وثاقب بصر وبصيرة.
خاتمة: "وَإِذْ قَالَ إِبْرَاهِيمُ رَبِّ اجْعَلْ هَذَا بَلَدًا آمِنًا".
http://www.alriyadh.com/1857578]إضغط (>[url) هنا لقراءة المزيد...[/url]
لكنها "مؤشرات دولية تنافسية" لها دلالاتها المجتمعية العظيمة التي يهتم العالم المُتحضر بدلالاتها تلك¡ والتي تعني "بصريح العبارة" أن الركيزة الأساسية لعيش الإنسان في رغد وموفور سعادة وسلامة يكمن في تلك البقعة من العالم دون غيرها أو أكثر أو أقل من سواها.. وذلك لمعرفة أي الدول تحرص حكوماتها بالدرجة الأولى على توفير "حياة كريمة" لرعاياها!
وما تقدم المملكة وتصدرها دول مجموعة العشرين حسب تقرير التنافسية العالمي والتنمية المستدامة إلا دليل حرص ريادة وحُسن قيادة¡ جعلتها بفخر متفوقة في الترتيب على جُل دول المعمورة بما فيها الدول الخمس دائمة العضوية في مجلس الأمن الدولي "الولايات المتحدة وإنجلترا وفرنسا وألمانيا وروسيا والصين"¡ وذلك من خلال خمسة مؤشرات أمنية تُعنى بالتنافسية العالمية والتنمية المستدامة. لتأتي المملكة العربية السعودية "وطن الأمن والأمان" أيضًا في المرتبة الأولى من بين دول مجموعة العشرين¡ في مؤشر شعور السكان بالأمان أثناء السير بمفردهم ليلاً لعام 2020¡ ومتفوقةً بذلك على الصين وكندا من بين دول مجموعة العشرين¡ وعلى الصين والولايات المتحدة الأميركية من بين الدول الخمس دائمة العضوية في مجلس الأمن الدولي.
كما جاءت المملكة في المرتبة الأولى في مؤشر ثقة المواطنين بخدمات الشرطة¡ وهو مؤشر يقيس "الثقة الشعبية بالضبط الأمني وفاعليته في فرض النظام والأمن"¡ لتكون ثقة المواطن في الخدمات الشُرطية والأمنية بالسعودية هي الأعلى بين ثقة المواطنين في أجهزة دولهم الأمنية في كل دول العالم. وهو ذات الترتيب "الأول" الذي سبقت به مملكة السلام والوئام دول العالم أجمع في مؤشر ضبط الجريمة المنظمة الصادر عن تقرير التنافسية العالمي لعام 2019¡ الصادر نهاية العام الجاري.
يذكر أن تقرير التنافسية العالمي الصادر عن المنتدى الاقتصادي العالمي أظهر تقدم المملكة ثلاثة مراكز إلى المرتبة 36 دولياً على صعيد التنافسية الدولية¡ حيث أشار التقرير اإلى تنويع اقتصادها¡ مع توقعات بنمو القطاع غير النفطي¡ كما أن مزيدًا من الاستثمارات خارج قطاع التعدين ستظهر تباعاً في القطاعين العام والخاص خلال السنوات القادمة¡ وهذا لمن يتتبع مؤشرات رؤية المملكة 2030 يدرك ببساطة تحقيق تلك الرؤى على أرض الواقع بكل تأنٍّ وتؤدة وثاقب بصر وبصيرة.
خاتمة: "وَإِذْ قَالَ إِبْرَاهِيمُ رَبِّ اجْعَلْ هَذَا بَلَدًا آمِنًا".
http://www.alriyadh.com/1857578]إضغط (>[url) هنا لقراءة المزيد...[/url]