المراسل الإخباري
08-23-2021, 17:00
http://www.alriyadh.com/theme2/imgs/404.png مع عودة الحياة لطبيعتها بالمملكة بنسبة كبيرة جدا من وقت مبكر، سبقت بها دولا متقدمة والعالم بنسب كبيرة، وحققت نجاحا كبيرا في هذا الخصوص، وأصبحت المملكة أكثر «أماناً» لسلامة الإنسان وصحته، ثم تبعها نمو التنمية الاقتصادية التي استمرت وتزامنت حتى مع أزمة «كورونا» التي ضربت العالم وما زالت، رغم الانحسار الكبير الذي نشهده رغم التحورات التي تتابع، إلا أن المملكة بقيادتها وجهود الوزارات حققت أفضل نجاح نشاهده على أرض الواقع، حتى أن كل من يحتاج اللقاح بمنزله لظروف سنه أو صحته فهي تصل له، وهذا ما جعل الوضع تحت السيطرة بكل معنى الكلمة وهذا ما دفع الاقتصاد الوطني بالاستمرار بالعمل والإنتاج والنمو ورفع تقديرات البنك الدولي، رغم تقلبات أسعار النفط غير المستقرة، رغم التفائل بنمو الطلب العالمي للنفط، ولكن ظلت ظلال «كورونا» حاضرة، ولكن استمرت المملكة في تحقيق أفضل الأرقام كما شهدناها في ميزانية المملكة المعلنة للنصف الأول 2021.
الآن، يعلن وزير التعليم عن العودة الحضورية للعام الدراسي، وبداية الدراسة، باستثناء المرحلة الابتدائية لظروف السن أقل من 12 سنة، هذا الإعلان والتأكيد بعودة الدراسة هو نجاح لكل الجهود التي بُذلت في مواجهة هذا الوباء، ونجحت المملكة رغم أن الوباء لم ينتهِ، ولكن وصلنا لمرحلة الثقة بعودة الحياة بكل صورها لطبيعتها مع أهمية تطبيق كل الاحترازات والشروط التي تعلن، عودة الدراسة هي تأكيد على نجاح قيادة هذه البلاد بتحقيق «السلامة» أولا، وعودة الحياة الدراسية، والحياة لطبيعتها وأهمية الدراسة وعودة الانتظام بها، وأخذ «الجرعتين» من الجميع، ووضع الضوابط لها، أهمية الدراسة والتعليم أصبحت أساسا لنهضة وتنمية الإنسان والاقتصاد والعمل والإنجاز واستمراره، وهذا ما سنراه ولله الحمد بعودة عجلة التعليم والجد والعمل والتفوق والوصول لتحديات مستقبلية أمام هذه الأجيال بما يخدمون بها هذا الوطن وقيادته، والدولة قدمت كل الدعم والتسهيلات بلا حدود بكل مجال كما نراها خلال هذه الأزمة بما يصعب حصره، ولنلقي نظرة على الصحة والتعليم لنرى ما قدم من حجم هائل من دعم، وهذا ما وصلنا له اليوم، ولله الحمد أن المملكة من أسرع الدول تعافيا صحيا واقتصاديا، ونعود للتعليم وعجلة التنمية تدور، مع أهمية الالتزام بكل ما يتطلبه الظرف لهذا الوباء، حمى الله الجميع، وحفظ هذه البلاد وقيادتها.
http://www.alriyadh.com/1903106]إضغط (>[url) هنا لقراءة المزيد...[/url]
الآن، يعلن وزير التعليم عن العودة الحضورية للعام الدراسي، وبداية الدراسة، باستثناء المرحلة الابتدائية لظروف السن أقل من 12 سنة، هذا الإعلان والتأكيد بعودة الدراسة هو نجاح لكل الجهود التي بُذلت في مواجهة هذا الوباء، ونجحت المملكة رغم أن الوباء لم ينتهِ، ولكن وصلنا لمرحلة الثقة بعودة الحياة بكل صورها لطبيعتها مع أهمية تطبيق كل الاحترازات والشروط التي تعلن، عودة الدراسة هي تأكيد على نجاح قيادة هذه البلاد بتحقيق «السلامة» أولا، وعودة الحياة الدراسية، والحياة لطبيعتها وأهمية الدراسة وعودة الانتظام بها، وأخذ «الجرعتين» من الجميع، ووضع الضوابط لها، أهمية الدراسة والتعليم أصبحت أساسا لنهضة وتنمية الإنسان والاقتصاد والعمل والإنجاز واستمراره، وهذا ما سنراه ولله الحمد بعودة عجلة التعليم والجد والعمل والتفوق والوصول لتحديات مستقبلية أمام هذه الأجيال بما يخدمون بها هذا الوطن وقيادته، والدولة قدمت كل الدعم والتسهيلات بلا حدود بكل مجال كما نراها خلال هذه الأزمة بما يصعب حصره، ولنلقي نظرة على الصحة والتعليم لنرى ما قدم من حجم هائل من دعم، وهذا ما وصلنا له اليوم، ولله الحمد أن المملكة من أسرع الدول تعافيا صحيا واقتصاديا، ونعود للتعليم وعجلة التنمية تدور، مع أهمية الالتزام بكل ما يتطلبه الظرف لهذا الوباء، حمى الله الجميع، وحفظ هذه البلاد وقيادتها.
http://www.alriyadh.com/1903106]إضغط (>[url) هنا لقراءة المزيد...[/url]