المراسل الإخباري
11-11-2021, 00:10
http://www.alriyadh.com/theme2/imgs/404.png يستقبل السعوديون ذكرى بيعة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان -حفظه الله- بكل الحب والسعادة التي تغمر القلوب والأرواح والعقول، والسبب أن المواطنين السعوديين يقدمون الولاء والطاعة منذ عهد المؤسس الملك عبد العزيز -طيب الله ثراه- من كان له الفضل بعد الله فيما نحن عليه جميعنا في هذا الوطن العظيم من الوحدة والاتحاد ولمّ شمل القبائل المتناحرة وتأسيس دولة قوية عظيمة كبيرة هي الأمن والأمان لنا جميعاً، ويمتلك الجميع الوعي الكامل بأهمية الوطن الواحد المتحد حين تذوب كل الاختلافات تحت الراية الخضراء لا إله إلا الله محمد رسول الله وتبقى المملكة العربية السعودية وطن الجميع والذي يتسع للجميع.
تأتي ذكرى البيعة السابعة لتولي دفة القيادة في هذا الوطن العظيم ونحن نستحضر الإنجازات التي نفتخر أننا نعيش في هذا الزمن ونشهد كل ما يحدث على أرض الواقع، فمنذ تولي خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز -حفظه الله- والسعودية تشهد نهضة حقيقية تلامس كل شؤون الحياة، نهضة خطط لها بكل إتقان واقتدار ونحن الآن نجني ثمار هذا التخطيط قبل الوصول إلى العام المنتظر وهو 2030 وهو الذي ينتظره الجميع للوصول بالبلاد إلى الأهداف المرجوة لصعود المجد واعتلاء القمم.
إن ذكرى البيعة ليست مجرد تاريخ ميلادي أو هجري أو يوم نكمل به عاما ولكنه أكبر من ذلك لدى كل السعوديين الذين ينظرون بعين الفخر لقادتهم الذين هم في المقابل يفتخرون بهم، هكذا هي العلاقة بين القيادة في السعودية والشعب الوفي في مثلث الحياة الطبيعية التي يعيشها شعب محب وحكومة تعمل ليل نهار في ظل قيادة قوية تسير دفة البلاد بكل حكمة وخبرة وحنكة سياسية تشد على قواعد البناء فيقوم بكل الصلابة والإتقان والأناقة لتخرج لنا في أجمل مخرج دولة ترى أن الإنسان أولاً شهد على ذلك أفعال حقيقة واقعية وليست عبارات وأقوال تنظيرية فقط.
إن ما يحدث في السعودية هو ورشة عمل كبرى في تطور مستمر وتغيير دائم من أجل الأفضل للسعوديين وللمقيمين وحتى الزوار، وينبع كل ذلك أن قائد المسيرة -حفظه الله- رجل قوي وحكيم ومطلع، وقد وضع جل خبرته ومعرفته من أجل وطن أقوى فتلمس مواطن الضعف وعمل على تقويتها وعرف مواطن القوة وعززها وهو في كل ما سبق وضع الإنسان على هذه الأرض المباركة هو الهدف الأول من أجل كل إصلاح أو تغيير لذا نستطيع أن نطلق على هذا العهد الزاهر أنه عهد الإنسان في بلد السلام من ملك الإنسانية -حفظه الله لنا وأطال لله في عمره- وعاشت بلادنا حرة قوية.
http://www.alriyadh.com/1917767]إضغط (>[url) هنا لقراءة المزيد...[/url]
تأتي ذكرى البيعة السابعة لتولي دفة القيادة في هذا الوطن العظيم ونحن نستحضر الإنجازات التي نفتخر أننا نعيش في هذا الزمن ونشهد كل ما يحدث على أرض الواقع، فمنذ تولي خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز -حفظه الله- والسعودية تشهد نهضة حقيقية تلامس كل شؤون الحياة، نهضة خطط لها بكل إتقان واقتدار ونحن الآن نجني ثمار هذا التخطيط قبل الوصول إلى العام المنتظر وهو 2030 وهو الذي ينتظره الجميع للوصول بالبلاد إلى الأهداف المرجوة لصعود المجد واعتلاء القمم.
إن ذكرى البيعة ليست مجرد تاريخ ميلادي أو هجري أو يوم نكمل به عاما ولكنه أكبر من ذلك لدى كل السعوديين الذين ينظرون بعين الفخر لقادتهم الذين هم في المقابل يفتخرون بهم، هكذا هي العلاقة بين القيادة في السعودية والشعب الوفي في مثلث الحياة الطبيعية التي يعيشها شعب محب وحكومة تعمل ليل نهار في ظل قيادة قوية تسير دفة البلاد بكل حكمة وخبرة وحنكة سياسية تشد على قواعد البناء فيقوم بكل الصلابة والإتقان والأناقة لتخرج لنا في أجمل مخرج دولة ترى أن الإنسان أولاً شهد على ذلك أفعال حقيقة واقعية وليست عبارات وأقوال تنظيرية فقط.
إن ما يحدث في السعودية هو ورشة عمل كبرى في تطور مستمر وتغيير دائم من أجل الأفضل للسعوديين وللمقيمين وحتى الزوار، وينبع كل ذلك أن قائد المسيرة -حفظه الله- رجل قوي وحكيم ومطلع، وقد وضع جل خبرته ومعرفته من أجل وطن أقوى فتلمس مواطن الضعف وعمل على تقويتها وعرف مواطن القوة وعززها وهو في كل ما سبق وضع الإنسان على هذه الأرض المباركة هو الهدف الأول من أجل كل إصلاح أو تغيير لذا نستطيع أن نطلق على هذا العهد الزاهر أنه عهد الإنسان في بلد السلام من ملك الإنسانية -حفظه الله لنا وأطال لله في عمره- وعاشت بلادنا حرة قوية.
http://www.alriyadh.com/1917767]إضغط (>[url) هنا لقراءة المزيد...[/url]