المراسل الإخباري
02-09-2022, 02:43
http://www.alriyadh.com/theme2/imgs/404.png تستند الخبرة في كل شيء على الدراية الكاملة من المخزون المعرفي المستقاة من المصادر الحقيقية للعمل بذاته، بالإضافة إلى عوامل أخرى يأتي في مقدمتها الانخراط في العمل المعني ردحا من الزمان وذلك للإحاطة بكل ما هو ملتصق في المهنة أو التخصص المنفرد.
فحينما يطلق على شخص ما ذو «خبرة « ينظر أولا على نتائج ما قدم من خدمات ونتائج يستفاد منها أو يشار إليها بالاستعانة في البحوث أو تطبيق تلك النتائج أو المحاكاة على نسقها.
عند العرب كلمة «خبير» أو ذي «خبرة» تقال بالذي يخبر الشيء بعلمه، والخبرة أبلغ من العلم لأنها علم وزيادة، فالخبير بالشيء من عَلِمَه وقام بمعالجته وبيانه وتجربته وامتحانه، فأحاط بتفاصيله الدقيقة، وألمّ بكيفية وصفه على الحقيقة، إذن لا يأتي كسب الخبرة هكذا بسهولة؛ لأنها تأتي بعد خوض غمار العلم والغوص في بحوره حتى الوصول إلى ما يمكن بلوغه.
اليوم مصادر التعلم والفرص التعليمية كثيرة جدا ومتاحة عن ذي قبل، وبخاصة عصر الطفرة التقنية واستخدامات «الإنترنت» وهذه تسهل على من يريد اكتسابها بسهولة من خلال إطلاق العنان نحوها كذلك الدورات الأكاديمية والتطويرية في التدريب وخلافه لكن بشرط الرغبة والالتزام.
هناك أيضا مصادر أخرى عديدة مساعدة في اكتساب الخبرة وهي متاحة أمام الجميع، فعلى سبيل المثال البرامج العديدة التي تتوفر حاليا، هي أيضا تقدم فرصة التعلم والانخراط في معتركها وتؤدي إلى اكتساب الخبرة.
أما حول كيفية اكتساب الخبرة لدى المراسل الإعلامي الميداني في عالم الصحافة والإعلام مثلا، كثيرة جدا، ولكن تأتي برامج الفعاليات أحد أهم هذه المصادر أو الفرص، لأنها تساهم في تزويد الممارسين المبتدئين تحديدا كسب التعلم المباشر، وفي «موسم الرياض» حاليا هو أهم هذه الفرص لصقل هؤلاء المراسلين، لأنه أطول الفعاليات الحية على الأرض وأكثرها تنوع.. لا سيما الأماكن المهيئة لاستقبالهم والمزودة بالأدوات المطلوبة والمناسبة لتأدية عملهم بشكل سلس وبكل سهولة، وبالطبع هذه الجهود المهيأة تجعلهم يقفون في مواجهة مباشرة أمام المسؤولين أو النجوم والمشاهير، وبتكرار هذه المواقف يجعل من المراسل الإعلامي الوقوف بثبات وكسب الثقة اللازمة، ومن ثم تتضح الجودة في عمله عند إجراء اللقاءات أو حتى طرح الأسئلة السريعة بين الحشود وهذه من الخدمات الجليلة التي يقدمها موسم الرياض.
http://www.alriyadh.com/1933903]إضغط (>[url) هنا لقراءة المزيد...[/url]
فحينما يطلق على شخص ما ذو «خبرة « ينظر أولا على نتائج ما قدم من خدمات ونتائج يستفاد منها أو يشار إليها بالاستعانة في البحوث أو تطبيق تلك النتائج أو المحاكاة على نسقها.
عند العرب كلمة «خبير» أو ذي «خبرة» تقال بالذي يخبر الشيء بعلمه، والخبرة أبلغ من العلم لأنها علم وزيادة، فالخبير بالشيء من عَلِمَه وقام بمعالجته وبيانه وتجربته وامتحانه، فأحاط بتفاصيله الدقيقة، وألمّ بكيفية وصفه على الحقيقة، إذن لا يأتي كسب الخبرة هكذا بسهولة؛ لأنها تأتي بعد خوض غمار العلم والغوص في بحوره حتى الوصول إلى ما يمكن بلوغه.
اليوم مصادر التعلم والفرص التعليمية كثيرة جدا ومتاحة عن ذي قبل، وبخاصة عصر الطفرة التقنية واستخدامات «الإنترنت» وهذه تسهل على من يريد اكتسابها بسهولة من خلال إطلاق العنان نحوها كذلك الدورات الأكاديمية والتطويرية في التدريب وخلافه لكن بشرط الرغبة والالتزام.
هناك أيضا مصادر أخرى عديدة مساعدة في اكتساب الخبرة وهي متاحة أمام الجميع، فعلى سبيل المثال البرامج العديدة التي تتوفر حاليا، هي أيضا تقدم فرصة التعلم والانخراط في معتركها وتؤدي إلى اكتساب الخبرة.
أما حول كيفية اكتساب الخبرة لدى المراسل الإعلامي الميداني في عالم الصحافة والإعلام مثلا، كثيرة جدا، ولكن تأتي برامج الفعاليات أحد أهم هذه المصادر أو الفرص، لأنها تساهم في تزويد الممارسين المبتدئين تحديدا كسب التعلم المباشر، وفي «موسم الرياض» حاليا هو أهم هذه الفرص لصقل هؤلاء المراسلين، لأنه أطول الفعاليات الحية على الأرض وأكثرها تنوع.. لا سيما الأماكن المهيئة لاستقبالهم والمزودة بالأدوات المطلوبة والمناسبة لتأدية عملهم بشكل سلس وبكل سهولة، وبالطبع هذه الجهود المهيأة تجعلهم يقفون في مواجهة مباشرة أمام المسؤولين أو النجوم والمشاهير، وبتكرار هذه المواقف يجعل من المراسل الإعلامي الوقوف بثبات وكسب الثقة اللازمة، ومن ثم تتضح الجودة في عمله عند إجراء اللقاءات أو حتى طرح الأسئلة السريعة بين الحشود وهذه من الخدمات الجليلة التي يقدمها موسم الرياض.
http://www.alriyadh.com/1933903]إضغط (>[url) هنا لقراءة المزيد...[/url]