المراسل الإخباري
02-28-2022, 15:08
http://www.alriyadh.com/theme2/imgs/404.png يطول الحديث عن ثورة التقنية الرقمية الحديثة، لانها أصبحت عنصرا مهما في حياتنا اليومية وتتدخل بشكل رئيس في كافة مناحي الحياة.. كالناحية الاقتصادية من خلال التعاملات المالية وسير عمل البنوك ونحوها.. وفي الناحية الصحية كتشخيص الأمراض وكشف الأوبئة وإجراء العمليات المختلفة الصغرى والكبرى وعمل التحاليل المخبرية إلى صرف العلاج.. وفي الناحية التعليمية تأتي الدراسة عن بعد أهم الخطوات ثم نشر البحوث والكتب والملازم الدراسية بصيغ إلكترونية على النت.
أما في الناحية الاجتماعية يأتي الاتصال والتخاطب أولا ومن ثم يأتي بعدهم عنصرا التسلية والترفيه هي الأكثر شيوعا لانها تتفرع من التخاطب والتواصل في المقام الأول ثم ياتي دور التسلية لإشباع حالات الملل لدى الانسان.. وهذه أدت إلى ظهور ممارسين في طريقة فن وابتكار اشكال استخدامها.. يعرفوا بـ"صناع محتوى".
إذن ما هي "صناعة المحتوى" ومن هم صناعه؟!.
المحتوى بشكل عام هي كل رسالة يود إيصالها للمستهدفين بأشكال مختلفة تتضمن أفكار وكلمات عبر وسائط.. وهناك أشكال عديدة للمحتوى تتمثل في المحتوى النصي كالمقالات المكتوبة التي تبنى على (فكرة)، والمحتوى المرئي التي تعتمد على المشاهدة المتحركة لترجمة الأفكار للوصول إلى نتائج تختلف أهدافها وإثارتها في نهاية العروض الحية أو المسجلة بشكل عام.
لذلك أصبح منشئو أو صانعو المحتوى كثيرون بإزدياد الفرص وتنوع الاستخدامات حتى باتوا مهمين ويقودون العالم للمشاركة سواء على مستوى الأسواق الناشئة، ويلاحظ على صانعي المحتوى من فئة الشباب خاصة أولئك الذين لديهم خلفيات كافية وثقافة عالية في المجالات المراد إنشائها.
الجميل في الأمر أن هناك محاولات شبابية "مجتمعية" لأولئك المتفرجين أو المتابعين في خوض غمار تجارب إبداعية لإنشاء وابتكار محتويات، كذلك الحال لدى المراهقين الشبان الصغار لتحاكي ابتكاراتهم لإبداعات الناجحين خاصة لتلك التي تنفرد بالمشاهدات العالية بشرط الجودة بعد الممارسات الطويلة وهذا جيد.
ودواعي الابتكار أو صناعة المحتوى كثيرة لدى الانسان ولكن تكمن معظمها إلى حاجة تزويد الناس بالمعرفة عن شئ جديد أو زيادة حصيلة معرفية حول أمور اجتماعية أو تسويق سلعة تجارية "الدعاية"، وكل ما كان "المحتوى" نوعيا أي يهتم بتثقيف الناس ويساهم في زيادة الوعي المجتمعي يكون ذا قيمة.
ومن روائع المحتويات القيمة وهي كثيرة لكن تتميز المحتويات التي تم إنشاؤها مؤخرا عن "يوم التأسيس" سواء المرئي أو المقروء نصا فهي مكتملة العناصر وواضحة المعالم وسهلة الفهم ومريحة للمشاهدة.
http://www.alriyadh.com/1937434]إضغط (>[url) هنا لقراءة المزيد...[/url]
أما في الناحية الاجتماعية يأتي الاتصال والتخاطب أولا ومن ثم يأتي بعدهم عنصرا التسلية والترفيه هي الأكثر شيوعا لانها تتفرع من التخاطب والتواصل في المقام الأول ثم ياتي دور التسلية لإشباع حالات الملل لدى الانسان.. وهذه أدت إلى ظهور ممارسين في طريقة فن وابتكار اشكال استخدامها.. يعرفوا بـ"صناع محتوى".
إذن ما هي "صناعة المحتوى" ومن هم صناعه؟!.
المحتوى بشكل عام هي كل رسالة يود إيصالها للمستهدفين بأشكال مختلفة تتضمن أفكار وكلمات عبر وسائط.. وهناك أشكال عديدة للمحتوى تتمثل في المحتوى النصي كالمقالات المكتوبة التي تبنى على (فكرة)، والمحتوى المرئي التي تعتمد على المشاهدة المتحركة لترجمة الأفكار للوصول إلى نتائج تختلف أهدافها وإثارتها في نهاية العروض الحية أو المسجلة بشكل عام.
لذلك أصبح منشئو أو صانعو المحتوى كثيرون بإزدياد الفرص وتنوع الاستخدامات حتى باتوا مهمين ويقودون العالم للمشاركة سواء على مستوى الأسواق الناشئة، ويلاحظ على صانعي المحتوى من فئة الشباب خاصة أولئك الذين لديهم خلفيات كافية وثقافة عالية في المجالات المراد إنشائها.
الجميل في الأمر أن هناك محاولات شبابية "مجتمعية" لأولئك المتفرجين أو المتابعين في خوض غمار تجارب إبداعية لإنشاء وابتكار محتويات، كذلك الحال لدى المراهقين الشبان الصغار لتحاكي ابتكاراتهم لإبداعات الناجحين خاصة لتلك التي تنفرد بالمشاهدات العالية بشرط الجودة بعد الممارسات الطويلة وهذا جيد.
ودواعي الابتكار أو صناعة المحتوى كثيرة لدى الانسان ولكن تكمن معظمها إلى حاجة تزويد الناس بالمعرفة عن شئ جديد أو زيادة حصيلة معرفية حول أمور اجتماعية أو تسويق سلعة تجارية "الدعاية"، وكل ما كان "المحتوى" نوعيا أي يهتم بتثقيف الناس ويساهم في زيادة الوعي المجتمعي يكون ذا قيمة.
ومن روائع المحتويات القيمة وهي كثيرة لكن تتميز المحتويات التي تم إنشاؤها مؤخرا عن "يوم التأسيس" سواء المرئي أو المقروء نصا فهي مكتملة العناصر وواضحة المعالم وسهلة الفهم ومريحة للمشاهدة.
http://www.alriyadh.com/1937434]إضغط (>[url) هنا لقراءة المزيد...[/url]