المراسل الإخباري
03-12-2022, 23:54
http://www.alriyadh.com/theme2/imgs/404.png اليوم وكما يبدو أن المخاوف من التفكير خارج الصندوق تمثل هاجساً لدى البعض.. فالخروج عن المألوف ومنطقة الراحة تجعل من الشخص يفضل أن لا يبادر لأنه عالق في الصندوق وقضاياه ولا يسمح لنفسه ولا للآخرين بالخروج عن إطار ذلك الصندوق الوهمي.
اليوم التحول من الانغلاق إلى الفضول هي حالة فكرية صحية ويصبح الأشخاص الذين يفكرون بطريقة غير تقليدية فضوليين للغاية بشأن ما لا يعرفونه وما يريدون تعلمه.. هذا يؤدي إلى الإبداع والابتعاد عن العقلية الثابتة.. وعندما يمكنك التركيز على ما يمكن فعله بشأن المشكلات بدلاً من أن تستهلكنا المشكلات، سيكون كل شيء ممكناً.
اليوم وبفعل التعود نحاول أن نكون على صواب أكثر من محاولة استكشاف خيارات مختلفة وقد يكون هذا نتيجة للتربية الأسرية وللتعليم الذي يركز على الإجابات على أنها صحيحة أو خاطئة بدلاً من النظر في الظروف التي قد تكون فيها هذه الإجابات صحيحة وقد نخاف مما يمكن أن يقوله أو يفكر فيه الآخرون عنا إذا فكرنا خارج الصندوق لذلك نفضل أن لا نخرج من الصندوق لأنه يحمينا من النقد ولوم الأخرين.
اليوم إذا كنا نعتقد أن مشكلتنا معقدة للغاية بحيث يتعذر على الطفل فهمها فهذا يتطلب إعادة النظر في الطريقة التي تم تناولها لحلها.. فالطفل يتمتع بقدرات إبداعية غير تقليدية، يقول ريتشارد فاينمان الحائز على جائزة نوبل في الفيزياء "إذا لم تستطع شرح المشكلة لطفل يبلغ من العمر ست سنوات، فأنت لا تفهمها حقًا". حيث إن في بعض الأحيان يؤدي شرح مشكلة معقدة بعبارات بسيطة إلى حل مبتكر.
اليوم إذا قبل الجميع الأشياء كما هي فلن يكون هناك أي ابتكار أو تحسين في العالم.. وإذا نظرنا إلى الأشياء على أنها غير قابلة للتغيير فلن يتغير شيء إلى الأفضل، ولكن من خلال التفكير خارج الصندوق لا يمنع أن نشكك في الوضع الراهن فهذا يسمح لنا بالاستمرار في النمو ويمكن أن يؤدي إلى قرارات ذكية ومنافسة في مجال الأعمال على سبيل المثال.
اليوم يمكن أن يصبح العالم صغيرًا جدًا إذا كنا منغلقين.. فالتفكير خارج الصندوق يمكن أن يوسع نظرتنا للعالم مما يسمح لنا بالحصول على منظور أكبر للأحداث في حياتنا المهنية وفي الحياة بوجه عام وعندها نكون على استعداد للنظر في وجهات نظر بديلة وطرق عمل الأشياء ستكون أكثر انفتاحًا على مجموعة متنوعة من وجهات النظر المختلفة والحلول المحتملة.. ويمكن للمنظور الأكبر أن يجعلنا أكثر تقبلاً للأفكار المختلفة مما يعني أننا لن نكون مقيدين بنظرة صغيرة للعالم المحيط بنا على المستوى الشخصي والعام.
http://www.alriyadh.com/1939735]إضغط (>[url) هنا لقراءة المزيد...[/url]
اليوم التحول من الانغلاق إلى الفضول هي حالة فكرية صحية ويصبح الأشخاص الذين يفكرون بطريقة غير تقليدية فضوليين للغاية بشأن ما لا يعرفونه وما يريدون تعلمه.. هذا يؤدي إلى الإبداع والابتعاد عن العقلية الثابتة.. وعندما يمكنك التركيز على ما يمكن فعله بشأن المشكلات بدلاً من أن تستهلكنا المشكلات، سيكون كل شيء ممكناً.
اليوم وبفعل التعود نحاول أن نكون على صواب أكثر من محاولة استكشاف خيارات مختلفة وقد يكون هذا نتيجة للتربية الأسرية وللتعليم الذي يركز على الإجابات على أنها صحيحة أو خاطئة بدلاً من النظر في الظروف التي قد تكون فيها هذه الإجابات صحيحة وقد نخاف مما يمكن أن يقوله أو يفكر فيه الآخرون عنا إذا فكرنا خارج الصندوق لذلك نفضل أن لا نخرج من الصندوق لأنه يحمينا من النقد ولوم الأخرين.
اليوم إذا كنا نعتقد أن مشكلتنا معقدة للغاية بحيث يتعذر على الطفل فهمها فهذا يتطلب إعادة النظر في الطريقة التي تم تناولها لحلها.. فالطفل يتمتع بقدرات إبداعية غير تقليدية، يقول ريتشارد فاينمان الحائز على جائزة نوبل في الفيزياء "إذا لم تستطع شرح المشكلة لطفل يبلغ من العمر ست سنوات، فأنت لا تفهمها حقًا". حيث إن في بعض الأحيان يؤدي شرح مشكلة معقدة بعبارات بسيطة إلى حل مبتكر.
اليوم إذا قبل الجميع الأشياء كما هي فلن يكون هناك أي ابتكار أو تحسين في العالم.. وإذا نظرنا إلى الأشياء على أنها غير قابلة للتغيير فلن يتغير شيء إلى الأفضل، ولكن من خلال التفكير خارج الصندوق لا يمنع أن نشكك في الوضع الراهن فهذا يسمح لنا بالاستمرار في النمو ويمكن أن يؤدي إلى قرارات ذكية ومنافسة في مجال الأعمال على سبيل المثال.
اليوم يمكن أن يصبح العالم صغيرًا جدًا إذا كنا منغلقين.. فالتفكير خارج الصندوق يمكن أن يوسع نظرتنا للعالم مما يسمح لنا بالحصول على منظور أكبر للأحداث في حياتنا المهنية وفي الحياة بوجه عام وعندها نكون على استعداد للنظر في وجهات نظر بديلة وطرق عمل الأشياء ستكون أكثر انفتاحًا على مجموعة متنوعة من وجهات النظر المختلفة والحلول المحتملة.. ويمكن للمنظور الأكبر أن يجعلنا أكثر تقبلاً للأفكار المختلفة مما يعني أننا لن نكون مقيدين بنظرة صغيرة للعالم المحيط بنا على المستوى الشخصي والعام.
http://www.alriyadh.com/1939735]إضغط (>[url) هنا لقراءة المزيد...[/url]