المراسل الإخباري
04-01-2022, 06:40
http://www.alriyadh.com/theme2/imgs/404.png الحضور الجميل هو الانطباع المباشر الذي يبثه شخص المعماري أحمد المغامس في أي لقاء عام أو خاص معه، وبما جعله محل ثقة واطمئنان مع من يتعامل معه، ليكون ذا التزامات حقيقية، أكدت أن المصداقية مع الالتزام بالعمل المتميز سبيلان مهمان لصناعة الشخصية المنجزة.. لا سيما إذا كان معروفاً بقدرة لافتة على صناعة إبداعه في محيطه الزماني والمكاني، ولا يلبث أن يتخطاها لأفضليات أخرى عبر مشاريع أفضل وأجود بجهود حثيثة لا تكلّ أو تملّ.
ولأننا نصنع السطور للكتابة عن المبدعين في بلادنا فأشد ما أعجبني المغامس -كما يحب أن يطلق عليه "أبو علي" تيمنا بوالده رحمه الله- ببصمته الملازمة للإبداع المعماري الذي يتقنه تماماً ما جعل منه أحد الرواد في البناء السكني الحديث حيث صمم وساهم في العديد من الأعمال المعمارية السكنية المميزة في أنحاء العاصمة الرياض.. فجدير القول إن الإبداع في بناء منازل حديثة بمواصفات متكاملة هي من صفاته التي تعبّر مبانيه عن الإبداع والتجديد فيها.. غير أنه منضبط موعداً وعملاً بحيث تستطيع أن تضبط ساعتك على مواعيده. أسهم في كثير من الإنشاءات السكنية خلال أكثر من ثلاثة عقود لذا فهو يشير بكثير من السعادة عن الرياض ومستقبلها الزاهر سكانياً وعمرانياً، مشدداً على أننا نعيش ربيع الارتقاء الذي يقوده الملك سلمان بن عبدالعزيز وولي العهد الأمير محمد بن سلمان حفظهما الله قائد الرؤية الذي يتطلع أن تكون السعودية جميلة في كل شيء مبانيها طرقها وجميع ما فيها.. وأن سلّم الحاجات الطبيعية الغذاء والمسكن والأمن والاستقرار هي الشغل الشاغل لقادة وطننا كي تكون بلادنا بأفضل حال.
عرفت عن أبي علي رؤية رائعة حيث إن التجربة الحياتية هى أمر حاسم في أي عمل معماري فلا بد أن تتفاعل مع زمانك وأيضاً لا تتجاهل تراثك.. مؤكداً أن البناء السكني ذو قيمة ثابتة لا يمكن عزلها عن أسلوب حياة ساكنيها أو عن المرحلة التي ظهرت خلالها داعياً إلى العمل المشترك بين المعماريين بما يضمن النجاح للمشاريع المعمارية رافضاً كل من يربط نجاحه بفشل الآخرين لأن من يفعل ذلك سيكون أشدهم فشلاً.
المهم في القول إن الذي دفعنا للكتابة عن أحمد بن علي المغامس اليوم هو إنجازاته المتلاحقة في مهنة العمارة متيقنين أن الإبداع لا حدود له، زمناً أو مكانية جغرافية.. المنتج الإبداعي هو تعبير عن طاقة وهِبة استودعها الخالق في بعض خلقه، وفن العمارة المتميز أحد أهمها.. غير أنه يردد دائماً أن العمل لأجل الارتقاء بالجانب السكني والتماشي مع الأهداف الراقية العليا لقادة البلاد يجب ألا يكون ترفاً، بل واجب فرضه علينا ديننا ومن ضمن أخلاقنا.. وهو يردد أن بلادنا: "قد أعطتنا الكثير.. بما أوجب علينا الاعتزاز بقادتها وحقها علينا أولاً أن نحافظ على كل شيء فيها.. والاستمرار في إظهار وجهها الجميل".
http://www.alriyadh.com/1943487]إضغط (>[url) هنا لقراءة المزيد...[/url]
ولأننا نصنع السطور للكتابة عن المبدعين في بلادنا فأشد ما أعجبني المغامس -كما يحب أن يطلق عليه "أبو علي" تيمنا بوالده رحمه الله- ببصمته الملازمة للإبداع المعماري الذي يتقنه تماماً ما جعل منه أحد الرواد في البناء السكني الحديث حيث صمم وساهم في العديد من الأعمال المعمارية السكنية المميزة في أنحاء العاصمة الرياض.. فجدير القول إن الإبداع في بناء منازل حديثة بمواصفات متكاملة هي من صفاته التي تعبّر مبانيه عن الإبداع والتجديد فيها.. غير أنه منضبط موعداً وعملاً بحيث تستطيع أن تضبط ساعتك على مواعيده. أسهم في كثير من الإنشاءات السكنية خلال أكثر من ثلاثة عقود لذا فهو يشير بكثير من السعادة عن الرياض ومستقبلها الزاهر سكانياً وعمرانياً، مشدداً على أننا نعيش ربيع الارتقاء الذي يقوده الملك سلمان بن عبدالعزيز وولي العهد الأمير محمد بن سلمان حفظهما الله قائد الرؤية الذي يتطلع أن تكون السعودية جميلة في كل شيء مبانيها طرقها وجميع ما فيها.. وأن سلّم الحاجات الطبيعية الغذاء والمسكن والأمن والاستقرار هي الشغل الشاغل لقادة وطننا كي تكون بلادنا بأفضل حال.
عرفت عن أبي علي رؤية رائعة حيث إن التجربة الحياتية هى أمر حاسم في أي عمل معماري فلا بد أن تتفاعل مع زمانك وأيضاً لا تتجاهل تراثك.. مؤكداً أن البناء السكني ذو قيمة ثابتة لا يمكن عزلها عن أسلوب حياة ساكنيها أو عن المرحلة التي ظهرت خلالها داعياً إلى العمل المشترك بين المعماريين بما يضمن النجاح للمشاريع المعمارية رافضاً كل من يربط نجاحه بفشل الآخرين لأن من يفعل ذلك سيكون أشدهم فشلاً.
المهم في القول إن الذي دفعنا للكتابة عن أحمد بن علي المغامس اليوم هو إنجازاته المتلاحقة في مهنة العمارة متيقنين أن الإبداع لا حدود له، زمناً أو مكانية جغرافية.. المنتج الإبداعي هو تعبير عن طاقة وهِبة استودعها الخالق في بعض خلقه، وفن العمارة المتميز أحد أهمها.. غير أنه يردد دائماً أن العمل لأجل الارتقاء بالجانب السكني والتماشي مع الأهداف الراقية العليا لقادة البلاد يجب ألا يكون ترفاً، بل واجب فرضه علينا ديننا ومن ضمن أخلاقنا.. وهو يردد أن بلادنا: "قد أعطتنا الكثير.. بما أوجب علينا الاعتزاز بقادتها وحقها علينا أولاً أن نحافظ على كل شيء فيها.. والاستمرار في إظهار وجهها الجميل".
http://www.alriyadh.com/1943487]إضغط (>[url) هنا لقراءة المزيد...[/url]