المراسل الإخباري
05-02-2022, 04:27
http://www.alriyadh.com/theme2/imgs/404.png تحظى مكة المكرمة برعاية خاصة من الوالد القائد خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان، وولي العهد صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان - حفظهما الله -، ومنذ أن انطلقت رؤية المملكة 2030، خطط لها برنامج متكامل من المشروعات العملاقة، والبرامج التطويرية، والرؤى المستقبلية، لجعل قبلة المسلمين نموذجاً للمدن العالمية، التي توفر كل وسائل الراحة والمدنية والتيسير لحجاجها ومعتمريها وزوارها، الذين يأتون إليها سنوياً من كل فج عميق.
مكة المكرمة اليوم عندما تراها سوف تلاحظ ما تشهده من عمل في كل مكان، وما تحتضنه من مشروعات في كافة المجالات، وما تحظى به من نهضة تاريخية لم يسبق لها مثيل، لتعبر عن المكانة الروحية لتلك المدينة المقدسة في قلب قيادة المملكة وحكومتها وشعبها، وسائر المسلمين في كل بقاع الأرض.
بدأت وفود المعتمرين والزوار وفي الآونة الأخيرة، تعود إلى دروب مكة المكرمة من كل بلاد العالم، محجّلة بالبياض، بعد أن كشف رب البيت عن أم القرى غمة الجائحة التي غيّبتهم عنها لشهور طويلة.
عاد المعتمرون والزوار من جديد، يعمرون البيت العتيق، وينشرون أجواء البهجة والسرور في نفوس أهل مكة بشكل خاص، ومواطني المملكة بشكل عام، والذين عبروا عن تلك السعادة من خلال حملة "في حب مكة"، التي أطلقتها "وجهة مسار"، احتفالاً بعودتهم الميمونة.
والحقيقة أن هذا الشعار الجميل "في حب مكة"، لم يكن تعبيراً عاطفياً عن محبة السعوديين لمكة المكرمة، واحتفاءً بعودة زوارها ومعتمريها فقط، بل جاء أعمق من ذلك، ليكون هو التعبير الأصدق عن ما تشهده العاصمة المقدسة من نهضة حضارية حقيقية، ونقلة نوعية تراها الأعين من خلال "وجهة مسار" الذي تنفذه شركة أم القرى للتنمية والإعمار، والذي يعتبر نقطة جذب عصرية متعددة الإمكانات والميزات، ووجهة حضرية ذات رؤية تنموية واستثمارية، تهدف إلى إثراء تجربة الحاج والمعتمر، وتسهم بفاعلية في خدمة سكان مكة المكرمة وضيوفها، وتيسير وصولهم إلى الحرم المكي الشريف.
تعد "وجهة مسار" درّة المشروعات العملاقة التي تشهدها مكة المكرمة في السنوات الأخيرة، ضمن رؤية المملكة 2030، التي وضعت برنامجاً متكاملاً لخدمة ضيوف الرحمن وتحسين تجربتهم والتيسير عليهم، عبر الارتقاء بمنظومة الخدمات المقدمة عبر 16 مساراً، تهدف جميعها وفق رؤية المملكة إلى رفع الطاقة الاستيعابية لمكة المكرمة إلى 30 مليون حاج وزائر ومعتمر سنوياً، وذلك في إطار اهتمام المملكة وقيادتها بخدمة الحرمين الشريفين، وتيسير كل السبل أمام مسلمي العالم لأداء مناسك الحج والعمرة، وزيارة البيت العتيق والمشاعر المقدسة بكل يسر وسهولة.
تأتي حملة "في حب مكة" في إطار كل هذا العطاء في سبيل تطوير أم القرى وخدمة زوارها، لتقول إن هذا الحب، والمكانة المقدسة لمكة المكرمة في قلوب المسلمين في سائر بقاع الأرض، يترجمه السعوديون اليوم من خلال "وجهة مسار" إلى عمل وإنجاز واتفاقيات ومشروعات وتنمية، يشهدها كل من يأتي إلى أم القرى، ليرى هذا العمل الدؤوب الذي يرتقي بأطهر بقاع الأرض ومقدساتها، ويضع محبوبتهم مكة، في مكانتها المستحقة.
http://www.alriyadh.com/1948859]إضغط (>[url) هنا لقراءة المزيد...[/url]
مكة المكرمة اليوم عندما تراها سوف تلاحظ ما تشهده من عمل في كل مكان، وما تحتضنه من مشروعات في كافة المجالات، وما تحظى به من نهضة تاريخية لم يسبق لها مثيل، لتعبر عن المكانة الروحية لتلك المدينة المقدسة في قلب قيادة المملكة وحكومتها وشعبها، وسائر المسلمين في كل بقاع الأرض.
بدأت وفود المعتمرين والزوار وفي الآونة الأخيرة، تعود إلى دروب مكة المكرمة من كل بلاد العالم، محجّلة بالبياض، بعد أن كشف رب البيت عن أم القرى غمة الجائحة التي غيّبتهم عنها لشهور طويلة.
عاد المعتمرون والزوار من جديد، يعمرون البيت العتيق، وينشرون أجواء البهجة والسرور في نفوس أهل مكة بشكل خاص، ومواطني المملكة بشكل عام، والذين عبروا عن تلك السعادة من خلال حملة "في حب مكة"، التي أطلقتها "وجهة مسار"، احتفالاً بعودتهم الميمونة.
والحقيقة أن هذا الشعار الجميل "في حب مكة"، لم يكن تعبيراً عاطفياً عن محبة السعوديين لمكة المكرمة، واحتفاءً بعودة زوارها ومعتمريها فقط، بل جاء أعمق من ذلك، ليكون هو التعبير الأصدق عن ما تشهده العاصمة المقدسة من نهضة حضارية حقيقية، ونقلة نوعية تراها الأعين من خلال "وجهة مسار" الذي تنفذه شركة أم القرى للتنمية والإعمار، والذي يعتبر نقطة جذب عصرية متعددة الإمكانات والميزات، ووجهة حضرية ذات رؤية تنموية واستثمارية، تهدف إلى إثراء تجربة الحاج والمعتمر، وتسهم بفاعلية في خدمة سكان مكة المكرمة وضيوفها، وتيسير وصولهم إلى الحرم المكي الشريف.
تعد "وجهة مسار" درّة المشروعات العملاقة التي تشهدها مكة المكرمة في السنوات الأخيرة، ضمن رؤية المملكة 2030، التي وضعت برنامجاً متكاملاً لخدمة ضيوف الرحمن وتحسين تجربتهم والتيسير عليهم، عبر الارتقاء بمنظومة الخدمات المقدمة عبر 16 مساراً، تهدف جميعها وفق رؤية المملكة إلى رفع الطاقة الاستيعابية لمكة المكرمة إلى 30 مليون حاج وزائر ومعتمر سنوياً، وذلك في إطار اهتمام المملكة وقيادتها بخدمة الحرمين الشريفين، وتيسير كل السبل أمام مسلمي العالم لأداء مناسك الحج والعمرة، وزيارة البيت العتيق والمشاعر المقدسة بكل يسر وسهولة.
تأتي حملة "في حب مكة" في إطار كل هذا العطاء في سبيل تطوير أم القرى وخدمة زوارها، لتقول إن هذا الحب، والمكانة المقدسة لمكة المكرمة في قلوب المسلمين في سائر بقاع الأرض، يترجمه السعوديون اليوم من خلال "وجهة مسار" إلى عمل وإنجاز واتفاقيات ومشروعات وتنمية، يشهدها كل من يأتي إلى أم القرى، ليرى هذا العمل الدؤوب الذي يرتقي بأطهر بقاع الأرض ومقدساتها، ويضع محبوبتهم مكة، في مكانتها المستحقة.
http://www.alriyadh.com/1948859]إضغط (>[url) هنا لقراءة المزيد...[/url]