المراسل الإخباري
05-12-2022, 05:17
http://www.alriyadh.com/theme2/imgs/404.png ثمة أسماء تمر مرور الكرام في ذاكرة كرة القدم، وأسماء أخرى تسجل حضوراً ضعيفاً، فيما يصنع الكثيرون الجدل حول مسيرتهم، لكنهم قلة أولئك الذين لا يختلف على تاريخهم وقيمتهم اثنان، إذ لا يمكن تجاوز بعض الأسماء التي صنعت التاريخ والمجد وكانت علامات مضيئة في تاريخ الكرة السعودية.
حارس القرن الآسيوي محمد الدعيع أحد النجوم الذين حفروا أسماءهم على صخرة تاريخ الكرة السعودية وأحد الأسماء التي لا يُجادل عليها إلا متعصب أو أحمق أو جاهل، أو باحث عن جدل رخيص، فضلاً عن أن يسيء له أحد الموتورين.
الدعيع الذي لطالما كان الحصن المنيع لشباك المنتخب السعودي وأحد صناع أكبر أمجاد الكرة السعودية تعرض خلال الأيام القليلة الماضية لمحاولات للتقليل من قيمته وتاريخه الرياضي المشرف والمليء بالمنجزات والتكريم بأعلى وأغلى وأهم الألقاب الجماعية والشخصية على مستوى نادييه الهلال والطائي، فضلاً عن مسيرته المشرفة والتي لا يجاريها أحد إن محلياً أو قارياً مع منتخب بلاده.
الدعيع الذي حقق الألقاب الآسيوية مع المنتخب السعودي وكأس العالم للناشئين، والبطولات الخليجية والعربية، عدا عن تأثيره في مسيرة فريقه السابق الطائي، ومن ثم انتقاله للهلال ليصنع أعظم الأمجاد الكروية والتي يتمنى الوصول لها أي لاعب، وصولاً إلى منافسته على لقب عميد لاعبي العالم وتتويجه حارساً للقرن الآسيوي في ألمانيا من قبل الاتحاد الدولي للتأريخ والإحصاء الرياضي.
وعند الحديث عن لقب "حارس القرن الآسيوي" فإن الدعيع وحده ولا غيره من يستحق هذا اللقب سواء منحته له جهة معينة أو لم تفعل، فتاريخه لا يضاهيه أحد وتأثيره على منجزات الكرة السعودية والهلال ليست محل شك أو نقاش سوى عند من فقد بوصلته أو باحث عن شهرة على حساب العقل والموضوعية في الطرح والنقد.
لا يحتاج الدعيع لرأي من يعانون اضطرابات في نقدهم الرياضي ويهاجمون وينتقدون كل شيء من أجل لا شيء غير إثارة الجدل، أما التاريخ فقد قال كلمته وشهادته بحق الدعيع الذي أنهى مسيرته الرياضية وخرج من الباب الكبير، بينما خرج غيره من أصغر نافذة.
http://www.alriyadh.com/1950348]إضغط (>[url) هنا لقراءة المزيد...[/url]
حارس القرن الآسيوي محمد الدعيع أحد النجوم الذين حفروا أسماءهم على صخرة تاريخ الكرة السعودية وأحد الأسماء التي لا يُجادل عليها إلا متعصب أو أحمق أو جاهل، أو باحث عن جدل رخيص، فضلاً عن أن يسيء له أحد الموتورين.
الدعيع الذي لطالما كان الحصن المنيع لشباك المنتخب السعودي وأحد صناع أكبر أمجاد الكرة السعودية تعرض خلال الأيام القليلة الماضية لمحاولات للتقليل من قيمته وتاريخه الرياضي المشرف والمليء بالمنجزات والتكريم بأعلى وأغلى وأهم الألقاب الجماعية والشخصية على مستوى نادييه الهلال والطائي، فضلاً عن مسيرته المشرفة والتي لا يجاريها أحد إن محلياً أو قارياً مع منتخب بلاده.
الدعيع الذي حقق الألقاب الآسيوية مع المنتخب السعودي وكأس العالم للناشئين، والبطولات الخليجية والعربية، عدا عن تأثيره في مسيرة فريقه السابق الطائي، ومن ثم انتقاله للهلال ليصنع أعظم الأمجاد الكروية والتي يتمنى الوصول لها أي لاعب، وصولاً إلى منافسته على لقب عميد لاعبي العالم وتتويجه حارساً للقرن الآسيوي في ألمانيا من قبل الاتحاد الدولي للتأريخ والإحصاء الرياضي.
وعند الحديث عن لقب "حارس القرن الآسيوي" فإن الدعيع وحده ولا غيره من يستحق هذا اللقب سواء منحته له جهة معينة أو لم تفعل، فتاريخه لا يضاهيه أحد وتأثيره على منجزات الكرة السعودية والهلال ليست محل شك أو نقاش سوى عند من فقد بوصلته أو باحث عن شهرة على حساب العقل والموضوعية في الطرح والنقد.
لا يحتاج الدعيع لرأي من يعانون اضطرابات في نقدهم الرياضي ويهاجمون وينتقدون كل شيء من أجل لا شيء غير إثارة الجدل، أما التاريخ فقد قال كلمته وشهادته بحق الدعيع الذي أنهى مسيرته الرياضية وخرج من الباب الكبير، بينما خرج غيره من أصغر نافذة.
http://www.alriyadh.com/1950348]إضغط (>[url) هنا لقراءة المزيد...[/url]