المراسل الإخباري
06-16-2022, 04:49
http://www.alriyadh.com/theme2/imgs/404.png أربك العمل الجاد والدؤوب في قلعة الزعيم العديد من المنافسين، وهو ما دفعهم إلى البحث عن بطولات وهمية، ومعارك جانبية لا طائل من ورائها إلا إضاعة الوقت في أمور أقل ما توصف بالتافهة.
ولأكون أكثر تشخيصا للحالة المستعصية التي وصل إليها هؤلاء، لمواجهة موج "كبير آسيا" العالي، ما يدعيه البعض بارتفاع شعبية أنديتهم في مواجهة الشقردية!، بل إن هناك من صرح بهذا الأمر، وهو ما يستدعي عودة هؤلاء وأمثالهم للماضي والحاضر، بل للمستقبل إذا جاز لهم، ليجدوا ردا صريحا وواضحا لا يستدعي التأويل، بأن الزعيم لا يقارن، سواء على صعيد البطولات والإنجازات، أو على صعيد العمل داخل الكتيبة الزرقاء، وقبل كل هذا ما يملكه الهلال من قاعدة عريضة من الجماهير الراقية.
كذلك لا معنى أن يبحث البعض عن جماهيرية زائفة لمداراة فشل السنوات العجاف، والتي خلت من كل شيء، باستثناء الأزمات والإخفاقات.
أسفاً على منتخب الكويت!
كان مؤلما وليس مستغربا ما آل إليه الوضع داخل منتخب الكويت لكرة القدم، والخروج الحزين من ملحق التصفيات المؤهلة لكاس آسيا بعد الخسارة أمام الأردن في عقر دار الكويت بثلاثة أهداف من دون رد مع الرأفة، وأمام إندونيسيا بهدفين مقابل هدف واحد.
وبكل صراحة أقولها إن الكرة الكويتية تدفع ثمن المحاباة والمجاملات، وإسناد الأمر لغير أهله، وهو ما يدفعها بسرعة كبيرة إلى طمس هويتها الكروية التي كانت يوما ساطعة كالشمس، ومن هناك نعتذر لجماهير الأزرق ولأساطير الكرة الكويتية بداية لكابتن منتخب الكويت بكأس العالم وبطل آسيا سعد الحوطي وجاسم يعقوب وفتحي كميل، وعبد العزيز العنبري، والطرابلسي، وفيصل الدخيل ونعيم سعد وعبدالله البلوشي وسامي الحشاش ومحمد كرم ومحبوب جمعة وجمال يعقوب، نعتذر لهم عن الوضع القاتم، والبائس، ونقول لهم عظم الله أجركم في الكرة الكويتية.
http://www.alriyadh.com/1956671]إضغط (>[url) هنا لقراءة المزيد...[/url]
ولأكون أكثر تشخيصا للحالة المستعصية التي وصل إليها هؤلاء، لمواجهة موج "كبير آسيا" العالي، ما يدعيه البعض بارتفاع شعبية أنديتهم في مواجهة الشقردية!، بل إن هناك من صرح بهذا الأمر، وهو ما يستدعي عودة هؤلاء وأمثالهم للماضي والحاضر، بل للمستقبل إذا جاز لهم، ليجدوا ردا صريحا وواضحا لا يستدعي التأويل، بأن الزعيم لا يقارن، سواء على صعيد البطولات والإنجازات، أو على صعيد العمل داخل الكتيبة الزرقاء، وقبل كل هذا ما يملكه الهلال من قاعدة عريضة من الجماهير الراقية.
كذلك لا معنى أن يبحث البعض عن جماهيرية زائفة لمداراة فشل السنوات العجاف، والتي خلت من كل شيء، باستثناء الأزمات والإخفاقات.
أسفاً على منتخب الكويت!
كان مؤلما وليس مستغربا ما آل إليه الوضع داخل منتخب الكويت لكرة القدم، والخروج الحزين من ملحق التصفيات المؤهلة لكاس آسيا بعد الخسارة أمام الأردن في عقر دار الكويت بثلاثة أهداف من دون رد مع الرأفة، وأمام إندونيسيا بهدفين مقابل هدف واحد.
وبكل صراحة أقولها إن الكرة الكويتية تدفع ثمن المحاباة والمجاملات، وإسناد الأمر لغير أهله، وهو ما يدفعها بسرعة كبيرة إلى طمس هويتها الكروية التي كانت يوما ساطعة كالشمس، ومن هناك نعتذر لجماهير الأزرق ولأساطير الكرة الكويتية بداية لكابتن منتخب الكويت بكأس العالم وبطل آسيا سعد الحوطي وجاسم يعقوب وفتحي كميل، وعبد العزيز العنبري، والطرابلسي، وفيصل الدخيل ونعيم سعد وعبدالله البلوشي وسامي الحشاش ومحمد كرم ومحبوب جمعة وجمال يعقوب، نعتذر لهم عن الوضع القاتم، والبائس، ونقول لهم عظم الله أجركم في الكرة الكويتية.
http://www.alriyadh.com/1956671]إضغط (>[url) هنا لقراءة المزيد...[/url]