المراسل الإخباري
08-05-2022, 03:34
http://www.alriyadh.com/theme2/imgs/404.png وحدها المملكة هي من تستنطق الأرقام، لتكون واقعاً يشهد على انطلاقتها نحو المستقبل، وتراءى ذلك بتسجيلها إنجازات استثنائية ساهمت في رفع جودة الحياة، والنمو الاقتصادي عبر تنويع مصادر الدخل غير النفطية والاستفادة من الطاقة المتجددة.
ومثلت رؤية المملكة 2030 سياجاً آمناً في مواجهة الأزمات خصوصاً جائحة كورونا التي عصفت باقتصادات كثير من الدول، وأدت مكتسباتها إلى تضاعف أصول صندوق الاستثمارات العامة منذ انطلاقتها لتصل إلى نحو 1.5 تريليون ريال، كما نما تدفق الاستثمار الأجنبي ليصل إلى 17.625 مليار ريال، وارتفعت قيمة ملكية المستثمرين الأجانب في سوق الأسهم السعودي بنسبة 195.9 % لتصل إلى 208.3 مليارات ريال، وتقدمت السوق المالية السعودية «تداول» لتصبح واحدة من أكبر 10 أسواق مالية حول العالم، كما تقدمت المملكة إلى المرتبة 12 في مؤشر توفّر رأس المال الجريء في تقرير التنافسية العالمية.
وتسارع نمو نسبة الناتج المحلي غير النفطي من الناتج المحلي الإجمالي لتصل إلى 59 % في عام 2020م بعد أن كانت 55 % في عام 2016م. وارتفعت الإيرادات غير النفطية لتصل إلى 369 مليار ريال في عام 2020م بعد أن كانت 166 مليار ريال في عام 2015م بنسبة زيادة وصلت إلى 222 %، فيما زاد عدد المصانع بنسبة 38 % ليصبح 9,984 مصنعاً مقارنة بـ7,206 مصانع قبل إطلاق الرؤية.
ويستعد الاقتصاد السعودي لاحتلال صدارة العالم في 2022 كأعلى الاقتصادات نمواً، وفقاً لتوقعات صندوق النقد الدولي، والذي توقع نمو الاقتصاد السعودي خلال هذا العام عند 7.6 %، كما رفع الصندوق توقعاته لنمو الاقتصاد السعودي خلال العام المقبل 2023.
ويقود ولي العهد بتوجيهات من خادم الحرمين الشريفين -حفظهما الله- الاقتصاد السعودي إلى نمو غير مسبوق في عدد من القطاعات عبر توظيف المزايا النسبية للموارد الطبيعية في المملكة من حيث موقعها الجغرافي والحضاري، وأجرى سموه إصلاحات هيكلية في جوانب متعددة لتحسين بيئة الأعمال، وكذلك تحسين البيئة الاستثمارية وزيادة جاذبيتها للمستثمرين المحليين والأجانب.
المملكة بإرادة قيادتها وإمكانات شعبها قدمت للعالم رؤية ملهمة، تاركة الأرقام تتحدث عنها رخاء وتنمية مستدامة.
http://www.alriyadh.com/1965065]إضغط (>[url) هنا لقراءة المزيد...[/url]
ومثلت رؤية المملكة 2030 سياجاً آمناً في مواجهة الأزمات خصوصاً جائحة كورونا التي عصفت باقتصادات كثير من الدول، وأدت مكتسباتها إلى تضاعف أصول صندوق الاستثمارات العامة منذ انطلاقتها لتصل إلى نحو 1.5 تريليون ريال، كما نما تدفق الاستثمار الأجنبي ليصل إلى 17.625 مليار ريال، وارتفعت قيمة ملكية المستثمرين الأجانب في سوق الأسهم السعودي بنسبة 195.9 % لتصل إلى 208.3 مليارات ريال، وتقدمت السوق المالية السعودية «تداول» لتصبح واحدة من أكبر 10 أسواق مالية حول العالم، كما تقدمت المملكة إلى المرتبة 12 في مؤشر توفّر رأس المال الجريء في تقرير التنافسية العالمية.
وتسارع نمو نسبة الناتج المحلي غير النفطي من الناتج المحلي الإجمالي لتصل إلى 59 % في عام 2020م بعد أن كانت 55 % في عام 2016م. وارتفعت الإيرادات غير النفطية لتصل إلى 369 مليار ريال في عام 2020م بعد أن كانت 166 مليار ريال في عام 2015م بنسبة زيادة وصلت إلى 222 %، فيما زاد عدد المصانع بنسبة 38 % ليصبح 9,984 مصنعاً مقارنة بـ7,206 مصانع قبل إطلاق الرؤية.
ويستعد الاقتصاد السعودي لاحتلال صدارة العالم في 2022 كأعلى الاقتصادات نمواً، وفقاً لتوقعات صندوق النقد الدولي، والذي توقع نمو الاقتصاد السعودي خلال هذا العام عند 7.6 %، كما رفع الصندوق توقعاته لنمو الاقتصاد السعودي خلال العام المقبل 2023.
ويقود ولي العهد بتوجيهات من خادم الحرمين الشريفين -حفظهما الله- الاقتصاد السعودي إلى نمو غير مسبوق في عدد من القطاعات عبر توظيف المزايا النسبية للموارد الطبيعية في المملكة من حيث موقعها الجغرافي والحضاري، وأجرى سموه إصلاحات هيكلية في جوانب متعددة لتحسين بيئة الأعمال، وكذلك تحسين البيئة الاستثمارية وزيادة جاذبيتها للمستثمرين المحليين والأجانب.
المملكة بإرادة قيادتها وإمكانات شعبها قدمت للعالم رؤية ملهمة، تاركة الأرقام تتحدث عنها رخاء وتنمية مستدامة.
http://www.alriyadh.com/1965065]إضغط (>[url) هنا لقراءة المزيد...[/url]