المراسل الإخباري
08-23-2022, 03:38
http://www.alriyadh.com/theme2/imgs/404.png
تمثّل عودة الطلاب والطالبات لمقاعد الدراسة احتفاءً حقيقياً ينتظره الجميع، وتسعى له الوزارة تحقيقًا لأهداف الرؤية الطموح الرامية إلى بناء مواطن ينافس عالمياً، ولا يختلف اثنان على أن العملية التعليمية والأجيال المتعلمة والتي تتلقى العلم من خلال نظام تعليمي قوي هي الأجيال التي تأخذ الأمم نحو العلا..
قاربت الإجازة الصيفية على الانتهاء.. من أجل ان يبدأ عام دراسي جديد، فبعد أعوام كورونا كوفيد 19 وما رافقها من انقطاع طلابنا بل العالم عن الحياة الواقعية، يأتي هذا العام الدراسي بعد انتهاء تلك الأزمة والجائحة وما رافقها من إيجابيات وسلبيات على الحياة التعليمية، والتي أثبتت متانة التعليم لدينا من حيث جاهزيته واستعداده، فلم تتوقف المدارس واستمرت الدراسة عن بعد وحققت وزارة التعليم لدينا الكثير من النجاحات التي جيرت لها بالتعاون مع الجهات التي ساعدت في استمرار العملية التعليمية، وبالرغم من عود الطلاب والطالبات في نهاية العام الدراسي العام الماضي إلى الدراسة الواقعية لكنني أرى أن هذا العام سيكون أكثر حيوية وأكثر تفاعلا وحماسة من قبل الجميع ممن يرتبط ارتباطا وثيقا باليوم الدراسي.
أطلقت وزارة التعليم الهوية البصرية لبداية العام الدراسي الجديد 1444هـ تحت شعار "العالم_ينتظرك " وذلك من أجل الاحتفاء بعودة الطلاب والطالبات إلى الدراسة وتحفيزهم للانتظام في صفوفهم الدراسية في أول يوم بكل همة ونشاط وجدية، وهي تحمل معاني ورسائل تؤكد على دور التعليم في تحقيق طموحات المستقبل، حيث تمثّل عودة الطلاب والطالبات لمقاعد الدراسة احتفاءً حقيقياً ينتظره الجميع، وتسعى له الوزارة تحقيقًا لأهداف الرؤية الطموح الرامية إلى بناء مواطن ينافس عالمياً، ولا يختلف اثنان على أن العملية التعليمية والأجيال المتعلمة والتي تتلقى العلم من خلال نظام تعليمي قوي هي الأجيال التي تأخذ الأمم نحو العلا، ومن هنا يجب أن يهتم الجميع ممن يرتبط بالتعليم في بناء نظام قوي وقادر على إعطاء أجيال هذا الوطن العظيم كل ما يحتاجه ليتأهل من أجل البناء في قادم الأيام، وهذا ما تقوم به وزارة التعليم لدينا ونرى ذلك في كل يوم ونسمع عنه وتصلنا نجاحات الوزارة وقيادتها ومنتسبيها وطلابها بما يتوافق مع توجيهات القيادة في بلادنا -حفظهم الله-.
تسعى الهوية البصرية لإضفاء الجدية والنشاط بين الطلبة والميدان التعليمي، وكذلك إشراكهم مع المجتمع في صناعة المستقبل، وإيجاد التفاعل على المستوى الوطن، وتهدف الهوية البصرية الجديدة إلى توحيد الاحتفاء بانطلاق العام الدراسي الجديد 1444هـ لجميع إدارات التعليم في المناطق والمحافظات، وكذلك ضمان تحقيق التكامل والتوافق في جميع استخدامات الهوية.
إن توحيد الجهود وتنظيمها بين الجميع لكل منتسبي وزارة التعليم يعكس التنظيم الحاصل في الوزارة وهذا مؤشر قوي على متانة النظام التعليمي والذي يؤثر بقوة على النتائج ويعكس أفضل المخرجات التي نطمح لها جميعاً، إن إطلاق الهوية البصرية خطوة مباركة لكثير من الخطوات التي قامت بها الوزارة وستقوم بها من أجل نظام تعليمي قوي يساهم في متانة البنية التعليمية الأساسية لكل أبناء هذا الوطن الكبير والعظيم.
http://www.alriyadh.com/1967911]إضغط (>[url) هنا لقراءة المزيد...[/url]
تمثّل عودة الطلاب والطالبات لمقاعد الدراسة احتفاءً حقيقياً ينتظره الجميع، وتسعى له الوزارة تحقيقًا لأهداف الرؤية الطموح الرامية إلى بناء مواطن ينافس عالمياً، ولا يختلف اثنان على أن العملية التعليمية والأجيال المتعلمة والتي تتلقى العلم من خلال نظام تعليمي قوي هي الأجيال التي تأخذ الأمم نحو العلا..
قاربت الإجازة الصيفية على الانتهاء.. من أجل ان يبدأ عام دراسي جديد، فبعد أعوام كورونا كوفيد 19 وما رافقها من انقطاع طلابنا بل العالم عن الحياة الواقعية، يأتي هذا العام الدراسي بعد انتهاء تلك الأزمة والجائحة وما رافقها من إيجابيات وسلبيات على الحياة التعليمية، والتي أثبتت متانة التعليم لدينا من حيث جاهزيته واستعداده، فلم تتوقف المدارس واستمرت الدراسة عن بعد وحققت وزارة التعليم لدينا الكثير من النجاحات التي جيرت لها بالتعاون مع الجهات التي ساعدت في استمرار العملية التعليمية، وبالرغم من عود الطلاب والطالبات في نهاية العام الدراسي العام الماضي إلى الدراسة الواقعية لكنني أرى أن هذا العام سيكون أكثر حيوية وأكثر تفاعلا وحماسة من قبل الجميع ممن يرتبط ارتباطا وثيقا باليوم الدراسي.
أطلقت وزارة التعليم الهوية البصرية لبداية العام الدراسي الجديد 1444هـ تحت شعار "العالم_ينتظرك " وذلك من أجل الاحتفاء بعودة الطلاب والطالبات إلى الدراسة وتحفيزهم للانتظام في صفوفهم الدراسية في أول يوم بكل همة ونشاط وجدية، وهي تحمل معاني ورسائل تؤكد على دور التعليم في تحقيق طموحات المستقبل، حيث تمثّل عودة الطلاب والطالبات لمقاعد الدراسة احتفاءً حقيقياً ينتظره الجميع، وتسعى له الوزارة تحقيقًا لأهداف الرؤية الطموح الرامية إلى بناء مواطن ينافس عالمياً، ولا يختلف اثنان على أن العملية التعليمية والأجيال المتعلمة والتي تتلقى العلم من خلال نظام تعليمي قوي هي الأجيال التي تأخذ الأمم نحو العلا، ومن هنا يجب أن يهتم الجميع ممن يرتبط بالتعليم في بناء نظام قوي وقادر على إعطاء أجيال هذا الوطن العظيم كل ما يحتاجه ليتأهل من أجل البناء في قادم الأيام، وهذا ما تقوم به وزارة التعليم لدينا ونرى ذلك في كل يوم ونسمع عنه وتصلنا نجاحات الوزارة وقيادتها ومنتسبيها وطلابها بما يتوافق مع توجيهات القيادة في بلادنا -حفظهم الله-.
تسعى الهوية البصرية لإضفاء الجدية والنشاط بين الطلبة والميدان التعليمي، وكذلك إشراكهم مع المجتمع في صناعة المستقبل، وإيجاد التفاعل على المستوى الوطن، وتهدف الهوية البصرية الجديدة إلى توحيد الاحتفاء بانطلاق العام الدراسي الجديد 1444هـ لجميع إدارات التعليم في المناطق والمحافظات، وكذلك ضمان تحقيق التكامل والتوافق في جميع استخدامات الهوية.
إن توحيد الجهود وتنظيمها بين الجميع لكل منتسبي وزارة التعليم يعكس التنظيم الحاصل في الوزارة وهذا مؤشر قوي على متانة النظام التعليمي والذي يؤثر بقوة على النتائج ويعكس أفضل المخرجات التي نطمح لها جميعاً، إن إطلاق الهوية البصرية خطوة مباركة لكثير من الخطوات التي قامت بها الوزارة وستقوم بها من أجل نظام تعليمي قوي يساهم في متانة البنية التعليمية الأساسية لكل أبناء هذا الوطن الكبير والعظيم.
http://www.alriyadh.com/1967911]إضغط (>[url) هنا لقراءة المزيد...[/url]