المراسل الإخباري
09-02-2022, 04:32
http://www.alriyadh.com/theme2/imgs/404.png الكيانات العالمية تقود مسار الوجهة الإطارية لمؤشرات الذكاء الاصطناعي، والمملكة تدعم مجالات التعاون هذه، حيث ستستضيف أكبر تجمع دولي لصانعي سياسات الذكاء الاصطناعي في سبتمبر الجاري، بحضور أبرز رؤساء شركات التقنية والاتصالات والاستثمار في العالم، وذلك في أعمال القمة العالمية بنسختها الثانية التي تنظمها الهيئة السعودية للبيانات والذكاء الاصطناعي «سدايا»، تتلخص هذه المبادرة المشتركة في سياق سعي المملكة لتعزيز الاقتصاد الرقمي وتسريع تطويره.
جاءت القمة متزامنة مع استضافة المملكة لقمة قادة مجموعة العشرين وذلك في إطار سعي المملكة لتحقيق تطلعاتها في الريادة العالمية من خلال الاقتصاد القائم على البيانات والذكاء الاصطناعي، والتأكيد على أهمية التعاون في هذا المجال إلى جانب العديد من الجهات ذات العلاقة للإسهام في تحقيق أهداف رؤية 2030.
إن تطوير تقنيات الذكاء الاصطناعي وتحويلها محركات للتنمية الاقتصادية يبدأ من خلال رصد اختراق حدود الفضاء من قبل الأنشطة البشرية، بالإضافة إلى الأقمار الصناعية في مدار الأرض، حيث يكشف وجه مستقبل البصمات التي سيتعامل معها علاوة على البصمات الحالية المؤسسة على الحمض النووي، أو البصمات الجينية، أو اختبار الهوية، في علم الوراثة، انطلاقاً من الـDNA، حيث تم تطوير هذه التقنية في العام 1984 من قبل عالم الوراثة البريطاني أليك جيفريز، بلا شك تظهر كلمة السر البيولوجية التعريفية عبر البصمات الأخرى التي يمتلكها الإنسان غير بصمة الأصابع والتي تبدأ من الوجه مروراً بخفقات القلب، ورائحة الجسم، والأذنين، والعين، والأسنان، والحمض النووي، والصوت، وخطوات السير، والموجات الدماغية، وصولاً إلى بصمة التنفس.
إن التطور في إنشاء البصمات الإنسانية التي اتخذت منعطفات كبرى ستغير من ملامح الحياة وتساهم في إعلاء جودتها، حيث تظهر على الخريطة البشرية التي التقطت عبر الفضاء بمجموعة بيانية ساهمت في تطوير البصمة العالمية للتحليل الجغرافي والمكاني والبيئي، الذي كان له دور كبير في إدارة حالة الكوارث البيئية من خلال الاستثمار منقطع النظير في مجال تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي.
المملكة شرعت بوابة التكنولوجيا الرقمية من خلال الطفرة الرقمية التي أحدثتها مؤخراً في مدينة «نيوم» كواحدة من المدن الذكية ضمن مشروع ولي العهد محمد بن سلمان -حفظه الله-، وأبرزها عبر انتشار السيارات الذاتية القيادة، والخدمات المتنقلة، مثل: المساعدين الرقميين، والمحادثة، بالإضافة إلى التعلم الآلي وغيرها الكثير.
إن تقديم التصميم المبتكر والممنهج في إدارة التقنيات المعاصرة للذكاء الاصطناعي -الذي بلا شك- سيكشف مستقبلاً عن المزيد من البصمات الإنسانية الأخرى الأقدر على مساندة البشرية وحماية الكوكب.
http://www.alriyadh.com/1969628]إضغط (>[url) هنا لقراءة المزيد...[/url]
جاءت القمة متزامنة مع استضافة المملكة لقمة قادة مجموعة العشرين وذلك في إطار سعي المملكة لتحقيق تطلعاتها في الريادة العالمية من خلال الاقتصاد القائم على البيانات والذكاء الاصطناعي، والتأكيد على أهمية التعاون في هذا المجال إلى جانب العديد من الجهات ذات العلاقة للإسهام في تحقيق أهداف رؤية 2030.
إن تطوير تقنيات الذكاء الاصطناعي وتحويلها محركات للتنمية الاقتصادية يبدأ من خلال رصد اختراق حدود الفضاء من قبل الأنشطة البشرية، بالإضافة إلى الأقمار الصناعية في مدار الأرض، حيث يكشف وجه مستقبل البصمات التي سيتعامل معها علاوة على البصمات الحالية المؤسسة على الحمض النووي، أو البصمات الجينية، أو اختبار الهوية، في علم الوراثة، انطلاقاً من الـDNA، حيث تم تطوير هذه التقنية في العام 1984 من قبل عالم الوراثة البريطاني أليك جيفريز، بلا شك تظهر كلمة السر البيولوجية التعريفية عبر البصمات الأخرى التي يمتلكها الإنسان غير بصمة الأصابع والتي تبدأ من الوجه مروراً بخفقات القلب، ورائحة الجسم، والأذنين، والعين، والأسنان، والحمض النووي، والصوت، وخطوات السير، والموجات الدماغية، وصولاً إلى بصمة التنفس.
إن التطور في إنشاء البصمات الإنسانية التي اتخذت منعطفات كبرى ستغير من ملامح الحياة وتساهم في إعلاء جودتها، حيث تظهر على الخريطة البشرية التي التقطت عبر الفضاء بمجموعة بيانية ساهمت في تطوير البصمة العالمية للتحليل الجغرافي والمكاني والبيئي، الذي كان له دور كبير في إدارة حالة الكوارث البيئية من خلال الاستثمار منقطع النظير في مجال تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي.
المملكة شرعت بوابة التكنولوجيا الرقمية من خلال الطفرة الرقمية التي أحدثتها مؤخراً في مدينة «نيوم» كواحدة من المدن الذكية ضمن مشروع ولي العهد محمد بن سلمان -حفظه الله-، وأبرزها عبر انتشار السيارات الذاتية القيادة، والخدمات المتنقلة، مثل: المساعدين الرقميين، والمحادثة، بالإضافة إلى التعلم الآلي وغيرها الكثير.
إن تقديم التصميم المبتكر والممنهج في إدارة التقنيات المعاصرة للذكاء الاصطناعي -الذي بلا شك- سيكشف مستقبلاً عن المزيد من البصمات الإنسانية الأخرى الأقدر على مساندة البشرية وحماية الكوكب.
http://www.alriyadh.com/1969628]إضغط (>[url) هنا لقراءة المزيد...[/url]