المراسل الإخباري
09-26-2022, 04:18
http://www.alriyadh.com/theme2/imgs/404.png في هذا المقال لن نتحدث عن الإنجازات ولا البطولات التي حققها الهلال في تاريخه المجيد، ولن نتحدث عن الاستثمارات العقارية التي عملها الهلال في عهد المحترف فهد بن نافل، لكننا سنتحدث عن موضوع كتبنا عنه كثيراً في هذا الزاوية، وسنكرر الحديث عنه اليوم، فمنذ العام 2014 ونحن نتحدث عن جماهير الأندية السعودية خارج الحدود وكيفية الاستفادة منها. لا سيما أننا لاحظنا ولا زلنا نلاحظ شعبية جارفة للأندية السعودية عندما تلعب بعض مبارياتها في الملاعب الخليجية و العربية.
وسبق أن تحدثنا تحديداً عن المباريات التي تحتضنها بعض الملاعب الخليجية عندما تشارك أنديتنا في البطولات الآسيوية، حيث نلاحظ حضور جماهيري طاغ للأندية السعودية.
وكنا ولا زلنا نقول لماذا لا تستفيد أنديتنا من هذه الميزة، بحيث تؤسس لروابط جماهيرية خارج الحدود، وتستثمر ذهابها لتلك الدول في تعزير العلاقة مع الجماهير وتوفير ما يحتاجونه من منتجات وغيرها كما يصطحب كل ناد متحفا صغيرا متنقلا يتيح للجماهير أخذ الصور مع الكؤوس بطرق مبتكرة.
اليوم وبعد تسع سنوات من الانتظار ها هو الهلال يفعلها عندما فعّل علاقته مع الجماهير الخليجية، حيث بدأها في قطر مع سوبر لوسيل عندما اصطحب معه متجرا ومتحفا متنقلا، تفاعلت الجماهير القطرية مع هذه التجربة الجديدة التي نجحت نجاحا كبيرا بتوافد الجماهير القطرية لشراء منتجات الهلال والتصوير مع كؤوسه.
ولأن التجربة الأولى نجحت بامتياز هاهم الهلاليون يكررون التجربة في الكويت بجلب منتجاتهم وبعض الكؤوس لعرضها أمام الجماهير الكويتية على هامش مباراة اعتزال نجم الكرة الكويتية الكابتن نواف الخالدي.
واختار الهلاليون مكانا مميزا لمتجرهم عندما فتحوه في أكبر أسواق الكويت (الأفينيوز) مما جذب كثيراً من الجماهير الكويتية خلال اليومين الماضيين.
نجاح التجربة الهلالية أمر محفز لأنديتنا لعمل نفس الشيء وأكثر، كما أنه محفز للهلاليين للدخول لأسواق جديدة كبقية دول الخليج والأردن.
وهذا الأمر لن يحدث إلا بتنسيق أنديتنا للعب مباريات ودية وإقامة معسكرات دورية قي تلك الدول، فهل هم فاعلون؟.. أتمنى.
http://www.alriyadh.com/1973931]إضغط (>[url) هنا لقراءة المزيد...[/url]
وسبق أن تحدثنا تحديداً عن المباريات التي تحتضنها بعض الملاعب الخليجية عندما تشارك أنديتنا في البطولات الآسيوية، حيث نلاحظ حضور جماهيري طاغ للأندية السعودية.
وكنا ولا زلنا نقول لماذا لا تستفيد أنديتنا من هذه الميزة، بحيث تؤسس لروابط جماهيرية خارج الحدود، وتستثمر ذهابها لتلك الدول في تعزير العلاقة مع الجماهير وتوفير ما يحتاجونه من منتجات وغيرها كما يصطحب كل ناد متحفا صغيرا متنقلا يتيح للجماهير أخذ الصور مع الكؤوس بطرق مبتكرة.
اليوم وبعد تسع سنوات من الانتظار ها هو الهلال يفعلها عندما فعّل علاقته مع الجماهير الخليجية، حيث بدأها في قطر مع سوبر لوسيل عندما اصطحب معه متجرا ومتحفا متنقلا، تفاعلت الجماهير القطرية مع هذه التجربة الجديدة التي نجحت نجاحا كبيرا بتوافد الجماهير القطرية لشراء منتجات الهلال والتصوير مع كؤوسه.
ولأن التجربة الأولى نجحت بامتياز هاهم الهلاليون يكررون التجربة في الكويت بجلب منتجاتهم وبعض الكؤوس لعرضها أمام الجماهير الكويتية على هامش مباراة اعتزال نجم الكرة الكويتية الكابتن نواف الخالدي.
واختار الهلاليون مكانا مميزا لمتجرهم عندما فتحوه في أكبر أسواق الكويت (الأفينيوز) مما جذب كثيراً من الجماهير الكويتية خلال اليومين الماضيين.
نجاح التجربة الهلالية أمر محفز لأنديتنا لعمل نفس الشيء وأكثر، كما أنه محفز للهلاليين للدخول لأسواق جديدة كبقية دول الخليج والأردن.
وهذا الأمر لن يحدث إلا بتنسيق أنديتنا للعب مباريات ودية وإقامة معسكرات دورية قي تلك الدول، فهل هم فاعلون؟.. أتمنى.
http://www.alriyadh.com/1973931]إضغط (>[url) هنا لقراءة المزيد...[/url]