المراسل الإخباري
11-11-2022, 03:30
http://www.alriyadh.com/theme2/imgs/404.png صفحات من العطاء والإنجاز في تنمية الإنسان والمكان، تقف الرياض شاهدة عليها بناطحاتها ومبانيها ومدنها الصناعية والجامعية؛ لتتحول من بلدة صغيرة تحيطها الأسوار إلى مدينة عصرية ذات تأثير سياسي واقتصادي إقليمي وعالمي، إنها قصة نجاح قادها الملك سلمان عندما كان أميراً للرياض، والذي تولى هذه المسؤولية في مرحلة مهمة من تاريخ هذه المدينة التي تعد أكبر مناطق المملكة، حيث تم تعيينه بداية أميرًا لمنطقة الرياض بالنيابة وهو في التاسعة عشرة من العمر بتاريخ 11 رجب 1373هـ الموافق 16 مارس 1954م، وبعد عام واحد عُيّن - حفظه الله - حاكمًا لمنطقة الرياض وأميرًا عليها برتبة وزير، وذلك بتاريخ 25 شعبان 1374هـ الموافق 18 أبريل 1955م.
واستمر أميرًا لمنطقة الرياض لأكثر من خمسة عقود، أظهر خلالها قدرة عالية على المبادرة، وتحقيق الإنجازات، وباتت العاصمة السعودية اليوم إحدى أغنى المدن في المنطقة، ومركزًا إقليميًا.
وقد شهدت الرياض خلال توليه الإمارة إنجاز العديد من مشروعات البنية التحتية الكبرى، مثل الطرق السريعة والحديثة، والمدارس، والمستشفيات، والجامعات، إلى جانب المتاحف والإستادات الرياضية ومدن الترفيه.
وتضم العاصمة السعودية الرياض عدداً من المعالم المعمارية البارزة، وهي تمتد على مساحة عمرانية تجعلها واحدة من أكبر مدن العالم مساحة.
ويقول الملك سلمان عن الرياض العاصمة: «تاريخ الرياض جزء من حياتي، عايشتها بلدة صغيرة، يسكنها بضعة آلاف من السكان الذين يمتهنون الزراعة والتجارة المحلية، وعاصرتها حاضرة عالمية كبرى، تسجل حضورها في كل المحافل الدولية، بمداد من العزة والفخار، إذ هي عاصمة المملكة العربية السعودية، وتمثل مركز قرار في المجالات السياسية، والإدارية، والاقتصادية على المستوى الوطني، والإقليمي، والعالمي».
ويستمر العطاء ليشمل ربوع الوطن كافة، ففي عهده الزاهر نقل المملكة إلى مرحلة جديدة جعلت منها محط أنظار العالم.. رؤيةً وتنميةً.
http://www.alriyadh.com/1982032]إضغط (>[url) هنا لقراءة المزيد...[/url]
واستمر أميرًا لمنطقة الرياض لأكثر من خمسة عقود، أظهر خلالها قدرة عالية على المبادرة، وتحقيق الإنجازات، وباتت العاصمة السعودية اليوم إحدى أغنى المدن في المنطقة، ومركزًا إقليميًا.
وقد شهدت الرياض خلال توليه الإمارة إنجاز العديد من مشروعات البنية التحتية الكبرى، مثل الطرق السريعة والحديثة، والمدارس، والمستشفيات، والجامعات، إلى جانب المتاحف والإستادات الرياضية ومدن الترفيه.
وتضم العاصمة السعودية الرياض عدداً من المعالم المعمارية البارزة، وهي تمتد على مساحة عمرانية تجعلها واحدة من أكبر مدن العالم مساحة.
ويقول الملك سلمان عن الرياض العاصمة: «تاريخ الرياض جزء من حياتي، عايشتها بلدة صغيرة، يسكنها بضعة آلاف من السكان الذين يمتهنون الزراعة والتجارة المحلية، وعاصرتها حاضرة عالمية كبرى، تسجل حضورها في كل المحافل الدولية، بمداد من العزة والفخار، إذ هي عاصمة المملكة العربية السعودية، وتمثل مركز قرار في المجالات السياسية، والإدارية، والاقتصادية على المستوى الوطني، والإقليمي، والعالمي».
ويستمر العطاء ليشمل ربوع الوطن كافة، ففي عهده الزاهر نقل المملكة إلى مرحلة جديدة جعلت منها محط أنظار العالم.. رؤيةً وتنميةً.
http://www.alriyadh.com/1982032]إضغط (>[url) هنا لقراءة المزيد...[/url]