المراسل الإخباري
12-25-2022, 03:28
http://www.alriyadh.com/theme2/imgs/404.png يأتي «التقييم» ضمن مراحل ضبط الجودة لأي عملية، وبالتأكيد «نحن» في حياتنا اليومية أحوج ما نكون إلى تقييم جودة حياتنا ومسار تقدمنا.
جمعت اثنين وعشرين سؤالاً من مصادر متنوعة، أكاد أجزم أن الإجابة المتجردة عليها، عما مرّ بنا خلال العام الفائت، سوف تساعدنا على إعادة الاحتفال بنجاحاتنا، واكتشاف مواطن التحسين، وبالتالي ردم الفجوات، تمهيداً لاقتناص الفرص، وهي:
ما أكبر المكاسب أو الإنجازات التي حققتها؟ وتجعلك فخوراً وراضياً عن نفسك.
هل كسبت صديقاً جديداً؟ أعني صديقاً حقيقياً! وليس مجرد معرفة عابرة أو زميلاً فرضته الظروف!
كم كتاباً قرأت؟ «بودكاست» استمعت؟ برنامجاً وثائقياً شاهدت؟ وبالذات المختلف عن مجالات اهتمامك.
كم صلاة فاتتك مع جماعة المسجد؟ كيف هي علاقتك مع ربك -عز وجل-؟
عدّد الأشياء «أشخاص، أماكن، فرص، إلخ» التي تتذكرها باعتزاز؟ وتجلب لك قدراً من السعادة والطاقة الإيجابية.
على الجانب الآخر: ما الأشياء التي حينما تتذكرها تثقل كاهلك، وتصيبك بالبؤس والكآبة؟
هل زرت مدينة جديدة؟ عرجت على حديقة قريبة؟ تذوقت أطباقاً مثيرة؟ تأملت لوحات فنية؟
كم تجربة مختلفة عشتها؟ سواء تدفق «الأدرينالين» أم شعرت بالسكينة والهدوء.
مستوى علاقتك بالأهم في حياتك؟ والديك؟ زوجك؟ أبنائك وأخوتك؟ محبيك؟ أصدقائك؟
ما الخطأ الذي ارتكبته أو الشيء الذي قصرّت فيه؟
كم شخصاً ساعدت؟ وكيف أثرت إيجابياً على حياته؟
هل اكتسبت هواية جديدة أو عادة نافعة؟ على الأقل خرجت من منطقة راحتك نحو آفاق التعلّم والتحدي.
ما أكثر منطقة في حياتك «عاطفية، وظيفية، صحية، شخصية، إلخ..» حظيت بالقدر الأكبر من الاهتمام؟ وأيها حظيت بالأقل؟ ولماذا؟
تقييم وضعك الصحي، هل أصبت بمرضٍ مزمن؟ هل تخليّت عن عادة ضارة؟ هل اقتربت من أسلوب الحياة الصحي؟
ما مدى ممارستك للرياضة؟ أهي أسلوب حياة أم مجرد فعاليات متفرقة؟!
ما أصعب تحدٍ واجهته؟ وكيف تجاوزته؟
هل تعرّفت على نفسك أكثر؟ هل اقتربت مما ترغب؟ هل فزت بما يبهجك؟
مستوى تقدمك في الاستقلال المالي؟ هل تحسن وضعك المالي والائتماني؟ هل تملكت عقاراً أو أسهماً مدرة.
ما الشيء الذي تتمنى تغييره؟ عادات ضارة أو خيارات سيئة أو حتى مصاريف مُثقلة!
هل تعلمّت مهارة إضافية حسنّت حياتك؟
ما الذي بدأت به ولم تنهه؟ حتى تلكم الأفكار التي جالت في عقلك لكنك لم تعكسها على الواقع.
«الأهم»، والذي لا يمكن الإجابة عليه إلا عقب الإجابة الصادقة على ما سبق: ما تقييمك للعام الماضي؟ هل تقدمت أم تراجعت؟
خلاصة إجاباتك المكتوبة تساعدك على جرد ما فات، وتركيز منظورك للمستقبل المقبل، ففرص الحياة لا تنتهي، فقط تحتاج من يبذل ويكون مستعداً لها.
http://www.alriyadh.com/1989133]إضغط (>[url) هنا لقراءة المزيد...[/url]
جمعت اثنين وعشرين سؤالاً من مصادر متنوعة، أكاد أجزم أن الإجابة المتجردة عليها، عما مرّ بنا خلال العام الفائت، سوف تساعدنا على إعادة الاحتفال بنجاحاتنا، واكتشاف مواطن التحسين، وبالتالي ردم الفجوات، تمهيداً لاقتناص الفرص، وهي:
ما أكبر المكاسب أو الإنجازات التي حققتها؟ وتجعلك فخوراً وراضياً عن نفسك.
هل كسبت صديقاً جديداً؟ أعني صديقاً حقيقياً! وليس مجرد معرفة عابرة أو زميلاً فرضته الظروف!
كم كتاباً قرأت؟ «بودكاست» استمعت؟ برنامجاً وثائقياً شاهدت؟ وبالذات المختلف عن مجالات اهتمامك.
كم صلاة فاتتك مع جماعة المسجد؟ كيف هي علاقتك مع ربك -عز وجل-؟
عدّد الأشياء «أشخاص، أماكن، فرص، إلخ» التي تتذكرها باعتزاز؟ وتجلب لك قدراً من السعادة والطاقة الإيجابية.
على الجانب الآخر: ما الأشياء التي حينما تتذكرها تثقل كاهلك، وتصيبك بالبؤس والكآبة؟
هل زرت مدينة جديدة؟ عرجت على حديقة قريبة؟ تذوقت أطباقاً مثيرة؟ تأملت لوحات فنية؟
كم تجربة مختلفة عشتها؟ سواء تدفق «الأدرينالين» أم شعرت بالسكينة والهدوء.
مستوى علاقتك بالأهم في حياتك؟ والديك؟ زوجك؟ أبنائك وأخوتك؟ محبيك؟ أصدقائك؟
ما الخطأ الذي ارتكبته أو الشيء الذي قصرّت فيه؟
كم شخصاً ساعدت؟ وكيف أثرت إيجابياً على حياته؟
هل اكتسبت هواية جديدة أو عادة نافعة؟ على الأقل خرجت من منطقة راحتك نحو آفاق التعلّم والتحدي.
ما أكثر منطقة في حياتك «عاطفية، وظيفية، صحية، شخصية، إلخ..» حظيت بالقدر الأكبر من الاهتمام؟ وأيها حظيت بالأقل؟ ولماذا؟
تقييم وضعك الصحي، هل أصبت بمرضٍ مزمن؟ هل تخليّت عن عادة ضارة؟ هل اقتربت من أسلوب الحياة الصحي؟
ما مدى ممارستك للرياضة؟ أهي أسلوب حياة أم مجرد فعاليات متفرقة؟!
ما أصعب تحدٍ واجهته؟ وكيف تجاوزته؟
هل تعرّفت على نفسك أكثر؟ هل اقتربت مما ترغب؟ هل فزت بما يبهجك؟
مستوى تقدمك في الاستقلال المالي؟ هل تحسن وضعك المالي والائتماني؟ هل تملكت عقاراً أو أسهماً مدرة.
ما الشيء الذي تتمنى تغييره؟ عادات ضارة أو خيارات سيئة أو حتى مصاريف مُثقلة!
هل تعلمّت مهارة إضافية حسنّت حياتك؟
ما الذي بدأت به ولم تنهه؟ حتى تلكم الأفكار التي جالت في عقلك لكنك لم تعكسها على الواقع.
«الأهم»، والذي لا يمكن الإجابة عليه إلا عقب الإجابة الصادقة على ما سبق: ما تقييمك للعام الماضي؟ هل تقدمت أم تراجعت؟
خلاصة إجاباتك المكتوبة تساعدك على جرد ما فات، وتركيز منظورك للمستقبل المقبل، ففرص الحياة لا تنتهي، فقط تحتاج من يبذل ويكون مستعداً لها.
http://www.alriyadh.com/1989133]إضغط (>[url) هنا لقراءة المزيد...[/url]