المراسل الإخباري
01-24-2023, 04:16
http://www.alriyadh.com/theme2/imgs/404.png تحت مظلة رؤية 2030، لا تتردد المملكة في تفعيل التقنيات الحديثة في إدارة شؤونها، مدركة أهمية أن تواكب كل جديد يشهده العالم، حتى تحقق كل ما تسعى إليه وتخطط له، ولذلك حرصت على أن تصبح هذه التقنيات نمطاً من أنماط الحياة للدولة والفرد، يشمل المعارف والمعلومات والخدمات، فضلاً عن استحداث استراتيجيات وأدوات تخدم الإنسان، وتتيح له فرص التقدم والتطور.
ولا تتوقف التقنيات الحديثة عند حد، فهي تشهد تطوراً هائلاً ومستمراً، وباتت تقتحم شتى مجالات الحياة اليومية والخدمات المُقدمة، وفي كل الجهات الحكومية والخاصة، وصولاً إلى خدمة الملايين من ضيوف الرحمن من حجاج ومعتمرين.
حرص المملكة على توفير أحدث التقنيات لخدمة ضيوف الرحمن، جسدته تفاصيل الجلسة الافتتاحية الرئيسة من فعاليات الملتقى العلمي الثاني والعشرين لأبحاث الحج والعمرة والزيارة، التي شددت على ضرورة تطويع التقنية والذكاء الاصطناعي، وإنجاز عدد من المشروعات والمبادرات ذات البعد التقني، والتي تصب في مصلحة خدمة ضيوف الرحمن.
ولطالما بذلت المملكة جهوداً نوعية من أجل تسهيل وتمكين الحجاج من إقامة فريضتهم بكل يسر وسلام وأمان، وأصبحت السعودية رائدة عالمياً بعد تحقيقها العديد من الإنجازات المتلاحقة، وتنفيذ المشروعات المتنامية في توسيع الخدمات الإلكترونية، وتطوير قطاع تقنية المعلومات، واستخدام التكنولوجيا الحديثة والذكاء الاصطناعي في مختلف المجالات، لتنفيذ خطتها التشغيلية لموسم الحج، وإدارة الحشود وفق خطوات علمية مدروسة، يتم تحديثها موسماً بعد آخر.
وخلال السنوات الثلاث الماضية، وأثناء جائحة كورونا سعت المملكة لاستثمار التكنولوجيا في تطوير العملية التنظيمية والتأمينية للحجاج، مستخدمة وسائل التقنيات الحديثة بأعلى المستويات العالمية بداية من التفكير في السفر من بلد الحاج، حتى وصوله لأرض المملكة، واستطاعت الحكومة إنشاء بنية رقمية منتظمة تنقل مكة إلى عالم التقنية، حتى تجعل من الحج والعمرة رحلة خالية من القلق والإزعاج للحاج.
وإضافة لما سبق، استثمرت المملكة التقنيات الحديثة في التعامل مع ضيوف الرحمن من جميع أنحاء العالم، بمختلف جنسياتهم ولهجاتهم، ونجحت في تسخير الجهود وتحويل منظومة الحج والعمرة إلى مرحلة بارزة من التطوير والتنظيم والتخطيط والتنمية الدائمة والشاملة التي تضع راحة ضيوف الرحمن كأولوية، ويندرج ذلك ضمن المبادئ والقيم التي ارتبطت تاريخياً بالمملكة في إدارتها الأراضي المقدسة، واستضافة الملايين من ضيوف الرحمن سنوياً.
http://www.alriyadh.com/1994013]إضغط (>[url) هنا لقراءة المزيد...[/url]
ولا تتوقف التقنيات الحديثة عند حد، فهي تشهد تطوراً هائلاً ومستمراً، وباتت تقتحم شتى مجالات الحياة اليومية والخدمات المُقدمة، وفي كل الجهات الحكومية والخاصة، وصولاً إلى خدمة الملايين من ضيوف الرحمن من حجاج ومعتمرين.
حرص المملكة على توفير أحدث التقنيات لخدمة ضيوف الرحمن، جسدته تفاصيل الجلسة الافتتاحية الرئيسة من فعاليات الملتقى العلمي الثاني والعشرين لأبحاث الحج والعمرة والزيارة، التي شددت على ضرورة تطويع التقنية والذكاء الاصطناعي، وإنجاز عدد من المشروعات والمبادرات ذات البعد التقني، والتي تصب في مصلحة خدمة ضيوف الرحمن.
ولطالما بذلت المملكة جهوداً نوعية من أجل تسهيل وتمكين الحجاج من إقامة فريضتهم بكل يسر وسلام وأمان، وأصبحت السعودية رائدة عالمياً بعد تحقيقها العديد من الإنجازات المتلاحقة، وتنفيذ المشروعات المتنامية في توسيع الخدمات الإلكترونية، وتطوير قطاع تقنية المعلومات، واستخدام التكنولوجيا الحديثة والذكاء الاصطناعي في مختلف المجالات، لتنفيذ خطتها التشغيلية لموسم الحج، وإدارة الحشود وفق خطوات علمية مدروسة، يتم تحديثها موسماً بعد آخر.
وخلال السنوات الثلاث الماضية، وأثناء جائحة كورونا سعت المملكة لاستثمار التكنولوجيا في تطوير العملية التنظيمية والتأمينية للحجاج، مستخدمة وسائل التقنيات الحديثة بأعلى المستويات العالمية بداية من التفكير في السفر من بلد الحاج، حتى وصوله لأرض المملكة، واستطاعت الحكومة إنشاء بنية رقمية منتظمة تنقل مكة إلى عالم التقنية، حتى تجعل من الحج والعمرة رحلة خالية من القلق والإزعاج للحاج.
وإضافة لما سبق، استثمرت المملكة التقنيات الحديثة في التعامل مع ضيوف الرحمن من جميع أنحاء العالم، بمختلف جنسياتهم ولهجاتهم، ونجحت في تسخير الجهود وتحويل منظومة الحج والعمرة إلى مرحلة بارزة من التطوير والتنظيم والتخطيط والتنمية الدائمة والشاملة التي تضع راحة ضيوف الرحمن كأولوية، ويندرج ذلك ضمن المبادئ والقيم التي ارتبطت تاريخياً بالمملكة في إدارتها الأراضي المقدسة، واستضافة الملايين من ضيوف الرحمن سنوياً.
http://www.alriyadh.com/1994013]إضغط (>[url) هنا لقراءة المزيد...[/url]