المراسل الإخباري
01-26-2023, 19:15
http://www.alriyadh.com/theme2/imgs/404.png يأتي تتويج وزارة الإعلام ممثلة بمركز التواصل الحكومي لصحيفة الرياض بجائزة التميز الإعلامي في التغطيات الصحفية عن مشاركتها في "الرياض عاصمة الملك.. التاريخ سطر من هنا"، تأكيداً على مواكبتها لكافة الأحداث والأثر النوعي الذي تحدثه في مشاركتها من خلال نقل الصورة المشرقة عن المملكة العربية السعودية، وباعتبارها أيضاً شاهداً على مسار التنمية في المملكة طوال تاريخها.
هذا الفوز المتميز للرياض بهذه الجائزة الإعلامية والصحافية القَيمة، والتي تَعكس جودة عمل إعلامي يرتبط بأغلى مشاركة وطنية تتعلق باليوم الوطني 2022 في نسختها الثالثة، تؤكد كذلك على مواصلة الصحيفة بالريادة والتفوق والتميز وجزالة الطرح والمصداقية في نقل الخبر والحدث والاحترافية في العمل الصحفي، ما أكسبها ثقة القارئ ومنحها تفرداً وتميزاً في الانتشار بمختلف مناطق المملكة.
إنه ليس من المستغرب أن تحصل "الرياض" على هذا التقدير، الذي يعكس خبرتها المهنية الطويلة المعززة بإمكاناتها الفنية اللامحدودة، ليس في العمل الصحفي فحسب، وإنما أيضاً في عمق وطنيتها التي تخدم مصالح المملكة محلياً ودولياً من خلال موادها التحريرية وتغطياتها الصحفية الدقيقة معتمدة في ذلك على طاقم تحرير سعودي متكامل التخصصات والقدرات الصحفية.
هذا التكامل في العمل الصحفي، جعل القارئين للصحيفة يثقون بمصداقيات الأخبار والتغطيات، وليس ذلك فحسب، حيث قد جعلهم شركاء حقيقيون في خطواتها التطويرية والتحريرية، ما مكنها من الحصول على العشرات من الجوائز المحلية والدولية في مناسبات عديدة، تقديرا لتفوقها وثباتها في سوق المؤسسات الإعلامية السعودية والإقليمية.
لعل من أهم تلك الجوائز على سبيل المثال لا الحصر، جائزة في مهرجان الخليج للإذاعة والتلفزيون، وجائزة أفضل عمل صحافي للبيعة، وجائزة مبادرة عام زايد 2018، وجائزة "التميز الإعلامي"، التي توجها وشرفها بها أمير جازان. كما وحصدت الصحيفة جائزة الحرمين للتميز الإعلامي، وجائزتي أفضل تقرير وحوار، وفازت بجائزة وزارة الحج لأفضل تقرير صحافي.
أخيراً وليس آخراً، حصدت الصحيفة جائزة وزارة الحج لأفضل تقرير صحافي، وحصلت كذلك على جائزة الشرق الأوسط لتميز الإعلام الإلكتروني، وفازت أيضاً بجائزة أفضل مشروع إعلامي عربي وبجائزة الشيخ سالم الصباح للمعلوماتية لأفضل موقع، كما وحقق موقعها الإنجليزي، جائزة المواقع الاستراتيجية العربية.
صحيفة الرياض تتميز بالعديد من السمات والمزايا التي جَعلت منها صحيفة متميزة بين أقرانها من الصحف المحلية، التي لعل من بين أهمها وأبرزها على المستوى المهني، رصانة وعقلانية ومهنية الطرح بأسلوب حصيف يحرص على مواكبة المستجدات في مجال المهنة، مما جعل من الصحيفة مرجعاً ومصدراً موثوقاً على المستوى الاجتماعي والثقافي والاقتصادي وغيرها من المجالات وعزز من صدارتها المهنية رغم جميع المغريات والتحديات المصاحبة للمهنة الصحفية.
وعلى جانب آخر بعيداً عن تفوق "الرياض" في تغطياتها الصحفية التي التزمت بأدبيات المهنة والصناعة والثبات في صنع الحدث والخبر، حيث إن للصحيفة دورا كبيرا جداً في دعم كتاب الرأي لديها، بدءا من إتاحة المساحة الكافية والمناسبة لطرح آرائهم من خلال مقالاتهم، وليس ذلك فحسب، كونها تتعامل مع الكاتب على أنه وكما يقول المثل الشعبي "من حمام الدار" وأحد منسوبيها، فهي تكن للكاتب كل الاحترام والتقدير، وتدعوه للمشاركة في ندواتها الصحافية الشهيرة، التي تستهدف معالجة قضايا معينة من خلال استضافة كتابها وفق مجالات تخصصاتهم التي تتوافق مع موضوع الندوة.
أخلص القول؛ إن "الرياض" طيلة تاريخها الصحافي حاضرة بتغطياتها الصحافية المتميزة، وكذلك حاضرة في مواكبتها لمراحل التطوير والتحديث التي تمر بها الصحافة السعودية شكلاً ومضموناً، حيث قد دشّنت منصّة رقميّة فريدة، وكانت منصتها الرقميّة مع منتداها الإلكتروني الرائد حدثاً ومحطة مهمّة في عالم الصحافة الإلكترونيّة، حيث تخاطب اليوم على منصّة تويتر 4.6 ملايين متابع لتواصل الصهيل في العالم الرقميّ وتخاطب الأجيال الجديدة بلغتهم وفي منصّاتهم.
http://www.alriyadh.com/1994407]إضغط (>[url) هنا لقراءة المزيد...[/url]
هذا الفوز المتميز للرياض بهذه الجائزة الإعلامية والصحافية القَيمة، والتي تَعكس جودة عمل إعلامي يرتبط بأغلى مشاركة وطنية تتعلق باليوم الوطني 2022 في نسختها الثالثة، تؤكد كذلك على مواصلة الصحيفة بالريادة والتفوق والتميز وجزالة الطرح والمصداقية في نقل الخبر والحدث والاحترافية في العمل الصحفي، ما أكسبها ثقة القارئ ومنحها تفرداً وتميزاً في الانتشار بمختلف مناطق المملكة.
إنه ليس من المستغرب أن تحصل "الرياض" على هذا التقدير، الذي يعكس خبرتها المهنية الطويلة المعززة بإمكاناتها الفنية اللامحدودة، ليس في العمل الصحفي فحسب، وإنما أيضاً في عمق وطنيتها التي تخدم مصالح المملكة محلياً ودولياً من خلال موادها التحريرية وتغطياتها الصحفية الدقيقة معتمدة في ذلك على طاقم تحرير سعودي متكامل التخصصات والقدرات الصحفية.
هذا التكامل في العمل الصحفي، جعل القارئين للصحيفة يثقون بمصداقيات الأخبار والتغطيات، وليس ذلك فحسب، حيث قد جعلهم شركاء حقيقيون في خطواتها التطويرية والتحريرية، ما مكنها من الحصول على العشرات من الجوائز المحلية والدولية في مناسبات عديدة، تقديرا لتفوقها وثباتها في سوق المؤسسات الإعلامية السعودية والإقليمية.
لعل من أهم تلك الجوائز على سبيل المثال لا الحصر، جائزة في مهرجان الخليج للإذاعة والتلفزيون، وجائزة أفضل عمل صحافي للبيعة، وجائزة مبادرة عام زايد 2018، وجائزة "التميز الإعلامي"، التي توجها وشرفها بها أمير جازان. كما وحصدت الصحيفة جائزة الحرمين للتميز الإعلامي، وجائزتي أفضل تقرير وحوار، وفازت بجائزة وزارة الحج لأفضل تقرير صحافي.
أخيراً وليس آخراً، حصدت الصحيفة جائزة وزارة الحج لأفضل تقرير صحافي، وحصلت كذلك على جائزة الشرق الأوسط لتميز الإعلام الإلكتروني، وفازت أيضاً بجائزة أفضل مشروع إعلامي عربي وبجائزة الشيخ سالم الصباح للمعلوماتية لأفضل موقع، كما وحقق موقعها الإنجليزي، جائزة المواقع الاستراتيجية العربية.
صحيفة الرياض تتميز بالعديد من السمات والمزايا التي جَعلت منها صحيفة متميزة بين أقرانها من الصحف المحلية، التي لعل من بين أهمها وأبرزها على المستوى المهني، رصانة وعقلانية ومهنية الطرح بأسلوب حصيف يحرص على مواكبة المستجدات في مجال المهنة، مما جعل من الصحيفة مرجعاً ومصدراً موثوقاً على المستوى الاجتماعي والثقافي والاقتصادي وغيرها من المجالات وعزز من صدارتها المهنية رغم جميع المغريات والتحديات المصاحبة للمهنة الصحفية.
وعلى جانب آخر بعيداً عن تفوق "الرياض" في تغطياتها الصحفية التي التزمت بأدبيات المهنة والصناعة والثبات في صنع الحدث والخبر، حيث إن للصحيفة دورا كبيرا جداً في دعم كتاب الرأي لديها، بدءا من إتاحة المساحة الكافية والمناسبة لطرح آرائهم من خلال مقالاتهم، وليس ذلك فحسب، كونها تتعامل مع الكاتب على أنه وكما يقول المثل الشعبي "من حمام الدار" وأحد منسوبيها، فهي تكن للكاتب كل الاحترام والتقدير، وتدعوه للمشاركة في ندواتها الصحافية الشهيرة، التي تستهدف معالجة قضايا معينة من خلال استضافة كتابها وفق مجالات تخصصاتهم التي تتوافق مع موضوع الندوة.
أخلص القول؛ إن "الرياض" طيلة تاريخها الصحافي حاضرة بتغطياتها الصحافية المتميزة، وكذلك حاضرة في مواكبتها لمراحل التطوير والتحديث التي تمر بها الصحافة السعودية شكلاً ومضموناً، حيث قد دشّنت منصّة رقميّة فريدة، وكانت منصتها الرقميّة مع منتداها الإلكتروني الرائد حدثاً ومحطة مهمّة في عالم الصحافة الإلكترونيّة، حيث تخاطب اليوم على منصّة تويتر 4.6 ملايين متابع لتواصل الصهيل في العالم الرقميّ وتخاطب الأجيال الجديدة بلغتهم وفي منصّاتهم.
http://www.alriyadh.com/1994407]إضغط (>[url) هنا لقراءة المزيد...[/url]