المراسل الإخباري
01-31-2023, 03:38
http://www.alriyadh.com/theme2/imgs/404.png منذ عقود طويلة والمملكة تبادر بتقديم كل أشكال الدعم والمساعدة إلى الدول الشقيقة والصديقة، في صورة مبادرات إنسانية، لا ترجو منها إلا نيل الثواب من عند الله، ولطالما تبوأت المملكة المركز الأول عالمياً فى تقديم المساعدات الإنسانية، التي تحتل اليوم مكاناً بارزاً فى السياسة الخارجية للمملكة على امتداد تاريخها.
وتعد المملكة من الدول الرائدة فى مجال الأعمال الإنسانية، وفى تقديم المساعدة للمحتاجين فى معظم دول العالم، وقد أرسى المؤسس الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود - طيب الله ثراه - قواعد العمل الإنساني، منطلقاً من تعاليم الدين الإسلامي في التكافل الاجتماعي بين البشر، بصرف النظر عن الدين والمعتقدات واللون واللغة، وجعل - يرحمه الله - هذه القواعد من المبادئ التي لا تحيد عنها المملكة.
وفي عهد خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وولي عهده الأمين الأمير محمد بن سلمان، تتواصل أيادي الخير السعودية في تقديم العون لمن يستحقه، ومن هنا كرست المملكة جهوداً مُميزة مُفعمة بالعطاء والروح الإنسانية التى تقدر وتدرك قيمة الإنسان، وهى الجهود التى لا يزال يذكرها أولئك الذين لمسوها وعاشوها وخففت من آلامهم وداوت جروحهم فى مختلف القارات، لاسيما فى الوطن العربى والعالم الإسلامي، من خلال جهات حكومية ومؤسسات إغاثية.
ولم تشأ المملكة أن تكون مساعداتها للعالم عشوائية، وإنما تنطلق من عمل مؤسسي، ومن هنا شهد العمل الإنساني في عهد خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز - حفظه الله - تنظيماً مؤسسياً وحّد مسيرة العمل الخيري والإغاثي، بعد تأسيس مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية، ويأتي هذا الحراك مدعوماً برؤية المملكة «2030» الرامية إلى تنمية العمل الخيري.
ولا يكاد يمر يوم إلا وتنتشر أخبار المركز في توزيع المساعدات الإنسانية على الدول التي تعاني أوضاعاً صعبة.
http://www.alriyadh.com/1995130]إضغط (>[url) هنا لقراءة المزيد...[/url]
وتعد المملكة من الدول الرائدة فى مجال الأعمال الإنسانية، وفى تقديم المساعدة للمحتاجين فى معظم دول العالم، وقد أرسى المؤسس الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود - طيب الله ثراه - قواعد العمل الإنساني، منطلقاً من تعاليم الدين الإسلامي في التكافل الاجتماعي بين البشر، بصرف النظر عن الدين والمعتقدات واللون واللغة، وجعل - يرحمه الله - هذه القواعد من المبادئ التي لا تحيد عنها المملكة.
وفي عهد خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وولي عهده الأمين الأمير محمد بن سلمان، تتواصل أيادي الخير السعودية في تقديم العون لمن يستحقه، ومن هنا كرست المملكة جهوداً مُميزة مُفعمة بالعطاء والروح الإنسانية التى تقدر وتدرك قيمة الإنسان، وهى الجهود التى لا يزال يذكرها أولئك الذين لمسوها وعاشوها وخففت من آلامهم وداوت جروحهم فى مختلف القارات، لاسيما فى الوطن العربى والعالم الإسلامي، من خلال جهات حكومية ومؤسسات إغاثية.
ولم تشأ المملكة أن تكون مساعداتها للعالم عشوائية، وإنما تنطلق من عمل مؤسسي، ومن هنا شهد العمل الإنساني في عهد خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز - حفظه الله - تنظيماً مؤسسياً وحّد مسيرة العمل الخيري والإغاثي، بعد تأسيس مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية، ويأتي هذا الحراك مدعوماً برؤية المملكة «2030» الرامية إلى تنمية العمل الخيري.
ولا يكاد يمر يوم إلا وتنتشر أخبار المركز في توزيع المساعدات الإنسانية على الدول التي تعاني أوضاعاً صعبة.
http://www.alriyadh.com/1995130]إضغط (>[url) هنا لقراءة المزيد...[/url]