المراسل الإخباري
02-10-2023, 04:23
http://www.alriyadh.com/theme2/imgs/404.png لا تعرف السعودية معنى التسويف، لا سيما في المواقف الحاسمة والمفصلية؛ فهي تفي بوعودها، وتأبى التأجيل والانتظار عندما تحين لحظة الصفر، وهذا الأمر معهودٌ مشهودٌ من قادتها وحكّامها الأفذاذ، منذ عهد الملك الموحّد عبدالعزيز -طيّب الله ثراه-، حتى يومنا هذا، في ظل قيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وسمو ولي عهده الأمين الأمير محمد بن سلمان -حفظهما الله-.
تنطلق المملكة في مواقفها الإنسانية مما تمليه عليها قيَمها ومبادئها، ومن تلك الشخصية العربيّة التي تتّسم بالمروءة والشهامة، التي تختار اللحظة المناسبة لمد يد العون والمؤازرة.
وقيادة المملكة الرشيدة تتقن فنّ المبادرة اللافتة، وتسير في ذلك على نهج الملك عبدالعزيز -رحمه الله-، ما يؤكد بأنها تضرب بجذورها في عمق التجربة السياسية والتدخل الإنساني على المستويين الداخلي والخارجي، فهي قيادة ذات خبرة، وواقعية، وحكمة، وإنسانية غامرة.
إن العالم كله يرصد تلك الخبرة، وتلك الحنكة، كما أنه في الوقت نفسه شاهد على الإنسانية السعودية، وأنها تأتي على رأس القائمة حين ينبغي أن يكون الإنسان أوّلاً.
لقد شهدت مواقع التواصل الاجتماعي والفضائيات السعودية في هذه الأيام وفي غيرها، كيف أن السعودية، قيادة وشعباً، تلمّ الشمل، وتداوي الجراح، وتواسي الملهوفين في جميع أصقاع الدنيا، من غير فخر ولا رياء، ولا منٍّ ولا أذى.
http://www.alriyadh.com/1996903]إضغط (>[url) هنا لقراءة المزيد...[/url]
تنطلق المملكة في مواقفها الإنسانية مما تمليه عليها قيَمها ومبادئها، ومن تلك الشخصية العربيّة التي تتّسم بالمروءة والشهامة، التي تختار اللحظة المناسبة لمد يد العون والمؤازرة.
وقيادة المملكة الرشيدة تتقن فنّ المبادرة اللافتة، وتسير في ذلك على نهج الملك عبدالعزيز -رحمه الله-، ما يؤكد بأنها تضرب بجذورها في عمق التجربة السياسية والتدخل الإنساني على المستويين الداخلي والخارجي، فهي قيادة ذات خبرة، وواقعية، وحكمة، وإنسانية غامرة.
إن العالم كله يرصد تلك الخبرة، وتلك الحنكة، كما أنه في الوقت نفسه شاهد على الإنسانية السعودية، وأنها تأتي على رأس القائمة حين ينبغي أن يكون الإنسان أوّلاً.
لقد شهدت مواقع التواصل الاجتماعي والفضائيات السعودية في هذه الأيام وفي غيرها، كيف أن السعودية، قيادة وشعباً، تلمّ الشمل، وتداوي الجراح، وتواسي الملهوفين في جميع أصقاع الدنيا، من غير فخر ولا رياء، ولا منٍّ ولا أذى.
http://www.alriyadh.com/1996903]إضغط (>[url) هنا لقراءة المزيد...[/url]