المراسل الإخباري
03-09-2023, 09:46
http://www.alriyadh.com/theme2/imgs/404.png قدر الزعيم أن يحارب على كل الجبهات، بداية من كأس العالم للأندية، وصولا لدوري أبطال آسيا، ومرورا بدوري روشن للمحترفين والبطولات المحلية، ووصولا للبطولة العربية، والتي تحمل اسما عزيزا على قلوب كل العرب، خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان.
قدر الزعيم أن كل الفرق تعتبر تجاوز وصيف أندية العالم إنجازا كبيرا، يجب أن يسطر في التاريخ، وقدر كبير آسيا أن تشحذ الهمم، وتستنفر الفرق كل قواها، من أجل غرض واحد هو عرقلة الزعيم.
هذا هو قدر الكبار، قدر أن تكون فارس الرياضة السعودية، والعربية، والآسيوية، وأحد الأسماء التي وضعت بصمتها على المستوى العالمي بالملعب، من خلال وصافة كأس العالم للأندية.
وعطفا على ما سبق، لا أجد في خسارة الزعيم في مواجهة الفتح، ما يستدعي كل هذه الضجة، بل إن الخسارة، قد تكون طبيعية في عالم كرة القدم، عندما يكون الفريق مشتتا في أكثر من اتجاه، ووصل لمرحلة أن أغلب اللاعبين متعبون، بل إن أكثرهم لا يجد وقتا، للاستشفاء، للخروج من حالة الإجهاد البدني، الكبير، خلال المشاركات الأخيرة.
على أية حال، إن غدا لناظره قريب، وإن غدا لناظره لقريب.
مهمة التعاون
تنتظر الزعيم غدا، مباراة مهمة، أمام التعاون، القادم من فوز على ضمك، وهو من دون شك، فإن التعاون أحد الفرق التي تتواجد في صراع المقدمة، بعشر انتصارات، و5 تعادلات، و4 تعادلات، إلا أن الثقة كبيرة في رجال الهلال، وقدرتهم، وسريعا على استعادة جادة الانتصارات كما هي عادتهم، ولو قدر الله، واستمر نزيف النقاط -وهو أمر وارد في كرة القدم- فإن ثقة جماهير الزعيم، لن تقل، بل ستزيد، يقينا أن رجال الكتيبة الزرقاء، قد يتراجعون في مرة أو مرتين، لالتقاط الأنفاس، والعودة أكثر شراسة.
معترك جديد
كشفت قرعة البطولة العربية، كأس الملك سلمان عن طريق الزعيم في البطولة، التي تقام، بداية من مواجهة الوداد المغربي، أحد أقوى الفرق الإفريقية، وصولا لخط النهاية، حال واصل الزعيم انتصاراته، كما هي عادته في المناسبات الكبيرة.
ولا شك أن لقب البطولة، وقبل بدايتها، بات هدفا، بل ومطلبا كبيرا، لكل عشاق الزعيم، ليس لأن البطولة، بها من الحوافز، الكثير، أو لأن البطولة، تعتبر، بطولة أفروآسيوية خليجية، كونها تضم أفضل الفرق في قاراتي إفريقيا، وآسيا، وأيضا الخليج، لكن كونها، تحمل اسم والد الجميع، الملك سلمان، حفظه الله، ومتعه بالصحة والعافية.
مراحل حاسمة
دخل الدوري الكويتي الممتاز، مراحله الحاسمة، وسط منافسة شرسة، بين العديد من الفرق، سواء على تحقيق اللقب، أو البقاء في الممتاز، وهو ما يؤكد أن الاتحاد الكويتي، اتفقنا أو اختلفنا معه، يسير في الطريق الصحيح، بقدرته، على رسم خريطة تصاعدية، زادت من حلاوة المنافسة، وحفزت الفرق لتقدم أفضل ما لديها.
http://www.alriyadh.com/2001586]إضغط (>[url) هنا لقراءة المزيد...[/url]
قدر الزعيم أن كل الفرق تعتبر تجاوز وصيف أندية العالم إنجازا كبيرا، يجب أن يسطر في التاريخ، وقدر كبير آسيا أن تشحذ الهمم، وتستنفر الفرق كل قواها، من أجل غرض واحد هو عرقلة الزعيم.
هذا هو قدر الكبار، قدر أن تكون فارس الرياضة السعودية، والعربية، والآسيوية، وأحد الأسماء التي وضعت بصمتها على المستوى العالمي بالملعب، من خلال وصافة كأس العالم للأندية.
وعطفا على ما سبق، لا أجد في خسارة الزعيم في مواجهة الفتح، ما يستدعي كل هذه الضجة، بل إن الخسارة، قد تكون طبيعية في عالم كرة القدم، عندما يكون الفريق مشتتا في أكثر من اتجاه، ووصل لمرحلة أن أغلب اللاعبين متعبون، بل إن أكثرهم لا يجد وقتا، للاستشفاء، للخروج من حالة الإجهاد البدني، الكبير، خلال المشاركات الأخيرة.
على أية حال، إن غدا لناظره قريب، وإن غدا لناظره لقريب.
مهمة التعاون
تنتظر الزعيم غدا، مباراة مهمة، أمام التعاون، القادم من فوز على ضمك، وهو من دون شك، فإن التعاون أحد الفرق التي تتواجد في صراع المقدمة، بعشر انتصارات، و5 تعادلات، و4 تعادلات، إلا أن الثقة كبيرة في رجال الهلال، وقدرتهم، وسريعا على استعادة جادة الانتصارات كما هي عادتهم، ولو قدر الله، واستمر نزيف النقاط -وهو أمر وارد في كرة القدم- فإن ثقة جماهير الزعيم، لن تقل، بل ستزيد، يقينا أن رجال الكتيبة الزرقاء، قد يتراجعون في مرة أو مرتين، لالتقاط الأنفاس، والعودة أكثر شراسة.
معترك جديد
كشفت قرعة البطولة العربية، كأس الملك سلمان عن طريق الزعيم في البطولة، التي تقام، بداية من مواجهة الوداد المغربي، أحد أقوى الفرق الإفريقية، وصولا لخط النهاية، حال واصل الزعيم انتصاراته، كما هي عادته في المناسبات الكبيرة.
ولا شك أن لقب البطولة، وقبل بدايتها، بات هدفا، بل ومطلبا كبيرا، لكل عشاق الزعيم، ليس لأن البطولة، بها من الحوافز، الكثير، أو لأن البطولة، تعتبر، بطولة أفروآسيوية خليجية، كونها تضم أفضل الفرق في قاراتي إفريقيا، وآسيا، وأيضا الخليج، لكن كونها، تحمل اسم والد الجميع، الملك سلمان، حفظه الله، ومتعه بالصحة والعافية.
مراحل حاسمة
دخل الدوري الكويتي الممتاز، مراحله الحاسمة، وسط منافسة شرسة، بين العديد من الفرق، سواء على تحقيق اللقب، أو البقاء في الممتاز، وهو ما يؤكد أن الاتحاد الكويتي، اتفقنا أو اختلفنا معه، يسير في الطريق الصحيح، بقدرته، على رسم خريطة تصاعدية، زادت من حلاوة المنافسة، وحفزت الفرق لتقدم أفضل ما لديها.
http://www.alriyadh.com/2001586]إضغط (>[url) هنا لقراءة المزيد...[/url]