أأأأأأألجنوبي2005
08-06-2005, 09:46
جــانـا الـخـبـر وابـكـى عــيـونـي تَـلــقــيه
صـبـحـيّـة الأثـنــــين قــالـوا الـفـهـد مــات
مـات وخــلَـف مـسـك الـذكـر فـي معـانـيـه
كــمْ لهْ يخـلّـد بـالــمـواقـف شـهـــامــــــات
مات الـفـــهـد مـات الأبــو فــي محـــانـيــه
مـات الــذي لــه فـي الـخـــلايـق كـرامـات
ابـــوي مـات اوّل وخــــذت الـعـــزا فــيــه
والــيــوم يـا بــوي الــعــزا فـيـك غـصـّات
إنــَّا إلـى الـلــه نــرتـجــي والــرجــا فــيـه
يـِسـكن ملـيـك الـشـعـب فـي أعـلـى جـنّات
كـم خــدمـتـه لـلـبــيـت وسّــع مـبـــــــانـيـه
الـلـــه يـعــلّـي لــه بـيــــوت ومـسـاحـــات
حـتـى مـع الـتـعـلــيــم وقــفـــه تـجـــاريــه
مـا يــوقــف بــذكــره عـبــيـر ومـفــــادات
طـابع كـــتاب الـلــه لـلــــكـل مـهـــــديــــه
خـــيــرٍ عـطـا حــلْ الـقـضـــأيـا وازمــات
مـات الـجــســـد هــــذا قـضــاء ونـلاقـيـه
تبــقى لــه افــعـالــه دروس وكــتــابـــات
يـامـا بــذل فــي الـخــيـر بـيـضٍ أيــاديــــه
يـشـهــد لــه الــتـاريــخ فـي كــل مـا فــات
رحــل ابــونــا رحـــمـة الـلـــــه تــولــيـــه
وخـلّــف لــنـا ذكــره دخــون وعـطـورات
الـلــــه يــصــبـرنـا جـمــيــــعـا مُـحـِبـيـــه
بـو فـيـصـل الغـالي حبـيـب الـشـعـب مـات
والـحــيـن بـو مـتـعـب يـديـــنـا بـا يــاديـــه
رجـل الـمــواقـف والـعــطــا والـبـطـولات
يـكــمـل مـســيـره نـدعــي الـلـــه يـبـقــيــه
ويـطـــوّل بـعـــمـره مـديــــد السّــنــــوات
وولـــي عـهـــده بــالــــولا مـن مــبــــاديـه
كــــريـم واعـمـــالـه عـلـى الـراس رايـات
بـالـــــديـن يـبـــقـى عــزّنـا والأمـن فـيــــه
يــالـلـــــه ثـبــتـنــا عــقـــول ومـســـارات
جنوووووبي
صـبـحـيّـة الأثـنــــين قــالـوا الـفـهـد مــات
مـات وخــلَـف مـسـك الـذكـر فـي معـانـيـه
كــمْ لهْ يخـلّـد بـالــمـواقـف شـهـــامــــــات
مات الـفـــهـد مـات الأبــو فــي محـــانـيــه
مـات الــذي لــه فـي الـخـــلايـق كـرامـات
ابـــوي مـات اوّل وخــــذت الـعـــزا فــيــه
والــيــوم يـا بــوي الــعــزا فـيـك غـصـّات
إنــَّا إلـى الـلــه نــرتـجــي والــرجــا فــيـه
يـِسـكن ملـيـك الـشـعـب فـي أعـلـى جـنّات
كـم خــدمـتـه لـلـبــيـت وسّــع مـبـــــــانـيـه
الـلـــه يـعــلّـي لــه بـيــــوت ومـسـاحـــات
حـتـى مـع الـتـعـلــيــم وقــفـــه تـجـــاريــه
مـا يــوقــف بــذكــره عـبــيـر ومـفــــادات
طـابع كـــتاب الـلــه لـلــــكـل مـهـــــديــــه
خـــيــرٍ عـطـا حــلْ الـقـضـــأيـا وازمــات
مـات الـجــســـد هــــذا قـضــاء ونـلاقـيـه
تبــقى لــه افــعـالــه دروس وكــتــابـــات
يـامـا بــذل فــي الـخــيـر بـيـضٍ أيــاديــــه
يـشـهــد لــه الــتـاريــخ فـي كــل مـا فــات
رحــل ابــونــا رحـــمـة الـلـــــه تــولــيـــه
وخـلّــف لــنـا ذكــره دخــون وعـطـورات
الـلــــه يــصــبـرنـا جـمــيــــعـا مُـحـِبـيـــه
بـو فـيـصـل الغـالي حبـيـب الـشـعـب مـات
والـحــيـن بـو مـتـعـب يـديـــنـا بـا يــاديـــه
رجـل الـمــواقـف والـعــطــا والـبـطـولات
يـكــمـل مـســيـره نـدعــي الـلـــه يـبـقــيــه
ويـطـــوّل بـعـــمـره مـديــــد السّــنــــوات
وولـــي عـهـــده بــالــــولا مـن مــبــــاديـه
كــــريـم واعـمـــالـه عـلـى الـراس رايـات
بـالـــــديـن يـبـــقـى عــزّنـا والأمـن فـيــــه
يــالـلـــــه ثـبــتـنــا عــقـــول ومـســـارات
جنوووووبي