المراسل الإخباري
04-23-2023, 03:26
http://www.alriyadh.com/theme2/imgs/404.png لا أروع من أن يعود عيد فطرنا ونحن نرفل في خير وأمان وبركة، وها نحن نسعد بعيدنا وسط طقسٍ بديع، وخيرٍ وفير، يشمل أنحاء بلادنا المباركة كافة، هذه التقاطات سريعة من عيدنا السعيد:
عودة تقليد "الحوامة" في بلدات المنطقة الوسطى ظاهرة مبهجة، أعادت للعيد وهجه المفقود، والرائع اتساعها في أغلب أحياء مدينة الرياض.
لا أفهم من يتجهم ويعبس خلال أيام العيد! متوهماً أن العيد للأطفال فقط، بينما العيد لنا جميعاً، هي أيام فرح وسرور أنت من يصنعها ويتفاعل معها.
أحد الأصدقاء يحرص أن يشهد عيد الفطر مرة بين أهله وأحبابه ومرة في دولة مختلفة، والحقيقة أنه يعود بالغريب من التقاليد، والمثير من القصص.
ظُلم كثيراً الموسم الثاني من المسلسل السعودي "سكة سفر" بالعرض متأخراً في رمضان، ليحقق نجاحاً معتبراً، بناءً على الحبكة الجذابة وأداء أبطاله الثلاثة، والرائع أنه قدم بهاء المنطقة الجنوبية بما تستحق، من جمال طبيعة وروعة طقس.
مسجد في الطائف يهدي الورود للمصلين، ومسجد في الرياض يفاجئ الأطفال بهدايا تنزل عليهم من البلونات في ساحة المسجد.. خطوات رائعة لمزيدٍ من ربط أبناء الحي بمركز حيّهم.
لا يزال "الليوان" يحلق وحيداً من البرامج الحوارية، إذ لم يتميز بانتقاء الحضور فقط؛ بل بالتحضير المتقن، مما جعل كثيراً من الحلقات وجبات ثقافية تستحق العودة والاستماع لها بهدوء وتركيز.
أروع سلام عيد هو حينما يصافح مصلو العيد على بعضهم، وغالبهم لا يعرف من صلى بجواره، مثال على عظم هذا الدين.
لا تزال "الغفوة الجماعية" العنوان الأكبر لفترة ما بعد ظهر يوم العيد!
كل عام يرتفع سقف إبداعات "توزيعات العيد"، والحقيقة أن البعض يصمم دوماً على استباق الجميع بأفكار جديدة وابتكارات غريبة! تتجاوز قطع الحلوى والهدايا التقليدية.
أن تقدم وجبة ثقافية ثقيلة وتسجل أرقام مشاهدة تلفزيونية مرتفعة ومتابعة لافتة في منصات التواصل: معادلة صعبة استطاع تحقيقها "مالك في الطويلة" بكل اقتدار.
لا أطالب بحظر توزيع الشكولاتة أو تناول الحلويات خلال العيد، لكن على الأقل توفير الخيارات الأخرى من فواكه وخضار وأطعمة منخفضة السعرات الحرارية.
نعم تصلك -كما الجميع- عشرات التهاني المرسلة للعموم عبر "الواتساب"، لكن ذلك لا يعني ألا ترد عليها أو على الأقل تتجاوب معها.
يبقى العيد وسط الوالدين والأهل والأصدقاء هِبةً من الرحمن الرحيم، لا يقدرها إلا من فقدها، فاغتنمها قبل زوالها.
لماذا لا ينتقل التقليدي الرمضاني بإنتاج مسلسلات من ثلاثين حلقة إلى موسم عيد الفطر؛ لنشاهد مسلسلات نوعية بثلاث حلقات أو خمس فقط! كما نجدها في شبكات التلفزة الأجنبية.
للتذكير الجميع يستحق "عيدية" مهماًكَبُر عمره أو علا قدرُه!
http://www.alriyadh.com/2008979]إضغط (>[url) هنا لقراءة المزيد...[/url]
عودة تقليد "الحوامة" في بلدات المنطقة الوسطى ظاهرة مبهجة، أعادت للعيد وهجه المفقود، والرائع اتساعها في أغلب أحياء مدينة الرياض.
لا أفهم من يتجهم ويعبس خلال أيام العيد! متوهماً أن العيد للأطفال فقط، بينما العيد لنا جميعاً، هي أيام فرح وسرور أنت من يصنعها ويتفاعل معها.
أحد الأصدقاء يحرص أن يشهد عيد الفطر مرة بين أهله وأحبابه ومرة في دولة مختلفة، والحقيقة أنه يعود بالغريب من التقاليد، والمثير من القصص.
ظُلم كثيراً الموسم الثاني من المسلسل السعودي "سكة سفر" بالعرض متأخراً في رمضان، ليحقق نجاحاً معتبراً، بناءً على الحبكة الجذابة وأداء أبطاله الثلاثة، والرائع أنه قدم بهاء المنطقة الجنوبية بما تستحق، من جمال طبيعة وروعة طقس.
مسجد في الطائف يهدي الورود للمصلين، ومسجد في الرياض يفاجئ الأطفال بهدايا تنزل عليهم من البلونات في ساحة المسجد.. خطوات رائعة لمزيدٍ من ربط أبناء الحي بمركز حيّهم.
لا يزال "الليوان" يحلق وحيداً من البرامج الحوارية، إذ لم يتميز بانتقاء الحضور فقط؛ بل بالتحضير المتقن، مما جعل كثيراً من الحلقات وجبات ثقافية تستحق العودة والاستماع لها بهدوء وتركيز.
أروع سلام عيد هو حينما يصافح مصلو العيد على بعضهم، وغالبهم لا يعرف من صلى بجواره، مثال على عظم هذا الدين.
لا تزال "الغفوة الجماعية" العنوان الأكبر لفترة ما بعد ظهر يوم العيد!
كل عام يرتفع سقف إبداعات "توزيعات العيد"، والحقيقة أن البعض يصمم دوماً على استباق الجميع بأفكار جديدة وابتكارات غريبة! تتجاوز قطع الحلوى والهدايا التقليدية.
أن تقدم وجبة ثقافية ثقيلة وتسجل أرقام مشاهدة تلفزيونية مرتفعة ومتابعة لافتة في منصات التواصل: معادلة صعبة استطاع تحقيقها "مالك في الطويلة" بكل اقتدار.
لا أطالب بحظر توزيع الشكولاتة أو تناول الحلويات خلال العيد، لكن على الأقل توفير الخيارات الأخرى من فواكه وخضار وأطعمة منخفضة السعرات الحرارية.
نعم تصلك -كما الجميع- عشرات التهاني المرسلة للعموم عبر "الواتساب"، لكن ذلك لا يعني ألا ترد عليها أو على الأقل تتجاوب معها.
يبقى العيد وسط الوالدين والأهل والأصدقاء هِبةً من الرحمن الرحيم، لا يقدرها إلا من فقدها، فاغتنمها قبل زوالها.
لماذا لا ينتقل التقليدي الرمضاني بإنتاج مسلسلات من ثلاثين حلقة إلى موسم عيد الفطر؛ لنشاهد مسلسلات نوعية بثلاث حلقات أو خمس فقط! كما نجدها في شبكات التلفزة الأجنبية.
للتذكير الجميع يستحق "عيدية" مهماًكَبُر عمره أو علا قدرُه!
http://www.alriyadh.com/2008979]إضغط (>[url) هنا لقراءة المزيد...[/url]