المراسل الإخباري
06-07-2023, 03:42
http://www.alriyadh.com/theme2/imgs/404.png في الكتابة عن عبدالله بن إدريس، لا تضع قبل الاسم حرف دال ولا كلمة شيخ، لا تبحث في غوغل ولا تتجه للضيف الجديد الـ(شات، ج ب تي) يكفي ذكر الاسم بدون مقدمات تعريفية أو تجميلية؛ لأن ما بعد الاسم يجعلك ترفع رأسك للسماء لتجده نجمة ساطعة في سماء ثقافة المملكة.
ثقافة الأديب عبدالله بن إدريس -يرحمه الله- هي ثقافة الريادة والشغف والإخلاص والتربية والعصامية والإثراء والإضافة، ثقافة الإنتاج بهدوء والوصول إلى القارئ دون تسويق، ثقافة حافلة بالتنوع في الإسهامات العلمية والعملية وخدمة والمجتمع.
استحق التكريم في حياته وبعد مماته -يرحمه الله-، سجل عملي متنوع، وريادة في الإنتاج الأدبي دون ضجيج، خذ مثلا كتاب (شعراء نجد المعاصرون) وانظر إلى تاريخ صدوره عام 1960، وقد استحق عليه وسام الريادة والنوط الذهبي في مؤتمر الأدباء السعوديين الأول المنعقد بمكة المكرمة عام 1974م.
عبدالله بن إدريس رائد في مجال الأدب والثقافة والنشر، وخبرة عملية في المؤسسات والهيئات الثقافية على مستوى المملكة، والوطن العربي والإسلامي.
ريادة عبدالله بن إدريس في الفكر والثقافة والإعلام والنقد الأدبي كونت ثقافة يمكن تسميتها ثقافة عبدالله بن إدريس.. هذه الثقافة بالمفهوم الشامل للثقافة تمت ترجمتها إلى مركز ثقافي يحمل اسم الراحل تحت شعار جميل معبر (تعزيز جذورنا الثقافية باتجاه المستقبل)، ومن أهداف المركز تنمية القدرات البشرية والكوادر الوطنية في مجال الثقافة والأدب والقيم.
ستبقى ثقافة الراحل راسخة في ذاكرة الثقافة السعودية وستكون إضاءة للمستقبل، هكذا يقول شعار المركز، وهكذا يقول التعريف به فهو مركز ثقافي يستلهم رؤى الأديب عبدالله بن إدريس وإسهاماته لإثراء المشهد الثقافي المحلي والعربي، وهو إحدى مبادرات مؤسسة عبدالله بن إدريس الخيرية.
حين نتعرف على مكونات ثقافة عبدالله بن إدريس بمفهومها الشامل سنجد الحقائق في حياته التي تربط بين التنظير والتطبيق في مجالات التعليم والأدب والتربية والصحافة والنقد الأدبي والدراسات الشرعية وتمكين المرأة، أليس هو أول من أدخل المرأة الأندية الأدبية، مكانة المرأة في ثقافة الراحل بشكل عام وفي علاقته بزوجته نجدها في قصيدته بعنوان (أأرحل قبلك أم ترحلين) الراحل المثقف الاستثنائي غازي القصيبي -رحمه الله- قال عن هذه القصيدة: (لعلها أول وأجمل قصيدة رومانسية كتبها شاعر من صحراء نجد في زوجته في بيئة ثقافية نجدية لا يكاد الزوج فيها يسامر زوجته داخل بيته فكيف يفعل ذلك شعرا وأمام الملأ).
إنها ثقافة عبدالله بن إدريس، ولعلنا نراجع أهداف المركز الذي يحمل اسمه، وسيرته الذاتية لنتعرف أكثر على هذه الثقافة.
http://www.alriyadh.com/2016228]إضغط (>[url) هنا لقراءة المزيد...[/url]
ثقافة الأديب عبدالله بن إدريس -يرحمه الله- هي ثقافة الريادة والشغف والإخلاص والتربية والعصامية والإثراء والإضافة، ثقافة الإنتاج بهدوء والوصول إلى القارئ دون تسويق، ثقافة حافلة بالتنوع في الإسهامات العلمية والعملية وخدمة والمجتمع.
استحق التكريم في حياته وبعد مماته -يرحمه الله-، سجل عملي متنوع، وريادة في الإنتاج الأدبي دون ضجيج، خذ مثلا كتاب (شعراء نجد المعاصرون) وانظر إلى تاريخ صدوره عام 1960، وقد استحق عليه وسام الريادة والنوط الذهبي في مؤتمر الأدباء السعوديين الأول المنعقد بمكة المكرمة عام 1974م.
عبدالله بن إدريس رائد في مجال الأدب والثقافة والنشر، وخبرة عملية في المؤسسات والهيئات الثقافية على مستوى المملكة، والوطن العربي والإسلامي.
ريادة عبدالله بن إدريس في الفكر والثقافة والإعلام والنقد الأدبي كونت ثقافة يمكن تسميتها ثقافة عبدالله بن إدريس.. هذه الثقافة بالمفهوم الشامل للثقافة تمت ترجمتها إلى مركز ثقافي يحمل اسم الراحل تحت شعار جميل معبر (تعزيز جذورنا الثقافية باتجاه المستقبل)، ومن أهداف المركز تنمية القدرات البشرية والكوادر الوطنية في مجال الثقافة والأدب والقيم.
ستبقى ثقافة الراحل راسخة في ذاكرة الثقافة السعودية وستكون إضاءة للمستقبل، هكذا يقول شعار المركز، وهكذا يقول التعريف به فهو مركز ثقافي يستلهم رؤى الأديب عبدالله بن إدريس وإسهاماته لإثراء المشهد الثقافي المحلي والعربي، وهو إحدى مبادرات مؤسسة عبدالله بن إدريس الخيرية.
حين نتعرف على مكونات ثقافة عبدالله بن إدريس بمفهومها الشامل سنجد الحقائق في حياته التي تربط بين التنظير والتطبيق في مجالات التعليم والأدب والتربية والصحافة والنقد الأدبي والدراسات الشرعية وتمكين المرأة، أليس هو أول من أدخل المرأة الأندية الأدبية، مكانة المرأة في ثقافة الراحل بشكل عام وفي علاقته بزوجته نجدها في قصيدته بعنوان (أأرحل قبلك أم ترحلين) الراحل المثقف الاستثنائي غازي القصيبي -رحمه الله- قال عن هذه القصيدة: (لعلها أول وأجمل قصيدة رومانسية كتبها شاعر من صحراء نجد في زوجته في بيئة ثقافية نجدية لا يكاد الزوج فيها يسامر زوجته داخل بيته فكيف يفعل ذلك شعرا وأمام الملأ).
إنها ثقافة عبدالله بن إدريس، ولعلنا نراجع أهداف المركز الذي يحمل اسمه، وسيرته الذاتية لنتعرف أكثر على هذه الثقافة.
http://www.alriyadh.com/2016228]إضغط (>[url) هنا لقراءة المزيد...[/url]