المراسل الإخباري
09-28-2023, 03:44
http://www.alriyadh.com/theme2/imgs/404.png بات تعادل الزعيم أو حتى فوزه من دون تقديم عرض لائق ينال استحسان الجميع، خطيئة لا يمحوها ما حققه الزعيم طوال مشواره التاريخي والأسطوري، بما في ذلك وصافة العالم، وألقاب أبطال آسيا، وصولاً لبطولات الدوري، والكؤوس الغالية.
ما يحدث من قلة لا تتجاوز أصابع اليد الواحدة، من محاولات الضرب من تحت الحزام، بغية شق الصف الهلالي، من أجل مصالح ضيقة، أو استغلال اسم الهلال في جذب أنظار المتابعين، لا يليق، وخدعة لا تنطوي على جماهير الزعيم الواعية، والتي تقف دائماً وأبداً خلف كبير آسيا في أصعب المواقف.
ما سبق لا يمنع من الاعتراف أن أداء الزعيم، قد يتراجع في بعض المباريات، وهو أمر حذرنا منه قبل مواجهة ضمك، إلا انه معتاد ومقبول في عرف كرة القدم، بما يعني ان الضجة المثارة حاليا، لا يراد بها إلا تشتيت الهلال، وابعاده عن تركيزه المعتاد، وهو مقبل على منافسات مهمة ومفصلية، اضف إلى ذلك أن منظومة الزعيم كعادتها، دائما ما تعمل وبكل اخلاص من أجل تقدم كبير اسيا، وهو ما ينطبق على الكتيبة الزرقاء، التي لا ترضى بأقل من الفوز في جميع المواجهات.
والعجيب في أمر من ينتقد الهلال ويروج لانهيار، ويطالب بإقالة الجهاز الفني وما إلى ذلك، تناسى، ان الزعيم هو الوحيد من الاربعة الكبار، الذي لم يتعرض للخسارة في الدوري حتى الان، رغم أن البقية تذوقوا الخسارة، ولم نر مثل هذا الانقلاب!
خلاصة ما سبق، إذا كنا نرضى بالفوز ونهلل له، فمن الواجب تقبل التعادل وحتى الخسارة، لان في عرف الرياضة لا يوجد بطل على الدوام.
ميدالية الشملان تاريخية
دائماً ما تقدم الرياضة الكويتية الأبطال في أصعب الأوقات، وأصعب الظروف، ففي الوقت الذي أخفق فيه المنتخب الأولمبي لكرة القدم، بصورة كبيرة في اسياد الصين، نجح المبارز يوسف عبدالكريم الشملان في منح الكويت ميدالية برونزية تاريخية، وبات الأمل معقوداً على هذا البطل في قادم المنافسات، واعتباراً من أولمبياد باريس العام المقبل.
الرياضة الكويتية ولادة وهو أمر مثبت بالدليل القاطع على مستوى القارة الآسيوية، وأعتقد بل على يقين أن ميدالية الشملان في دورة الألعاب لن تكون الأخيرة، وبات على بقية الاتحادات الجماعية والفردية التي تعودت على الإخفاق السير على نهج الناجحين، بعيداً عن المزايدات التي زادت في الآونة الأخيرة.
حدود الانتقاد
رفع بعض اللاعبين السابقين في السعودية والكويت، شعار الانتقاد الجارح، من خلال تواجدهم في البرامج الرياضية، وهو ما يتطلب مراجعة وفلترة، ومعرفة أن الهدف من وجود نجم دولي صاحب تاريخ هو التوجيه والنقد البناء، لا ذبح من ليس على هواه، وتمجيد من على هواه!
http://www.alriyadh.com/2035143]إضغط (>[url) هنا لقراءة المزيد...[/url]
ما يحدث من قلة لا تتجاوز أصابع اليد الواحدة، من محاولات الضرب من تحت الحزام، بغية شق الصف الهلالي، من أجل مصالح ضيقة، أو استغلال اسم الهلال في جذب أنظار المتابعين، لا يليق، وخدعة لا تنطوي على جماهير الزعيم الواعية، والتي تقف دائماً وأبداً خلف كبير آسيا في أصعب المواقف.
ما سبق لا يمنع من الاعتراف أن أداء الزعيم، قد يتراجع في بعض المباريات، وهو أمر حذرنا منه قبل مواجهة ضمك، إلا انه معتاد ومقبول في عرف كرة القدم، بما يعني ان الضجة المثارة حاليا، لا يراد بها إلا تشتيت الهلال، وابعاده عن تركيزه المعتاد، وهو مقبل على منافسات مهمة ومفصلية، اضف إلى ذلك أن منظومة الزعيم كعادتها، دائما ما تعمل وبكل اخلاص من أجل تقدم كبير اسيا، وهو ما ينطبق على الكتيبة الزرقاء، التي لا ترضى بأقل من الفوز في جميع المواجهات.
والعجيب في أمر من ينتقد الهلال ويروج لانهيار، ويطالب بإقالة الجهاز الفني وما إلى ذلك، تناسى، ان الزعيم هو الوحيد من الاربعة الكبار، الذي لم يتعرض للخسارة في الدوري حتى الان، رغم أن البقية تذوقوا الخسارة، ولم نر مثل هذا الانقلاب!
خلاصة ما سبق، إذا كنا نرضى بالفوز ونهلل له، فمن الواجب تقبل التعادل وحتى الخسارة، لان في عرف الرياضة لا يوجد بطل على الدوام.
ميدالية الشملان تاريخية
دائماً ما تقدم الرياضة الكويتية الأبطال في أصعب الأوقات، وأصعب الظروف، ففي الوقت الذي أخفق فيه المنتخب الأولمبي لكرة القدم، بصورة كبيرة في اسياد الصين، نجح المبارز يوسف عبدالكريم الشملان في منح الكويت ميدالية برونزية تاريخية، وبات الأمل معقوداً على هذا البطل في قادم المنافسات، واعتباراً من أولمبياد باريس العام المقبل.
الرياضة الكويتية ولادة وهو أمر مثبت بالدليل القاطع على مستوى القارة الآسيوية، وأعتقد بل على يقين أن ميدالية الشملان في دورة الألعاب لن تكون الأخيرة، وبات على بقية الاتحادات الجماعية والفردية التي تعودت على الإخفاق السير على نهج الناجحين، بعيداً عن المزايدات التي زادت في الآونة الأخيرة.
حدود الانتقاد
رفع بعض اللاعبين السابقين في السعودية والكويت، شعار الانتقاد الجارح، من خلال تواجدهم في البرامج الرياضية، وهو ما يتطلب مراجعة وفلترة، ومعرفة أن الهدف من وجود نجم دولي صاحب تاريخ هو التوجيه والنقد البناء، لا ذبح من ليس على هواه، وتمجيد من على هواه!
http://www.alriyadh.com/2035143]إضغط (>[url) هنا لقراءة المزيد...[/url]