المراسل الإخباري
09-28-2023, 03:44
http://www.alriyadh.com/theme2/imgs/404.png قال الأب الذي لم يلقَ حظاً من التعليم عن مدرس ابنه: هذا المعلم لا يفقه في عالم التدريس، ودخل أحدهم على مستشفى متطاولاً على الأطباء يتهمهم بأنهم لا يجيدون أبجديات الطب، وفي مشهد آخر اجتمع من ينتقد المدرس والمتطاول على الطبيب ومعهم آخرون ليقيّموا الأنظمة والقوانين.
عندما يسوق أمثال هؤلاء النقد لبعض النماذج المشرقة في المجتمع، رامين بالتخصص والمتخصصين عرض الحائط، فهو أمر في الغالب يعكس عدم فهمهم الصحيح أو الجهل الذي يجعلهم غير مدركين لماهية ما يتحدثون عنه، هذه النوعيات نتاج بيئة أدمنت انتقاد الآخرين وتقديم الحياة بتصوراتهم الشخصية الساخطة على كل شيء.
من الطبيعي أن يواجه أهل التخصص هذا النوع من الانتقادات ويتعرضون لتقييم أشخاص غير مدركين وواعين لطبيعة التخصص، وهو تجاوز محبط ومزعج يقدح بالمهنيين، لكن كثيرين يتجاوزون لهم عن ذلك باعتبار أنهم معذورون بجهلهم.
وكونك متخصصًا فيعني ذلك أن لديك خبرة ومعرفة عميقة في مجال محدد، وبالتالي فإن التعامل مع جمهور متنوع من الأشخاص يمثل تحديًا في ظل وجود اختلافات ثقافية وتبايناً معرفياً، يستدعي بذل مجهود مضاعف في التعامل والاحتواء والتواصل الفعّال.
تحديات مشتركة يعانيها المتخصصون العاملون في تماس مع الجمهور، فهم يتلقون انتقادات بشأن القرارات التي يتخذونها أو الأساليب التي يستخدمونها، ولا يعني ذلك بالضرورة إخفاقهم أو عدم كفاءتهم.
وفي كل الحالات، ينبغي التحذير من هذه الفئات لما تحمله من تجهيل للمجتمع وتسطيح للمفاهيم، وإصرار على مواقفهم وقناعاتهم، ليثبتوا حقيقة أن "العالِم متردد والجاهل متأكد"، -والحمد الله- أنها شخصيات ناقدة وليست نافذة.
http://www.alriyadh.com/2035155]إضغط (>[url) هنا لقراءة المزيد...[/url]
عندما يسوق أمثال هؤلاء النقد لبعض النماذج المشرقة في المجتمع، رامين بالتخصص والمتخصصين عرض الحائط، فهو أمر في الغالب يعكس عدم فهمهم الصحيح أو الجهل الذي يجعلهم غير مدركين لماهية ما يتحدثون عنه، هذه النوعيات نتاج بيئة أدمنت انتقاد الآخرين وتقديم الحياة بتصوراتهم الشخصية الساخطة على كل شيء.
من الطبيعي أن يواجه أهل التخصص هذا النوع من الانتقادات ويتعرضون لتقييم أشخاص غير مدركين وواعين لطبيعة التخصص، وهو تجاوز محبط ومزعج يقدح بالمهنيين، لكن كثيرين يتجاوزون لهم عن ذلك باعتبار أنهم معذورون بجهلهم.
وكونك متخصصًا فيعني ذلك أن لديك خبرة ومعرفة عميقة في مجال محدد، وبالتالي فإن التعامل مع جمهور متنوع من الأشخاص يمثل تحديًا في ظل وجود اختلافات ثقافية وتبايناً معرفياً، يستدعي بذل مجهود مضاعف في التعامل والاحتواء والتواصل الفعّال.
تحديات مشتركة يعانيها المتخصصون العاملون في تماس مع الجمهور، فهم يتلقون انتقادات بشأن القرارات التي يتخذونها أو الأساليب التي يستخدمونها، ولا يعني ذلك بالضرورة إخفاقهم أو عدم كفاءتهم.
وفي كل الحالات، ينبغي التحذير من هذه الفئات لما تحمله من تجهيل للمجتمع وتسطيح للمفاهيم، وإصرار على مواقفهم وقناعاتهم، ليثبتوا حقيقة أن "العالِم متردد والجاهل متأكد"، -والحمد الله- أنها شخصيات ناقدة وليست نافذة.
http://www.alriyadh.com/2035155]إضغط (>[url) هنا لقراءة المزيد...[/url]