المراسل الإخباري
01-11-2024, 03:34
http://www.alriyadh.com/theme2/imgs/404.png أعتقد أن للتجارب الأدبية والإبداعية أثرها الملموس على من يقرأها أو يستمع إليها، من محبي الكتاب من الأجيال الجديدة، ولعلي أسوق هنا قصة الكاتب الكولومبي الشهير غابرييل ماركيز الحائز على جائزة نوبل للآداب عن روايته الشهيرة «مئة عام من العزلة» التي تعتبر واحدة من أفضل الكتب مبيعًا على مر التاريخ.
كتب ماركيز مذكراته المرتبطة بمنتجه الإبداعي ـ الروائي على وجه التحديد ـ والتي كان لها آثرها على أجيال من الكتاب من بعده، وكان ضمن كتابة المذكرات نصائح ماركيز الشهير التي كان من أهمها:
1– هناك فارق بين أن تكتب قصة طويلة وقصة مسهبة.
2 – يمكن للكاتب أن يكتب ما يحلو له، ما دام قادراً على فعل ذلك.
3 – لا أعتقد في الأسطورة الرومانسية التي تقول: “إن على الكاتب أن يعاني من الجوع ويجب أن تنتهك إنسانيته حتى ينتج”.
4 – الإمساك بأرنب أسهل من الإمساك بقارئ.
5 – نهاية أي عمل تكتبه يجب أن تعرفها وأنت في منتصفه.
6 – ينبغي أن نبدأ بإرادة أن ما نكتبه هو أفضل ما كتب على الإطلاق، فشيء ما من هذه الإرادة سيتبقى في النهاية.
6 – عندما يشعر الكاتب بالملل من الكتابة، يشعر القارئ بالملل من القراءة.
8 – لا يصح أن نجبر القارئ على قراءة عبارة واحدة مرتين.
9 – المؤلف يتذكر كيف ينهي نصاً أكثر مما يتذكر كيف بدأه.
10 – نكتب أفضل عندما نأكل أفضل ولدينا آلة كاتبة.
11 – الواجب الثوري على الكاتب أن يكتب جيداً.
12 – عندما كنت أرهب الصفحة البيضاء خلال وقت طويل، كنت كلما أراها أتقيأ، لكن ذات يوم، قرأت أفضل ما يمكن أن يكتب حول هذا العرض. قال همينغواي: “عليك أن تبدأ، عليك أن تكتب وتكتب، حتى يشعر الواحد منا فجأة أن الأشياء تخرج بمفردها، كأن شخصاً ما يمليها علينا، أو كأن أحداً آخر هو من يكتب”، وكان محقاً، إنها لحظة سامية.
وفعلا وجدت هذه النصائح أثراً بالغاً في الأوساط الثقافية ولدى المبدعين على مستوى العالم لعدة أجيال.
ونحن هنا في صفحة زاد المعرفة سوف نحرص على أن نقدم تجارب لكتاب نضجت كتابتهم، في زاوية بعنوان: تجربتي مع التي نقدم هذا الأسبوع الحلقة الثانية منها مع الشاعر محسن السهيمي، وقد قدمنا الأسبوع الماضي تجربة الكاتب يحيى العلكمي مع الكتابة المسرحية، نرجو أن نوفق في ذلك.
http://www.alriyadh.com/2053274]إضغط (>[url) هنا لقراءة المزيد...[/url]
كتب ماركيز مذكراته المرتبطة بمنتجه الإبداعي ـ الروائي على وجه التحديد ـ والتي كان لها آثرها على أجيال من الكتاب من بعده، وكان ضمن كتابة المذكرات نصائح ماركيز الشهير التي كان من أهمها:
1– هناك فارق بين أن تكتب قصة طويلة وقصة مسهبة.
2 – يمكن للكاتب أن يكتب ما يحلو له، ما دام قادراً على فعل ذلك.
3 – لا أعتقد في الأسطورة الرومانسية التي تقول: “إن على الكاتب أن يعاني من الجوع ويجب أن تنتهك إنسانيته حتى ينتج”.
4 – الإمساك بأرنب أسهل من الإمساك بقارئ.
5 – نهاية أي عمل تكتبه يجب أن تعرفها وأنت في منتصفه.
6 – ينبغي أن نبدأ بإرادة أن ما نكتبه هو أفضل ما كتب على الإطلاق، فشيء ما من هذه الإرادة سيتبقى في النهاية.
6 – عندما يشعر الكاتب بالملل من الكتابة، يشعر القارئ بالملل من القراءة.
8 – لا يصح أن نجبر القارئ على قراءة عبارة واحدة مرتين.
9 – المؤلف يتذكر كيف ينهي نصاً أكثر مما يتذكر كيف بدأه.
10 – نكتب أفضل عندما نأكل أفضل ولدينا آلة كاتبة.
11 – الواجب الثوري على الكاتب أن يكتب جيداً.
12 – عندما كنت أرهب الصفحة البيضاء خلال وقت طويل، كنت كلما أراها أتقيأ، لكن ذات يوم، قرأت أفضل ما يمكن أن يكتب حول هذا العرض. قال همينغواي: “عليك أن تبدأ، عليك أن تكتب وتكتب، حتى يشعر الواحد منا فجأة أن الأشياء تخرج بمفردها، كأن شخصاً ما يمليها علينا، أو كأن أحداً آخر هو من يكتب”، وكان محقاً، إنها لحظة سامية.
وفعلا وجدت هذه النصائح أثراً بالغاً في الأوساط الثقافية ولدى المبدعين على مستوى العالم لعدة أجيال.
ونحن هنا في صفحة زاد المعرفة سوف نحرص على أن نقدم تجارب لكتاب نضجت كتابتهم، في زاوية بعنوان: تجربتي مع التي نقدم هذا الأسبوع الحلقة الثانية منها مع الشاعر محسن السهيمي، وقد قدمنا الأسبوع الماضي تجربة الكاتب يحيى العلكمي مع الكتابة المسرحية، نرجو أن نوفق في ذلك.
http://www.alriyadh.com/2053274]إضغط (>[url) هنا لقراءة المزيد...[/url]