المراسل الإخباري
02-08-2024, 03:31
http://www.alriyadh.com/theme2/imgs/404.png يحتضن ملعب "المملكة آرينا"، مباراة الزعيم والنصر، في نهائي كأس موسم الرياض 2024، في أجواء حبية لتحقيق لقب شرفي سيكون دافعا معنويا بكل تأكيد للفائز، مع ضرورة الاعتراف أن الكل فائز من خلال تواجد نجوم عالمين في عالم الساحرة المستديرة أضفوا على الأجواء حماسا وتشويقا.
إجمالا فقد استطاعت المملكة خطف الأضواء كعادتها من خلال فعاليات رياضية ارتقت لمستوى العالمية بقيادة معالي المستشار تركي آل الشيخ وستكون في قادم السنوات عنوانا مميزا لجذب انظار العالم.
خيرها في غيرها
إيقاف عقارب الزمن عند خروج الأخضر السعودي من دور الستة عشر لبطولة كأس آسيا أمر مرفوض وكذلك القسوة على اللاعبين والجهاز الفني بقيادة الإيطالي مانشيني، وذلك لأن هناك متسعا من الوقت لتفادي كل السلبيات والمضي قدما في اتجاه التصفيات الآسيوية المؤهلة لكأس العام 2026.
نعم كنا نريد الذهاب لأبعد مدى في البطولة واستعادة اللقب الغائب منذ 1996، إلا أن الخروج لم يكن مخيبا بالصورة التي يصورها البعض فركلات الترجيح هي من أقصت الأخضر أمام المارد، كذلك فإن الخروج كان من نصيب العديد من المنتخبات الكبيرة في القارة بداية من أستراليا وصولا لليابان، بما يعني أن ديدن كرة القدم هو الفوز والخسارة ومن يريد أن يحقق الفوز على الدوام، فعلية البحث عن لعبة أخرى غير كرة القدم.
دربي غير
تحمل مباريات القادسية والعربي في طياتها المتعة والتشويق، إلا أنها ستكون أكثر متعة وتشويقا اليوم في الدور قبل النهائي لأغلى الكؤوس الكويتية كاس الأمير المفدى، فالأصفر لم يخسر حتى الآن، والأخضر متوهج بصورة كبيرة مع مدربه البوسني داركو وفي صدارة الدوري الممتاز إلى جانب الكويت، وكلاهما أي العربي والقادسية يعول على مباراة اليوم لخطف بطاقة المباراة النهائية وتوجيه ضربة قد تكون قاسمة للخاسر فيما تبقى من منافسات الموسم الحالي، إلا أن الأهم بالنسبة للمشاهد أن تقدم المباراة الصورة الحقيقة للكرة الكويتية، التي عانت في السنوات الأخيرة، لدرجة أن لم تعد قادرة على التواجد في بطولة كأس آسيا.
عودة العنيد
تذوق العنيد الكويتي نادي التضامن حلاوة الفوز على حامل لقب كأس الأمير ومتصدر الدوري الممتاز فريق الكويت، ليضرب موعدا في الدور قبل النهائي مع السالمية، ولا شك أن فوز أبناء الفروانية أثبت بما لا يدع مجالا للشك أن كرة القدم لا تعرف المستحيل، وتعترف فقط بالعطاء والجهد داخل المستطيل الأخضر.
http://www.alriyadh.com/2058309]إضغط (>[url) هنا لقراءة المزيد...[/url]
إجمالا فقد استطاعت المملكة خطف الأضواء كعادتها من خلال فعاليات رياضية ارتقت لمستوى العالمية بقيادة معالي المستشار تركي آل الشيخ وستكون في قادم السنوات عنوانا مميزا لجذب انظار العالم.
خيرها في غيرها
إيقاف عقارب الزمن عند خروج الأخضر السعودي من دور الستة عشر لبطولة كأس آسيا أمر مرفوض وكذلك القسوة على اللاعبين والجهاز الفني بقيادة الإيطالي مانشيني، وذلك لأن هناك متسعا من الوقت لتفادي كل السلبيات والمضي قدما في اتجاه التصفيات الآسيوية المؤهلة لكأس العام 2026.
نعم كنا نريد الذهاب لأبعد مدى في البطولة واستعادة اللقب الغائب منذ 1996، إلا أن الخروج لم يكن مخيبا بالصورة التي يصورها البعض فركلات الترجيح هي من أقصت الأخضر أمام المارد، كذلك فإن الخروج كان من نصيب العديد من المنتخبات الكبيرة في القارة بداية من أستراليا وصولا لليابان، بما يعني أن ديدن كرة القدم هو الفوز والخسارة ومن يريد أن يحقق الفوز على الدوام، فعلية البحث عن لعبة أخرى غير كرة القدم.
دربي غير
تحمل مباريات القادسية والعربي في طياتها المتعة والتشويق، إلا أنها ستكون أكثر متعة وتشويقا اليوم في الدور قبل النهائي لأغلى الكؤوس الكويتية كاس الأمير المفدى، فالأصفر لم يخسر حتى الآن، والأخضر متوهج بصورة كبيرة مع مدربه البوسني داركو وفي صدارة الدوري الممتاز إلى جانب الكويت، وكلاهما أي العربي والقادسية يعول على مباراة اليوم لخطف بطاقة المباراة النهائية وتوجيه ضربة قد تكون قاسمة للخاسر فيما تبقى من منافسات الموسم الحالي، إلا أن الأهم بالنسبة للمشاهد أن تقدم المباراة الصورة الحقيقة للكرة الكويتية، التي عانت في السنوات الأخيرة، لدرجة أن لم تعد قادرة على التواجد في بطولة كأس آسيا.
عودة العنيد
تذوق العنيد الكويتي نادي التضامن حلاوة الفوز على حامل لقب كأس الأمير ومتصدر الدوري الممتاز فريق الكويت، ليضرب موعدا في الدور قبل النهائي مع السالمية، ولا شك أن فوز أبناء الفروانية أثبت بما لا يدع مجالا للشك أن كرة القدم لا تعرف المستحيل، وتعترف فقط بالعطاء والجهد داخل المستطيل الأخضر.
http://www.alriyadh.com/2058309]إضغط (>[url) هنا لقراءة المزيد...[/url]