فيصلq8
02-04-2006, 09:13
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
متى تتمرد الطفوله ¿
لو لاحظنا تصرفات أطفالنا نجد أنهم عند مرحله من عمرهم يبدؤن بالتمرد
على كل مألوف > > > وما هذا التمرد إلا مرحله مهمة من مراحل نموهم
مرحلة الحيرة بين الطفولة والشباب ( المراهقة )
هنا لابد من التوقف قليلاً للتعرف على هذه المرحله الجديدة
ومعرفة خصائصها ....
من خصائص المراهقة :
* الحساسية المفرطة
* شعور المراهق بالتعب المستمر
* قلق من كل ما يحيطه حتى من التغير في تكوينه الجسمي
* حاجته لإثبات ذاته وحاجته للحب والحنان
* ضغط نفسي ناشئ بسبب الحيرة التي تسيطر عليه
( ففي بعض الأوقات يشعر بانه مازال صغير وأحياناًَ يقنع نفسه بأنه قد شب وكبر )
وما الذي يحتاج إليه الإبن أو البنت منا في مرحلة التمرد ( المراهقة ) ¿
أكثر ما يحتاج إليه هو التفهم والحب ليتغلب على الصراع الداخلي
ومكمن الخطر في هذه المرحلة عندما لايتوفر التفهم من الأهل هو محاولة المراهق
إثبات ذاته وأنه كبر بسلوكيات وتصرفات خاطئه
من المهم جداً أن يتقرب الأهل من أبنائهم ويتخذوا منهم أصدقاء
إعتماد أسلوب المصارحه والصدق في التعامل مع الأبناء
مد جسور من الحوار حول كل ما يشغل بال هذا المراهق لإعطائه معلومات
سليمه فلا يلجأ لخارج البيت للحصول عليها .........
ومما يساعد على تخطي هذه المرحلة الحرجة تنشئة الأولاد دينياً
بغرس القيم الإسلاميه فيهم منذ صغرهم
هناك الكثير من السلوكيات الخاطئة التي قد يلجأ لها المراهق ( بنت أو ولد ) ليثبت أنه كبير
ثم تكون وبالاً عليه
فهل نكون عوناً لأولادنا وإخواننا على تخطي هذه المرحلة الحرجة
متى تتمرد الطفوله ¿
لو لاحظنا تصرفات أطفالنا نجد أنهم عند مرحله من عمرهم يبدؤن بالتمرد
على كل مألوف > > > وما هذا التمرد إلا مرحله مهمة من مراحل نموهم
مرحلة الحيرة بين الطفولة والشباب ( المراهقة )
هنا لابد من التوقف قليلاً للتعرف على هذه المرحله الجديدة
ومعرفة خصائصها ....
من خصائص المراهقة :
* الحساسية المفرطة
* شعور المراهق بالتعب المستمر
* قلق من كل ما يحيطه حتى من التغير في تكوينه الجسمي
* حاجته لإثبات ذاته وحاجته للحب والحنان
* ضغط نفسي ناشئ بسبب الحيرة التي تسيطر عليه
( ففي بعض الأوقات يشعر بانه مازال صغير وأحياناًَ يقنع نفسه بأنه قد شب وكبر )
وما الذي يحتاج إليه الإبن أو البنت منا في مرحلة التمرد ( المراهقة ) ¿
أكثر ما يحتاج إليه هو التفهم والحب ليتغلب على الصراع الداخلي
ومكمن الخطر في هذه المرحلة عندما لايتوفر التفهم من الأهل هو محاولة المراهق
إثبات ذاته وأنه كبر بسلوكيات وتصرفات خاطئه
من المهم جداً أن يتقرب الأهل من أبنائهم ويتخذوا منهم أصدقاء
إعتماد أسلوب المصارحه والصدق في التعامل مع الأبناء
مد جسور من الحوار حول كل ما يشغل بال هذا المراهق لإعطائه معلومات
سليمه فلا يلجأ لخارج البيت للحصول عليها .........
ومما يساعد على تخطي هذه المرحلة الحرجة تنشئة الأولاد دينياً
بغرس القيم الإسلاميه فيهم منذ صغرهم
هناك الكثير من السلوكيات الخاطئة التي قد يلجأ لها المراهق ( بنت أو ولد ) ليثبت أنه كبير
ثم تكون وبالاً عليه
فهل نكون عوناً لأولادنا وإخواننا على تخطي هذه المرحلة الحرجة