- 
	
	
	
		
عنـــدما ! وإلى أين ¿
	
	
		[motr1]                                    عندما ! وإلى أين¿[/motr1]
عندما يسطو القدر والظروف على ابـــن آدم ذالك الكائن البسيط الضعيف المليئ بشـــتى أنواع الكـــبر والعلو . . .
عندما تدمع عينه من ضعفه وقلة حيلته . . . عندما يمسح الـــــــزمن دموعه دونما أن تمتد إليه تلك اليد الحانيه أيا" كانت . . .
عندما تلاطمه أمواج الدنيا مـدا" وجـزرا" بظروفها القاسيه المؤلمه دونما أن ينقذه أحد . . . أو ليأخذه أحدا" بقاربه للبعيد . . . . .
عندما ينظر أمامه وماثّم ليلتفت يمنّة ويسّره . . ومايلبث أن ينقلب إلى خلفه بـــــاحثا" عن أحدا" حوووله . . . .
الـــكل تـــــــــــــلآشى ! ! وأصبح خيال الآخرين له ســـــــــراب . . .
إلى أيـــــــــن ستوصله أشباح الســــــــراب القاتله ¿¿
حــــــــــــتى وإن مــــــات من سيدفنه . . . . . ¿ لآشك بأن الــــــــزمن جديــــــر بهذا . .
ستـــــــــــــــــــــدف  نه تلك الـــرياح العاتيه ... التي طالما لا طمت ولافحت وجهه . . .
لابــــــــــــــــــــــ  ــــــــــــد من أنها ستكمل جميلها السيئ القاسي القاتل وستــــــــــــدفنه . . بأتربتها . .
                                                    جف العطاء ..
                                                                شقاوة الآبجديه ..
	 
 
- 
	
	
	
	
		[align=center]حلووووووووووووووووه هههههههههههههههههههههاي وش السالفه 
تقبلي مروري 
دمتي بود[/align]
	 
 
- 
	
	
	
	
		[align=center]يسلمو خيتو شقاوة الابجديه على هالخاطره الرائعه المليانه من زمننا هذا وما فيها من معاني صادقه 
تقبلي مروري
دمتي بود[/align]
	 
 
- 
	
	
	
	
		يعطيك العافيه
لاحرمنا الباري من ابداعك
دمتم بوود
	 
 
- 
	
	
	
	
		يسلمو على الكلمات والخاطر الرائعه
تسلم اناملك نتطلع لجديدك