http://www.qatarat.com/images/imported/2010/12/1.jpg
تجربة صديقتي أفشين الثانية كانت في المدينة المنورة¡ وتضطرني زيارتي لمدينة المصطفى اليومين الماضيين إلى أن تتداخل تجربتي مع تجربتها لتجعلا المقال غير قابل للاختصار أو الاختزال.
فكما نعلم فإن الحرم مفصول كلية بين النساء والرجال بأسوار عالية وأبواب محروسة لضمان الأخلاق
إضغط هنا لقراءة المزيد...